الجواب:
الصواب: أنه بدعة، إقامة الموالد والاحتفال بها بدعة، ما فعله الرسول ﷺ ولا أصحابه، ولا أمر به، ولا دعا إليه، ولا أقره -عليه الصلاة والسلام- ولا فعله السلف الصالح، والقرون المفضلة، فهو بدعة ومن وسائل الشرك، الاحتفال بالموالد بدعة منكرة، ولا فرق ...
الجواب:
لا أصل لهذا إلا في عيد الضحايا، عيد الأضحية "الضحية" وفي أيام منى النحر، أما كونه عيد الفطر ما في ذبح، أما إذا عنده ضيوف، أو دعا أقاربه، ويجعل لهم ضيافة؛ لأجل إن دعاهم للغداء عنده؛ يتغدون معه، أو جاءه ضيوف، لا بأس، أما اتخاذ هذا تعبدًا، ...
الجواب:
جميع البدع كلها منكر، ومنهي عنها؛ لقوله ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهو رد متفق على صحته، وقوله ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا؛ فهو رد وقوله ﷺ: إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وكان يقول في خطبه ﷺ في الجمعة: ...
الجواب:
أما الذبح في النصف من شعبان أو في ليلة سبع وعشرين من رجب هذه بدعة ما لها أصل، لا ينبغي.. لا يجوز فعلها، ولا الأكل منها؛ لعدم الدليل، بل ذلك من البدع.
وأما كون الإنسان يتقرب في رمضان بالذبائح، ويتصدق بها فرمضان شهر مبارك، مشروع فيه التوسع في ...
الجواب:
بدعة، لا يقرأ على القبور، إذا زار الميت يسلم عليه يقول: السلام عليك يا فلان، غفر الله لك، رحمنا الله وإياك، السلام عليكم يا أهل القبور، يغفر الله لنا ولكم، وأما القراءة لا، لا يشرع، لا الفاتحة، ولا غيرها، لا يقرأ عند القبور الفاتحة، ولا غيرها، ...
الجواب:
يجب أن تنصحوها، وأن تعلموها أن هذا لا يجوز، كونها تجعل في حبات السبحة أسماء الله؛ لأن هذا نوع امتهان لأسماء الله، فلا يجوز وضعها في حجرات السبحة، كذلك الحلف بالرسول ﷺ والحلف بقبر أخيها، أو بالمشايخ، كله لا يجوز، كله منكر، بل هو من المحرمات ...
الجواب:
الصواب أن التلفظ ليس بسنة، بل بدعة، ما كان النبي ﷺ يتلفظ بالنية، ولا أصحابه، بل يقوم بنية الصلاة بقلبه، ثم يكبر، وهكذا فعل الصحابة، فالتلفظ بالنية نويت أن أصلي كذا وكذا عند الإحرام، هذا شيء محدث، وإن قاله بعض الفقهاء، لكنه قول ليس عليه دليل، ...
الجواب:
ليس عليه دليل، كل الأحاديث التي في هذا ضعيفة، فلا يشرع له صيام يوم النصف، ولا قيام ليلة النصف، كل الأحاديث ضعيفة التي في هذا الباب، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا ما في هذا، هذا باطل، الجمعة كافية ولا يجوز هذا الظن، ولا يجوز أن يصلي بعدها ظهر، الله جعلها كافية عن الظهر، والذين أحدثوا صلاة ظهر بعد الجمعة هذه بدعة، من صلى الجمعة كفته عن الظهر والحمد لله. نعم.
المقدم: الحمد لله.
الجواب:
وضع الجريد على القبور غير مشروع، بل هو بدعة؛ لأن النبي ﷺ لم يفعل ذلك إلا في قبرين خاصين، فاطلع على عذابهما فوضع عليهما جريدتين، ولم يضع جرائد على قبور أهل البقيع ولا على غيرها، فدل ذلك على أن هذا الوضع خاص بالقبرين اللذين أطلعه الله على عذابهما ...
الجواب:
اعتياد الناس أن يأتوا بصدق الله العظيم بعد الفراغ من القراءة شيء لا أصل له ولا ينبغي اعتياده، بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة، فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاد ذلك.
وأما الآية الكريمة: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا ...
الجواب:
الاتباع: هو اتباع الشرع، اتباع ما جاء به الرسول ﷺ من الأوامر والنواهي، يقال له: اتباع؛ لأن الله قال: اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ [الأعراف:3]، وقال جل وعلا: قُلْ يَا أَيُّهَا ...
الجواب:
القراءة عند القبور غير مشروعة بل بدعة، لا يجوز قصد القبور للقراءة عندها لا الفاتحة ولا غيرها، ولهذا قال ﷺ: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورًا، فإن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة، فدل على أن القبور ما هي بمحل صلاة ...
الجواب:
هذا كالذي قبله كله باطل، كله لا أساس له، لا حمل الولد من جهة إنسان معروف بالشجاعة إلى شيء معين يحمله إلى كذا أو إلى كذا أو يذهب به إلى كذا كله هذا لا أساس له، بل المولود يبقى عند والدته لإرضاعه والعناية به من أول ولادته أو يدفع إلى من تحضنه وتربيه ...
الجواب:
رفع اليدين بعد الفريضة لا يجوز؛ لأنه لم يرد عن النبي ﷺ ولا عن أصحابه، ما كان النبي ﷺ يرفع يديه بعد الفريضة لا في الظهر ولا في العصر ولا في المغرب ولا في العشاء ولا في الفجر ولا في الجمعة، فلا يجوز للمسلم أن يرفع؛ لأن هذا حدث بدعة لا جماعيًا ولا ...