الجواب:
عليك أن تسعى في رضاها، وأن تنصحها فيما يتعلق بالغيبة، ولا تقطعها، بل اجلس معها، وانصحها، وبين لها أحكام الغيبة، وإذا كانت تشكو إليك شيئًا من تقصير إخوانك؛ فساعدها في صلاحهم وتوجيههم؛ حتى يستقيموا، وحتى يبروها.
وهكذا زوجاتهم، كن معها على الخير، لا مع الشر، كن معها في نصيحة إخوانك، وزوجاتهم، وأن يعطوها حقها، وحذرها مما حرم الله من الغيبة، وأشباهها، تجمع بين المصالح، جزاك الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.