الجواب:
تعليق الحجب أمر لا يجوز، سواءً من الآيات، أو من غير الآيات، يقول النبي ﷺ: من تعلق تميمة؛ فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة؛ فلا ودع الله له ويقول ﷺ: إن الرقى والتمائم والتولة شرك.
التمائم: هي الحجب التي تعلق على الناس. والرقى: هي الرقى الشركية ...
الجواب:
يدعى له بالعفو والمغفرة؛ لأنه جاهل يحسب أن هذا التعليق ينفع، تعليق الخاتم يحسب أنه ينفع من باب الدواء، ومن باب الطب؛ فلا يضره -إن شاء الله- لو كان حيًا نبه عليه، وأخبر أنه لا يجوز تعليق التمائم، أو تعليق الخواتم، يعتقد فيها أنها من أسباب ...
الجواب:
تعليق القرآن الكريم على المرضى، أو على الأطفال كل ذلك لا يجوز في أصح قولي العلماء، بعض أهل العلم أجاز ذلك، ولكن لا دليل عليه، والصواب أنه لا يجوز تعليق القرآن ولا غيره من الدعوات، أو الأحاديث، لا على الطفل، ولا على غيره من المرضى، ولا على كبير ...
الجواب:
هذا من الشرك الأصغر، وهو من تعليق التمائم والحروز، سواء أكان خرزًا، أو أوراقًا، أو ودعًا، أو غير ذلك، يقول النبي ﷺ: من تعلق تميمة؛ فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له وفي اللفظ الآخر: من تعلق تميمة؛ فقد أشرك.
فالتمائم هي: الحروز ...
الجواب:
حمله بهذه النية لا يجوز؛ لأن هذا معناه أنك جعلته تميمة، جعلته حجابًا ليقيك العين وغيرها، هذا باطل، ليس حمله مما يقي العين، ولكن تحمله للقراءة لا بأس، تحمله في جيبك حتى تقرأ إذا تيسر في المسجد، أو في بيتك لا بأس، وتحمله بغلاف إذا كنت على غير ...
الجواب:
لا يجوز هذا، هذا عمل منكر، الحجب منكرة وهي التمائم، ويقال لها: الحروز، ويقال لها: الجوامع عند بعض الناس، يسميها: جوامع، وهي منكرة لا تجوز، وليس للإمام أن يعطيكم هذه الحجب؛ لقول النبي ﷺ: من تعلق تميمة؛ فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة؛ فلا ودع ...
الجواب:
إذا قرأ الإنسان على نفسه يفيده، كان النبي ﷺ يقرأ على نفسه -عليه الصلاة والسلام- فالمؤمن إذا أحس بمرض، أو ضيق، أو تكدر يقرأ القرآن، يكثر من قراءة القرآن، ويسأل ربه العافية والشفاء، وله بهذا خير عظيم، وله أسوة بالنبي -عليه الصلاة والسلام- يقول ...
الجواب:
تعليق التمائم لا يجوز بنص الرسول ﷺ فوصيتي لك ولأمك، ولجميع أهل البلد أن يتقوا الله، وأن يحذروا تعليق التمائم، لا من القرآن، ولا من غيره، يجب قطع التمائم وإزالتها؛ لقول النبي ﷺ: من تعلق تميمة؛ فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة؛ فلا ودع الله ...
الجواب:
التمائم ممنوعة، وهي ما يعلق على الإنسان، سواء كانت من القرآن، أو غير القرآن، الصواب: منعها، إذا كانت من غير القرآن؛ فلا خلاف؛ تمنع كالطلاسم، أو أشياء منكرة من كتابات منكرة، أو عظام، أو أشياء غير ذلك تعلق هذا منكر.
أما إذا كانت من القرآن؛ فاختلف ...
الجواب:
الواجب نصيحة والدك وإخباره أنه لا يجوز تعليق الطلاسم ولا تعليق ما حرم الله ولا تعليق الآيات؛ لأن هذه من التمائم، والرسول ﷺ قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له، ومن تعلق تميمة فقد أشرك، فلا يجوز تعليق الحروز على ...
الجواب:
نعم، إذا كان وضع القرآن في السيارة للقراءة حتى يقرأ إذا تيسر له القراءة أو يقرأ من معه من الركاب، فهو مشكور يعينهم على طاعة الله وعلى قراءة كتاب الله، أما إذا كان عن اعتقاد أنه حرز وأنه ... القرآن حرز للسيارة من الانقلاب ومن الصدام هذا منكر لا ...
الجواب:
الصلاة خلفهم صحيحة؛ لأنها مسألة خلافية، التمائم التي من القرآن بعض أهل العلم يجيزها.
والصواب: أنها لا تجوز؛ لأنها وسيلة لتعليق التمائم الأخرى؛ ولأن الأحاديث عامة في النهي عن التمائم في مثل قوله ﷺ: من تعلق تميمة فلا أتم الله له هذا عام، ...
الجواب:
ليس بصحيح، هذا غلط، ولا يجوز فعل هذا، ولا تصديق فاعله، بل هذا من المنكرات والبدع، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا ليس بمشروع، وهذا يسمى التميمة، ويسمى الحرز، يسميه بعض الناس الجوامع، وهذا لا يجوز، النبي قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له فلا يجوز تعليق التمائم، وهي الحروز، وهي أن يكتب آيات، أو دعوات، أو أحاديث، ويعلقها ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل:
إذا كان يعرف من معلق التمائم أنه يشرك بالله، ويعتقد في التمائم أنها تنفع وتضر دون الله، ويعتمد عليها دون الله، أو يعتقد في الأموات يدعوهم، ويستغيث لهم، وينذر لهم، أو في الأشجار والأصنام، أو في الجن يدعوهم، ويستغيث بهم هذا ...