الجواب:
الواجب على هذا الرجل التوبة إلى الله، والمبادرة إلى الصلاة والحمد لله الذي هداه، وبدأ الصلاة في رمضان، فعليه أن يستمر، وأن يتوب إلى الله مما سلف، والتوبة تجب ما قبلها، فلا صلاة عليه، ولا صوم عليه، ولا زكاة عليه عن الماضي، لأنه في حال الماضي ...
الجواب:
يقول النبي ﷺ: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، رواه مسلم في الصحيح، المؤمن القوي: هو قوي الإيمان، الذي عنده من العلم والبصيرة والخوف من الله ما يجعله قوي الإيمان، حتى يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، وينصح الناس، ...
الجواب:
إذا كانت التوبة صحيحة محا الله بها ما مضى، وكل ذنب تمت منه التوبة يمحى عنه، ويؤخذ بالذي بعده، وإذا تاب منه كذلك يمحى وهكذا.. إذا صحت التوبة لا يأثم إلا بالذنب الأخير الذي ليس بعده توبة، إلا أن يعفو الله عنه التوبة تجب ما قبلها كما قاله ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الله من لطفه ورحمته وإحسانه أمر بالتوبة، ووعد قبولها من جميع الذنوب ولو عظمت، وأعظمها الشرك، فمن تاب إلى الله من ذنبه توبة ...
الجواب:
على المذنب -سواء كان الذنب كبيرًا أو صغيرًا- عليه التوبة إلى الله، والمسارعة إلى ذلك، ولا يلزمه القسم ولا حاجة إلى القسم، بل الواجب عليه الندم على ذنبه الماضي، والحزن على ذلك، والترك له خوفًا من الله، وتعظيمًا له سبحانه، والعزم ...
الجواب:
حكمه أنه مفرط وعلى خطر عظيم، فالواجب عليه أن يحاسب نفسه، وأن يتوب إلى الله من سيئ عمله، ومن تاب تاب الله عليه، يقول الله سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31] ويقول النبي ﷺ: ...
الجواب:
التحدث بها ليشكر سبحانه، لأجل يشكر الرب جل وعلا، يتحدث بنعم الله ليشكره ويشكره السامعون، هذا المقصود التحدث بنعم الله للشكر: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11] من باب الشكر، كونه يتحدث بها ليشكر الله عليها ويحمده عليها، وليحمده ...
الجواب:
الناس متفاوتون، فالقراءة كلما كانت بقراءة مع الخشوع، وبكاء من خشية الله، فهو أجره أعظم، فنوصيك بالقراءة وإن لم تبك، نوصيك بالقراءة والإكثار منها والتدبر وأبشر بالخير، وإن بكيت كان خيرًا إلى خير.
المقصود نوصي جميع المسلمين بالإكثار ...
الجواب:
بالإقبال على الله والعناية بالعبادة وإحضار القلب فيها، وتذكر عظمة الله وإحسانه، وتذكر الجنة والنار والموت، كل هذا من أسباب وجود حلاوة الإيمان، والتلذذ بالمناجاة للرب، والتلذذ بالقراءة والدعاء عند استحضار عظمة الله وعند استحضار ذهاب هذه ...
الجواب:
نصحي لهم بأن يلتزموا ويستقيموا على طاعة الله ورسوله، وأن يحذروا الرياء والتزكية لأنفسهم، لكن إذا دعت الحاجة أنهم التزموا بكذا أو أنهم يحافظون على كذا يخاطب بذلك لا للتزكية ولا للرياء فلا حرج عليه، والوصية أن يستقيم ويثبت ويسأل ربه التوفيق ...
الجواب:
عليه أن يجتهد في محاربة الشكوك، وهو -إن شاء الله- على خير؛ لأن هذا غلبه عليه الخوف من الله، والحذر من الشرك، فعليه أن يحاسب نفسه، وأن يسأل ربه العون والتوفيق، وأن يحذر مكائد الشيطان فإن الشيطان يؤذي الناس بالوساوس، فعليه أن يحذر مكائد الشيطان، ...
الجواب:
التوبة تجب ما قبلها، فعليه أن يتوب إلى الله ويلزم التوبة، وإذا أكل حقوقًا للناس أخذ أموالًا بغير حق يردها إليهم، يرد الحقوق إلى أهلها إذا كان أخذ أموالًا بغير حق يعلمها فعليه أن يردها إلى أربابها إلى أصحابها مع التوبة إلى الله والندم، ...
الجواب:
ما يبتلى به الإنسان من الأمراض أو الهموم أو الأذى من الناس يكفر الله به من خطاياه وسيئاته كما قال النبي ﷺ: ما أصاب المسلم من هم ولا غم ولا نصب ولا وصب ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه وهذا من رحمة الله وفضله وإحسانه أن هذه ...
الجواب:
عليها التوبة، والحمد لله، صلاتها صحيحة، وصومها كذلك إذا أدتهما على الوجه الشرعي، وعليها التوبة من الكشف، عليها التستر عند الأجنبي، والحمد لله، ومن تاب؛ تاب الله عليه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
يجب على المؤمن أن يتقي الله مع إيمانه بأن الله غفور رحيم، لكن يأخذ بالتقوى، يتقي الله، ويجتهد في الخير حتى تحصل المغفرة، ويحذر المعاصي؛ حتى لا تحصل العقوبة، الله المستعان، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.