الجواب:
الناس متفاوتون، فالقراءة كلما كانت بقراءة مع الخشوع، وبكاء من خشية الله، فهو أجره أعظم، فنوصيك بالقراءة وإن لم تبك، نوصيك بالقراءة والإكثار منها والتدبر وأبشر بالخير، وإن بكيت كان خيرًا إلى خير.
المقصود نوصي جميع المسلمين بالإكثار من قراءة القرآن بالتدبر والتعقل، كل يوم، كل ليلة كلما تيسر، نوصي بقراءة القرآن حسب التيسير، مع التدبر والتعقل، وسؤال الله التوفيق، مع العمل بما فيه من الأوامر والنواهي، ومع الثناء على الله سبحانه بما هو أهله، وذكره -جل وعلا- وفق الله الجميع. نعم.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.