السؤال:
جاء في برنامج نور على الدرب إجابة لأحد العلماء عن الواشمة، أن المراد: هو إزالة شعر الحاجبين كاملًا، أمّا إذا كان المراد أخذ بعض الشعر من الحاجبين، أو تسويته؛ فإن هذا جائز فما رأي سماحتكم في هذا؟ علمًا بأن الشيخ المذكور روجع في الإجابة، ولكنه أصر على ما قال، ولا يرى في ذلك بأسًا؟
السؤال:
سماحة الشيخ، ذكرتم الشيوعية وخطرها، وبالنسبة إلى المملكة السعودية تبعث للخارج، سواء أمريكا، وغيرها فهي ألعن، وأخبث من الشيوعية، علمًا أنهم يأتون بأفكار غير إسلامية، ومع هذا يحتلون مناصب رئيسية، وهم مصدقون أفكار الغرب، وأقول كما قال الملك فيصل -رحمه الله- إن الصهيونية وليدة الشيوعية؟
السؤال:
بعض الأقرباء من النساء من أقرباء زوجتي يجتمعون كل أسبوع عند واحدة منهن للتحدث، ثم الاستماع إلى الأغاني، والرقص، وأنا الآن رافض على زوجتي بأن تذهب إلى هذه الاجتماعات، فما الحكم في هذا، أرجو إرشادي، ونصيحتي؟
السؤال:
أحد الإخوة يقول: عند التوبة يجب استسماح من له حق لدى التائب، فهل يوجب هذا في مصارحة أهل الفتاة أنه قد زنا بها، ويرجو السماح، والعفو؟
السؤال: ........؟
السؤال:
وسائل يسأل فيقول: أنا رجل أبيع، وأشتري في الدخان، وكل دخلي تقريبًا من الدخان، فهل يجوز لي الطعام، والشراب، والحج، والزكاة، والصدقة، وكل أعمال الخير؟ وأرجو من فضيلتكم أن توضحوا لي هل لي أجر فيما قدمت من أعمال الخير، أم لا؟
السؤال:
لو قال أبدلك؟
السؤال:
إذا كان أخت زوجتي الأرملة عندي، ولستُ محرمًا لها، فهل يجوز لي أن أسافر بها مع أهلي في مكان بعيد مثل الطائف مثلًا؟
السؤال:
وآخر يقول: أنا متزوج من امرأتين، وفي لحظة غضب قلت : حريمي علي كحرمة أمي، وأريد الآن أن أعرف هل يحرمن جميعًا، أم علي كفارة ؟
السؤال:
إذا سافرت إلى أحد البلاد المسلمة لغرض معلوم من دراسة، وغيرها، فعندما أسكن في أي مكان تأتيني المرأة تعرض نفسها عليّ، وتتعرى أمامي، وتفتني؛ وذلك لأنها تعلم أن هذه الدولة لا تقيم الحدود، فما هو موقفي، وهل عليّ إثم؟
السؤال:
نبدأ بخبر عاجل على حسب ما قال صاحبه: توفي اليوم الشيخ حسن بن سعيد بن معيلي، أظن اليوم بالمستشفى التخصصي، فهل يجوز نقله إلى اليمن، أو إلى مكة، أو يدفن في مدينة الرياض، أفتونا -أثابكم الله- والتوقيع أولاده، وجماعته؟
السؤال:
وأيضًا أخ ألح عليّ أن أعرض هذا الخطاب إلى سماحتكم، يقول فيه: نعم أنا تزوجت قبل خمس سنوات، وعندي ولد، وبنت، وحصلت مشاكل بين أبي، وأب زوجتي الأولى، وقد تغربت في السعودية حوالي سنة، ومن ثم ذهبت إلى اليمن، وزوجتي في بيت أبيها، ذهبت إلى والد زوجتي لاسترجاعها إلى بيت أبي، فطلب مني عمي أن أحضر أنا وزوجتي في بيته، لكن قال أبي: أنت تنفق عليها، وتكسوها، وهي تساعد أهلها في البيت، ولا تساعدنا، والآن والدي يخيرني بين أمرين، اختار طريق الجنة، وتتزوج امرأة غيرها، أو أن تذهب إلى طريق آخر، ولا أعرفك، ولا تعرفني، ولا أنا أبوك، تزوجت امرأة أخرى على شور أبي، وطلب مني أبي أن أطلق الأولى، وسألني عمي والد زوجتي الأخيرة: هل طلقت زوجتك الأولى، فقلت له: نعم، وأنا لم أطلقها، بل وعدته، وأنا لا أريد أن أطلق زوجتي الأولى، ولا أن أطلق الثانية، والآن أنا محتار بهذا الوعد الذي وعدت به عمي بطلاق زوجتي الأولى، وللمعلومية فإني متزوج بالثانية، فإني أخذت ابنته، وزوجت أختي من ابنه بدلًا يعني، وكل ما فكرت بالذهاب إلى اليمن؛ يضيق صدري بهذه المشاكل التي أخاف إن ذهبت أن تحصل، ما هو الحل، أرجو عند سماحتكم؟
السؤال:
ما رد سماحتكم على من يقول: أن تقبيل الأجنبية ونوال منها كل شيء عدا الزنا ذنب يغسله الاستغفار؟
السؤال:
قرأت في صحيفة عربية مقالًا من ضمنه: إذا كانت الحكمة من الزنا عدم تضييع الأنساب، وعدم إفشاء العداوة، والبغضاء، وما إلى ذلك، فإذا كان هناك حبوبًا لمنع الحمل، ورضا من الطرفين، ولم يكن هناك أية مشكلة، فما المانع من الزنا؟! هذه مقالة قرأتها فما الرد عليها أثابكم الله؟
السؤال:
أيهما أخطر الشيوعية على المسلمين، أو النصيرية العلمانية، ومتى نشأت؟ ومن كان زعيمها؟