هل يجوز للمرأة قصَّ شعرها أو جزء منه؟
السؤال: هل يجوز للمرأة أن تقصَّ شعرها أو تقصَّ شيئًا منه؟
السؤال: هل يجوز للمرأة أن تقصَّ شعرها أو تقصَّ شيئًا منه؟
السؤال: أنا شابٌّ متزوج، ويجيئني دائمًا وسواس بالطلاق، علمًا بأني لم أجهر بشيءٍ من ذلك، فما حكم هذا؟
السؤال: يقول: وهذا الرجل كذلك يُشكك الناسَ في حديث رسول الله ﷺ، حيث يقول: أنا لا أشك في البخاري ومسلم، ولكن الذين أخذوا عنهم ربما أنَّهم كذبوا على الرسول، أو غيَّروا في معنى الحديث، أو نحو هذا، ما هو ردُّ فضيلتكم على هذا الشخص وأمثاله؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: نُخبركم أننا نُحبّكم في الله تعالى، ثم أما بعد: هل يجوز للشاب أن يتحدث مع خطيبته في الهاتف؟ وما حدود العلاقة بين الخاطب ومخطوبته؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هل المرأة التي تُصلي في المسجد لها سبع وعشرون درجة أم أنَّ المرأة غير داخلةٍ في فضل الجماعة؛ لكونها غير مُكلَّفةٍ بصلاة الجماعة؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: سماحة الشيخ، قصور الأفراح يُعمل فيها حفلات زواج، ويقومون بالصلاة داخل قصر الأفراح، والمسجد يبعد عنهم مئة متر، هل تصح صلاتُهم؟
السؤال: نحن جنود نُرابط في موسم الحج، فهل يجوز لنا القصر أم نُتِمُّ الصلاة؟
السؤال: كذلك يقوم البعض بعملٍ ثالثٍ: أن يقوم أهلُ المتوفى بعمل وليمةٍ في اليوم الثالث، يجتمع فيها أقارب المتوفى، حتى إن أقارب المتوفى غالبًا ما يحضرون الأيام الأولى، فيرون أن يوم الثالث هو يوم الحضور للتعزية، وكأنَّهم يحضرون حفلة زفافٍ بسبب تصرُّفاتهم في ذلك، فما رأي فضيلتكم وفَّقكم الله؟
السؤال: إنه في عهد أمير المؤمنين عثمان بن عفان جمع المصاحف كلها من جميع الأمصار وحرقها، ولم يبقَ غير مصحفه، وبما أن التوراة والإنجيل قد حُرفتا مَن يضمن لنا أنَّ هذا المصحف الذي بقي -وهو مصحف عثمان- لم يُحرَّف؟
السؤال: إذا كنتُ مُسافرًا وحضرت صلاةُ العصر في جماعةٍ، ولم أُصلِّ الظهرَ، فهل أُصلي العصر ثم أُصلي الظهر بعدها، أم أُصلي العصر بنية الظهر؟ أم ماذا أفعل؟
السؤال: أفتونا مشكورين عن حكم شرب الدخان، وكذلك مَن يُتاجر في بيعه وهو لا يشربه، هل مكسبه حلالٌ أم حرامٌ؟
السؤال: إني أحبُّكم في الله، كثيرٌ من الناس يتهاونون في السنة: كحلق اللحية، وتطويل الثياب، نطلب التَّوجيه، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ما حكم مَن تهاون بالصلاة وأخَّرها عن أوقاتها؟
السؤال: هل تجوز قراءة بعض آيات من القرآن الكريم وتكرارها عدَّة مرات لغرض الاستخارة، أو جلب رزق، أو دفع مضرَّةٍ وغير ذلك، علمًا بأن تلك الآيات لم ترد فيها أحاديث عن الرسول ﷺ، وإنما قول بعض العلماء؟
السؤال: رجلٌ كان مسيحيًّا فأسلم والحمد لله، وزوجته لا تزال باقيةً على دينها السابق، فما حكم بقائها على ذمَّته وهي لم تُسلم؟ جزاكم الله خيرًا.