الجواب:
ما نعلم فيه شيئًا، لا بأس، كعب بن مالك لما بشره بعض الصحابة بتوبة الله عليه، أعطاه ثوبين، ثوبين كانا عليه، فإذا أعطى المبشر بخير ينفعه، أعطاه دراهم، أو ملابس؛ لا بأس.
السؤال:
وأحد الإخوة يسأل: لقد اشتركت في مسابقة القرآن الكريم في شهر رمضان المبارك، والذي كان يقدم من إذاعة القرآن الكريم، وقد فزت بجائزة قدرها عشرة آلاف ريال، وأنا لم أسمع النتيجة بنفسي، ولكن أذاعوها، وإنما كتبوا بعض الأحباب، وقد استلمت الجائزة إلا أن قلبي لم يرتح لذلك، مالم أعطهم بشارة على ما يقول المثل؛ لأن الفضل لله، ثم لهم، فهل لو أعطيتهم شيئًا من هذا يوافق سنة رسول الله؟
الجواب:
ما نعلم فيه شيئًا، لا بأس، كعب بن مالك لما بشره بعض الصحابة بتوبة الله عليه، أعطاه ثوبين، ثوبين كانا عليه، فإذا أعطى المبشر بخير ينفعه، أعطاه دراهم، أو ملابس؛ لا بأس.
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد