الجواب:
ننصحك بأن تعلم أنهم من جنسك، لماذا تكن صبورًا قويًا، تعلم أنهم من جنسك، وأن بنو آدم من جنسك، لا تخجل، تكلمهم كما ينبغي، تجلس معهم كما ينبغي، لماذا تخجل؟ هم مثلك سواءً بسواء، هذا فلان، وأنت فلان، هذا يأكل ويشرب ويبول ويتغوط، وأنت كذلك.
ويش ...
الجواب:
نصيحتي للتجار أن يتقوا الله، وأن لا يبيعوا السلع إلا وهي عندهم، قد ملكوها وحازوها، وأن يحرصوا على التخفيف والتيسير، وعدم التكلف في الثمن، يرحموا إخوانهم المحاويج، نوصيهم بالرحمة للمحاويج، وأن تكون الأثمان مناسبة حتى لا يضروا إخوانهم؛ لأنهم ...
الجواب:
أوصي الجميع بالحلم والصبر والتحمل، أوصي الوالدة بالتحمل من زوجة ابنها، حتى لا يحصل الطلاق، وتنصحها، عليها، توصيها بالكلام الطيب: يا ابنة فلان اتقي الله، دعي هذا الكلام، توصيها بالكلام الطيب، أو تعرض عن كلامها كأنها لا تسمع، حتى لا يحصل تشويش ...
الجواب:
يقول الله -جل وعلا- في كتابه الكريم: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14] وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15] ...
الجواب:
يجب على كل مؤمن ومؤمنة تقوى الله سبحانه، وأن يحذر من ظلم أخيه، أو أخته في الله، وعلى زوجة الأب، وعلى زوجة الأخ، وعلى كل مسلمة أن تتقي الله، وأن تحذر الظلم لابنة زوجها، أو أخت زوجها، أو غيرهما، فنصيحتي للجميع تقوى الله، وأن يحذر كل واحد، وكل ...
الجواب:
ينبغي للمسلم أن يحفظ وقته ليلًا ونهارًا، وأن يقضيه في طاعة الله من صلاة وتسبيح وتهليل وذكر ودعاء صالح، كما يشرع له أن يقضيه أيضًا في حاجاته، حاجات أهله، كان النبي ﷺ في بيته يقضي حاجات أهله، عليه الصلاة والسلام.
وهكذا في كسب الحلال في ...
الجواب:
نوصيك بما أوصى به النبي ﷺ الشباب، جاء في الحديث الصحيح، يقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة؛ فليتزوج الباءة: يعني: الزواج فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع؛ فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء خرجه الشيخان ...
الجواب:
أنصح أخاك أن يرضي والده، وأن يستسمحه، وأن يدع هذا الجفاء، مع المناصحة إذا أمكنت، المناصحة في عدم تزويج الشخص.
المقصود أن عليه الصفاء مع والده، والكلام الطيب مع الوالد، والحذر من الجفاء، وسوء الأسلوب؛ لأن بر الوالد من أهم المهمات، ومن أعظم ...
الجواب:
نوصيك بالإحسان إلى والديك، ولو بزوجة ثانية تكون عندهما، إذا استطعت تزوج ثانية تكون عندهما في بيتهما تخدمهما، وأنت على خير، ولا تعجل في الطلاق لأم أولادك، وعليك بنصيحتها وتوجيهها إلى الخير، وإخبارها بأن لوالديك حقًا عليك عظيمًا، وأن ...
الجواب:
نوصيك بعلاج الموضوع بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، ولا تعجل في الطلاق، ولكن توصيها بالكلام الطيب، والأخلاق الفاضلة، والمعاملة الطيبة مع والدتك، ومع غيرها من أقاربك، ومن زوارك، عليها أن تتقي الله، وعليها أن تراقب الله حتى تكون زوجة صالحة ...
الجواب:
عليك أن تسعى في رضاها، وأن تنصحها فيما يتعلق بالغيبة، ولا تقطعها، بل اجلس معها، وانصحها، وبين لها أحكام الغيبة، وإذا كانت تشكو إليك شيئًا من تقصير إخوانك؛ فساعدها في صلاحهم وتوجيههم؛ حتى يستقيموا، وحتى يبروها.
وهكذا زوجاتهم، كن معها ...
الجواب:
لا ريب أن بقاءك عند أولادك وأطفالك هو المصلحة والخير، وأن وجود الخادمة في البيت بدلًا منك لا يكفي، بل فيه خطر بينها وبين زوجك.
فالحاصل: أن الذي أرى وجودك عند الأطفال، وترك التدريس، تبقين عند أطفالك، وزوجك، وتقومين بالواجب، وتحفظين سمعتك، ...
الجواب:
باسم الله، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الواجب على الزوج -إذا كان عنده مال لزوجته- أن يكتب ذلك، وأن يوضح ذلك في وثيقة ثابتة؛ حتى تسلم لها بعد موته لو مات، ويجب أن يوضح ذلك في صحته؛ ...
الجواب:
هذا كله من الشيطان، والواجب عليك تقوى الله -سبحانه-والضراعة إليه أن يعيذك من الشيطان، ونزغاته وهمساته، والحذر من هذه الوساوس، عليك بالصدق والإقبال على الله في جميع أعمالك، وأبشري بالخير العظيم، ودعي عنك الوساوس، اجزمي على أنك فعلت المطلوب، ...
الجواب:
الوقت ثمين، أعز من الذهب، فينبغي أن يشغل بما ينفع، قراءة القرآن، بالتسبيح والتهليل والذكر، بحضور مجالس العلم، وحلقات العلم، عيادة المريض، بالإكثار من قراءة القرآن، بالجلوس في بيته يذكر الله، ويقرأ القرآن، ويستغفر، ويدعو، يعني: يستغل الوقت ...