السؤال:
ورد حديثٌ منسوبٌ إلى رسول الله ﷺ يتضمَّن أنه قال في حقِّ الولد: لاعبه سبعًا، وأدّبه سبعًا، وآخه سبعًا، ثم اترك حبله على غاربه، وكثيرٌ ما يُحتجُّ به على بعض الآباء الذين يُشدّدون على أولادهم عند انحرافهم أو تقصيرهم في أداء الصَّلوات مع الجماعة، ما مدى صحَّة هذا الحديث أثابكم الله؟
السؤال:
رجلٌ غنيٌّ يُتاجر في أشياء مُحرَّمة شرعًا، وكل ماله ناتجٌ من هذا المُحرَّم، والسؤال: هل من الممكن أن يُشارك هذا الرجل في أعمال البرِّ: كالتبرع إلى الأفغان وغيرهم، كما أحبَّ من سماحتكم أن تُبَيِّنوا لنا بشيءٍ من التَّفصيل حكم كفالة اليتيم، وهل مشروع كافل اليتيم التابع لرابطة العالم الإسلامي -مؤسسة مكة المكرمة- موثوقٌ أم لا؟ أجيبونا أثابكم الله.
السؤال:
سائلة تقول: لقد كثر في هذه الأيام التَّبرج والسُّفور من بعض فتياتنا هداهنَّ الله، وانتشر ما يُسمَّى بـ"الحجاب الإسلامي"، الذي أعتبره بداية النهاية للفضيلة -تقصد فيه كشف الوجه- حبَّذا لو تكرم سماحتكم ووجَّه نصيحةً إلى فتياتنا وإلى التَّنبيه من هذا الخطر القادم وفقكم الله.
السؤال:
ما حكم مَن ذهب للجهاد من دون علم والديه، واستشهد رحمه الله، هل يدخل في حكم المُجاهد في سبيل الله؟
السؤال:
أرجو منكم توضيح الطريق الأمثل لطلب العلم، وكيف يكون؟ وهل له شروط؟ وما العلوم التي يبدأ بها أولًا دون غيرها؟ وما الكتب التي تنفع؟
السؤال:
أنا طالب علم، وطلبي لهذا العلم هو من أجل أن أتوظَّف أو أكسب المال، بينما لو تخرجتُ من الدراسة ولأجل الوظيفة لم أحرص عليه كحرصي حينما توجد وظيفة، هل يجوز الجمع بين نيَّة الدين والدنيا، يعني: يتعلم للمال.....؟
السؤال:
يقول سائلٌ آخر: من الشُّبَه التي ترد على النفس: أني إذا حفظتُ القرآن مثلًا نسيت، وإذا حفظتُ أحاديث أو غير ذلك أنسى، فيكون حُجَّةً عليَّ، فلا داعي لأن أحفظ، فكيف تردُّون على هذه الشُّبَه؟
السؤال:
يُلاحظ على كثيرٍ من الشباب الصالح أنَّ قسمًا منهم اتَّجه إلى طلب العلم وترك الدعوة إلى الله، مع القُدرة على ذلك، والقسم الآخر اتَّجه إلى الدعوة إلى الله وترك طلب العلم، فأيُّهما أفضل؟
السؤال:
يحرص البعض عند انتهائه من قراءة القرآن على قول: "صدق الله العظيم"، فما حكم ذلك، خاصَّةً وأن العديد من أساتذة المدارس يُوجِّهون الطلاب إلى قول ذلك، مما أدَّى إلى شيوعه؟
السؤال:
يوجد كثيرٌ من الشباب يُصلِّي، ولكنه لا يحضر قلبه في الصلاة، فهو يسهو عن صلاته، فما نصيحتكم إلى هؤلاء الشباب حتى تتم صلاتهم؟
السؤال:
أنا شابٌّ أحاول إذا كنتُ أقرأ القرآن أو أُصلي أو أتذكر حال المسلمين أن أبكي، ولكن لا أستطيع، فما أسباب ذلك؟ وما العلاج؟
السؤال:
هناك سؤالٌ من طالبين:
أحدهما يقول: يُقام في المعاهد أذانُ صلاة الظهر، فأُصليها أحيانًا وأنا على جنابةٍ؛ لأنه من الصَّعب أمام مئات الطلاب والمُدرسين أن أقول لهم هذا، وليس هذا بتكاسُلٍ مني، فمن بعد الفجر أنام، فأستيقظ متأخِّرًا وأضطر أذهب إلى المعهد، فإذا رجعتُ إلى البيت تطهرتُ وصليتُ.
والآخر يقول: في أول الصباح من هذا المُخيم عندما استيقظتُ من النوم وجدتُ نفسي على جنابةٍ، وقد كانت تلك الجنابة السادسة لمدة ستة أيام، فهل هذا مرضٌ أو ماذا؟ وهل عليَّ اغتسالٌ؟ مع العلم أنَّه لا توجد أماكن اغتسال في هذا المكان. وجزاكم الله خيرًا.
السؤال:
إنني شابٌّ أريد أن أتزوج بفتاةٍ معروفةٍ لدى قريتنا أنها صالحة، فرفضتْ أمي لأسبابٍ تافهةٍ..... وأبي وافق، فهل أتزوج من غير موافقة أمي أم لا؟
السؤال:
يأمر المسؤولون في المعاهد العلمية الطلاب بحلاقة رؤوسهم، وإبقاء الشعر سُنة، فما تعليق سماحتكم على ذلك؟
السؤال:
سمعتُ أنه لا يجوز أن يقسم بصفة الله، إلا بأن تُضاف إلى الموصوف، فما قولكم؟