الجواب: بيانية، كله شفاء، كما قال تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] قُلْ هُوَ أي: القرآن. س: يعني القصص التي في الرقية، يُقرأ به؟ الشيخ: نعم؛ كله هدى.
الجواب: هذا من المشروع، من السُّنة، من الطبِّ المشروع، كان النبي يرقي نفسَه عليه الصلاة والسلام.
الجواب: ما بلغني. س: رقية جبريل؟ ج: من تبرع جبرائيل، ما بلغنا أنه استرقى ﷺ، وهكذا رقيته لنفسه عليه الصلاة والسلام.
الجواب: الأفضل نعم، إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، مثلًا ما تيسر له أسباب أخرى، ولهذا أمر النبي أن يسترقى من العين، ومثل الكي تركه أولى، مكروه، وإذا دعت الحاجة إليه زالت الكراهة.
الجواب: ولو، الصحيح أنها لا تُعَلَّق حتى من القرآن. س: يكون من الشرك؟ ج: الصحيح أنه من الشرك الأصغر، التعليق بعض الفقهاء بعض السلف أجازها إن كانت من القرآن، والأحاديث عامة: تعم القرآن وغيره، تعم التمائم كلها.
الجواب: هذا فعله السلف، يسمونه الرقية في صحن أو ورقة من الزعفران ويغسل، فعله بعض السلف، ذكره ابن القيم عن كثير من السلف الصالح أنه ينفع بإذن الله، يكتب آيات بالزعفران أو الأدعية ثم يغسلها ويشربها. س: يعني من يفعل هذا لا يُنكر عليه؟ ج: لا حرج؛ لأنه ما ...
الجواب: الرسول ﷺ نهى عن هذا، الرسول قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، نهى الله عن هذا وقال: لا تزيدك إلا وهنا قال لعمران وقال: من تعلق تميمة فقد أشرك، يبين له الأحاديث، أن هذه التعليقات تصرف القلوب عن الله، تصرف القلوب إلى المخلوقات. س: الآيات عامة ...
الجواب: إن كان قصده لهذا ما يجوز، إن كان قصده تعليق تمائم ما يجوز، لدفع البلاء ما يجوز. وإن كان قصده علقها زينة فلا بأس، مثل ما يعلق في الجدران الآيات للذكرى.
الجواب: ما يصلح هذا. س: وحكم من يبيعها؟ ج: يعلم أنه لا يجوز؛ لأن هذا دعوة إلى التمائم. س: وإذا كانوا وافدين ولا معه؟ ج: يعلم يعلم ينصح. س: ما تسحب منه؟ ج: بالقوة لا، من باب النصيحة إلا إذا كان الساحب من أهل الأمر مثل الهيئة وأشباهها لأن القوة من غيرهم ...
الجواب: إذا كان من وراء حائل ما يضر، إذا كان من وراء حائل لتثبيت القراءة، أما المباشرة لا، إن كان من وراء حائل أو وراء خمار أو وراء العباءة التي تثبت حتى يقرأ عليها لا تحرك رأسها.
الجواب: والله ما بلغني، ما أعرف له أصلًا، هذا مشهور عندهم، ولكن ما أعرف له أصلًا. العلاج يعالجها بالدعوات الشرعية والرقية الشرعية ويبشر بالخير إن شاء الله. س: مشهور عند من؟ ج: عند العامة. س: يطلقها ويراجعها؟ ج: لا، ما له أصل، هذا من كلام العامة ...
الجواب: لا، ما له أصل هذا، هذه خرافة.
الجواب: ما أعلم فيه شيئًا، ما فيه بأس.
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد