كيفية تبليغ الرسول صلى الله عليه وسلم الرسالة إلى الجن
السؤال: نرجو إفادتنا عن كيفية تبليغ الرسول ﷺ الرسالة إلى الجن، حيث إننا نؤمن أنه أرسل إلى الجن، والإنس معًا؟
السؤال: نرجو إفادتنا عن كيفية تبليغ الرسول ﷺ الرسالة إلى الجن، حيث إننا نؤمن أنه أرسل إلى الجن، والإنس معًا؟
السؤال: لي مال في بنك ما، هل يجوز لي أن أتفق مع البنك، أن أجعل هذا المال مضاربة بيني وبينه؛ ليكون لي نصف الربح، وله نصفه، ولو خسر أيضاً فالخسارة مناصفة، فماذا يكون الحل، والحرفة في ذلك؟
السؤال: إذا غصب أحد مال أخيه بغير حق، فكيف لصاحب الحق أن يستعيد ماله؟ أو كيف نوفق بين قوله ﷺ: أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك وبين قوله تعالى: وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا [الشورى:40] وقوله : وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ [النحل:126]؟
السؤال: هل في المنقول شفعة؟ وهل للجار شفعة إذا لم يكن هناك بينهما طريق مشترك؟
السؤال: فضيلة الشيخ متى تكلف المرأة بالأحكام الشرعية من عمرها؟
السؤال: كيف يعالج نفسه إذا رأى شيئًا من.. (العين)؟
السؤال: وسؤال آخر أراه ملحًّا: لقد تزوجتُ من فتاة، ولكن اتضح لي في أول يوم الدخلة أنها زانية، أي: بدون غشاء البكارة، ولكني واصلت الزواج؛ خوفًا من جلب العار لأهلها، ورزقت بمولود في غاية الشبه بي، وبعد سنة من الزواج طلقتها؛ لأني لم أطق الجلوس معها للسبب السالف الذكر، ولم أخبر بذلك حتى والدي، ولكني وجدت معارضة شديدة من والدي لدرجة أنه يريد مقاطعتي، والسؤال: هل أقوم بإكمال الزواج، والفتاة في الحالة المذكورة؛ علمًا بأنها اعترفت بالجريمة، وما الكفارة؟ وهل يجوز إرجاعها كزوجة؟ وهل المولود يعتبر ابنًا شرعيًا لي؟ وما عقوبة مثل هذه الفتاة؟ وأرجو أن يكون جواب الأسئلة بدليل من كتاب الله، والسنة المطهرة؛ لكي أستطيع إقناع أهلي، ولكم جزيل الشكر؟
السؤال: هل ورد التزوج بين الإنس، والجن؟
السؤال: ما حكم كتابة الآيات القرآنية، وتلصيقها في المساجد، أو المنازل؟
السؤال: يوجد صندوق توفير في شركة كهرباء الرياض المنطقة الوسطى، وهذا الصندوق يعيد المبالغ للمشتركين لمن أمضى خمس سنوات 50% ولمن أمضى عشر سنوات 100% ما حكم ذلك شرعًا؟
السؤال: يقول كثير من الشاكين: بأن ما حدث في اليمن ليس إلا عارضًا طبيعيًا جاحدين بذلك حديث الرسول ﷺ؟
السؤال: مبلغ يستثمر في بنك فيصل الإسلامي، كيف بالنسبة لزكاته؟
السؤال: ما حكم حلق العارضين، وما تحت اللحية، أعني ما حول الرقبة، والرسول ﷺ يقول: إن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسامكم، وإنما ينظر إلى قلوبكم أفلا يكون هذا الحديث حجة لمن يحلق لحيته؛ لقوله أنا أحلق لحيتي، وأخلص قلبي لله؛ لأن الله لا ينظر إلى الصورة؟
السؤال: النفاق يقام على صاحبه الحد، أم لا؟
السؤال: سؤال آخر جاءنا من أكثر من أخ: عندما حدث خبر كسوف الشمس يوم أمس؛ عمد بعض الأئمة إلى إقامة الصلاة، ولكن الناظر إلى الشمس لا يستطيع أن يرى شيئًا، فهل الصلاة صحيحة لمن صلى؟ وهل تقام الصلاة إذا كان الكسوف جزئيًا، أو كليًا، نرجو توضيح ذلك من سماحتكم؟