الجواب:
نعم صلاة التراويح يسلم من كل ثنتين في البيوت، تصلي المرأة بهن، وتكون وسطهن، لا أمامهن، بل وسطهن، تكبر وترفع صوتها بالقراءة؛ حتى يستفدن منها، وهذا مشروع قد روي عن عائشة، وغيرها من أزواج النبي ﷺ فعل ذلك، قد أمر النبي ﷺ أم ورقة أن تؤم أهل دارها، ...
الجواب:
لا مانع من تعاطي الحبوب في رمضان، أو في أيام الحج لمنع العادة الشهرية إذا كانت الحبوب ليس فيها مضرة، إذا كانت تعرف أنها ليس فيها مضرة عليها؛ فلا بأس أن تستعملها لمنع العادة حتى تصوم مع الناس، وتصلي مع الناس، وهكذا في الحج؛ حتى لا تتعطل، كل هذا ...
الجواب:
الحلي من الذهب والفضة فيها خلاف بين العلماء، جماعة من العلماء يقولون: لا زكاة فيها إذا كانت تستعمل، وآخرون يقولون: فيها الزكاة، ولو أنها تستعمل إذا بلغت النصاب، وهذا القول أصح، الأصح من أقوال العلماء أنها تزكى، إذا بلغت النصاب؛ لأنه جاء في ...
الجواب:
لا حرج، الحمد لله، لكن إن تيسر تركها خارج وقت دخول الحمام؛ فيكون أحسن، كان النبي ﷺ إذا دخل الخلاء؛ خلع خاتمه، وكان فيه (محمد رسول الله) فإذا تيسر لك جعلها خارجًا؛ فلا بأس، وإن خفت عليها أن تسرق، أو أن تنسيها؛ فلا حرج -إن شاء الله- الأمر واسع، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الله -جل وعلا- شرع لعباده ما فيه الخير لهم، والعاقبة الحميدة، ونهاهم عما يضرهم، وعما يخشى منه سوء العاقبة، ومن ذلك أنه نهى ...
الجواب:
عليها أن تعيد الطواف، تستنجي، وتتوضأ وضوء الصلاة؛ لأنه دم فساد، ما دام بعد طهرها من الحيض يكون دم فساد، تستنجي، وتتوضأ وضوء الصلاة، وتعيد الطواف، والأفضل تعيد السعي أيضًا، ثم تقصر، وإن كانت عند أهلها رجعت، نعم.
المقدم: إذًا ما يلزمها دم ...
الجواب:
لا حرج، القفازان إذا كانت ليست محرمة لا حرج، أما إذا كانت محرمة لا، لا تلبس القفازين.
الجواب:
الواجب على المسافرات مع أجنبي، أو غير أجنبي ألا يسافرن إلا بمحرم، لابد أن يسافرن مع المحرم، إذا سافرن للتعليم فالواجب على كل واحدة أن يكون معها محرمها، هذا هو الواجب، لقوله ﷺ: لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم سواء كان السائق أجنبيًا، أو وطنيًا.
المقصود: ...
الجواب:
السفر بغير محرم ما يجوز، سواء لأختك، أو لأبيك، أو غيره، لا بد من المحرم إذا كانت المسافة سفرًا، مثل ثمانين كيلو، أو ما يقاربها، أو أكثر من ذلك، هذا يعد سفرًا، يوم وليلة للمطية، ويعد سفرًا عرفًا، فليس لك السفر إلا بمحرم، لا لزيارة أختك، ولا ...
الجواب:
إذا كنتم ترون المأمومين، أو بعض المأمومين؛ فلا بأس، وإن كنتم لا ترون الإمام، ولا المأمومين فلا تصلوا في هذا المكان، صلوا في بيوتكم، أو يفتح نوافذ في الجدار الذي عندكم حتى تروا المأمومين، وإلا فصلوا في بيوتكم، والماضي يعفو الله عما سلف، لا ...
الجواب:
لا حرج في تكليم المرأة للرجل من طريق الهاتف إذا كان في مصلحة شرعية، أو أمر مباح كالسؤال عن العلم، أو سؤاله عن مريض، أو سؤاله عن صحته، أو عن شيء مهم، لا بأس بذلك.
أما إذا كانت المكالمة لمغازلة كما يقولون، ولأسباب الفتنة، والدعوة إلى الفاحشة، ...
الجواب:
أنت مشكورة على عنايتك بالدين، وعلى حجابك الشرعي، وعلى سؤالك عما يهمك في دينك، أنت مشكورة على هذا، وهذا هو الواجب، الواجب على كل مسلم ومسلمة التفقه في الدين، والسؤال عما أشكل عليه، سؤال أهل العلم، يقول الله سبحانه: فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ...
الجواب:
الصلاة صحيحة والحمد لله، وهذا يقع كثيرًا في المسجد الحرام، والمسجد النبوي، عند زحمة الناس وقت الحج يختلط الرجال بالنساء؛ فالصلاة صحيحة، ولكن يجب على النساء أن يتأخرن عن الرجال، وليس لهن أن يتقدمن بين الرجال، أو أمام الرجال، لكن إذا وقع ...
الجواب:
إذا كانت صغيرة لا يضر دون التسع؛ لأنها ليست محلًا للشهوة، أما إذا كانت بنت التسع، فأكثر، فالذي ينبغي ترك مصافحتها؛ لأنها حينئذ محلًا للشهوة، وتعتبر امرأة؛ فلا ينبغي أن تصافح الرجل الأجنبي، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن التحرز من الشر، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
وهكذا أخت الزوجة، وعمتها، وخالتها، كلهن أجانب، لسن محارم، لا تصافحها، ولا تقبلها، ولا تنظر إليها، وعليها أن تستتر منك، وليس لك الخلوة أيضًا بزوجة أخيك، أو زوجة عمك، أو خالك، كما أنه ليس لك أن تصافحها، وليس لها أن تكشف لك، نعم.
المقدم: جزاكم ...