الجواب:
في بيت عائشة، والبيت برمته في المسجد.
س: يعني ما يسمى داخل المسجد؟
ج: لا ما يسمى؛ لأنه في البيت، لكن لما وسع المسجد الوليد بن عبد الملك دخله، وقد أخطأ في هذا، ولكن ما يكون في المسجد، البيت الذي في المسجد، البيت مستقل.
س: والقبة؟
ج: هذه وضعها بعض ...
الجواب:
يبيّن لهم أنه في بيته ﷺ، ما هو في المسجد، وحجتهم داحضة، ويبين لهم أن هذا غلط، وإلا هي شبهة لضعفاء البصيرة.
الجواب:
الطاغوت شياطين الإنس والجن، كلهم طواغيت، هم شياطين الإنس والجن، نسأل الله العافية، نعم.
الجواب:
من علاماته المضي في المعاصي والسيئات وعدم المبالاة، فهذا دليل على أنه غير مبال وهو على خطر عظيم، نسأل الله العافية.
الجواب:
حكمه أنه أتى جريمة عظيمة، نسأل الله العافية، على خطر عظيم.
الجواب:
لا، الشرك تبع الشرك، ظاهر الأدلة أنه لا يغفر له إلا بالتوبة منه، أو برجحان حسناته.
الجواب:
ما يقال: الله لا يعيد هذه الشدة أو هذا الكرب، يبيّن: الله يعافينا من هذا الكرب، ومن هذه الشدة، ومن هذا الدهر، يعني الجدب والقحط.
الجواب:
ما يضر هذا، هذا ما هو بسب، لا بأس هذه ساعة مباركة، أو زمن خصب، أو هذا زمن خير، والحمد لله، النهي عن السب.
الجواب:
معصية من المعاصي.
الجواب:
ما ينبغي التسمي به، التسمي بالسيد يأتي في بابه إن شاء الله.
س: كلمة مولانا؟
ج: كذلك تركها، ما ينبغي.
الجواب:
ما يجوز هذا التعبيد لغير الله ما يجوز، عبد الكعبة وعبد النبي. بإجماع المسلمين ما يجوز التسمي به.
س: المفروض يغير اسمه؟
ج: نعم.
س: وإذا كان اسم أبيه أيضا يغيره؟
ج: لا، الذي مضى لا، النبي ﷺ ما غير عبدالمطلب ولا عبد مناف.
الجواب:
نعم.
الطالب: دون أن يقول عبدالباسط، ينادي بالاسم فقط: الباسط، الحكيم؟
ج: يسمى بالحكيم، يسمى بالسميع، يسمى نعم؛ لأنها أسماء تليق بالمخلوق.
الجواب:
حكمه أنه ظالم، ويجب أن يؤدب ويمنع، وإذا كان استهزاؤه القصد بالدين كفر، أما إن كان استهزاؤه بالإنسان نفسه، أو في مشيته، أو في كلامه، أو في أشباه ذلك، هذا يكون محرمًا.
من هذا الوجه -من وجه اتباع الهوى- وليس أنَّ مثل هذا إلهه هواه يكون كافرًا، يكون عاصيًا، فالزاني والسارق اتَّبع هواه، والمغتاب والنَّمام اتَّبع هواه، لكن اتباع الهوى أوسع من الشرك، كل مشركٍ قد اتبع هواه، وليس كل مُتبعٍ هواه مشركًا شركًا أكبر، ومَن ...
الخلود خلودان في حقِّ القاتل وغير القاتل، فالخلود خلودان: خلود دائم، هذا للكفار. وخلود مُؤقت، هذا المقصود في حقِّ القاتل والزاني: وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا [الفرقان:69]، الزاني والقاتل، وقصة الذي قتل نفسه كذلك، ذُكر فيه الخلود، فهو خلود مُؤقت له نهاية، ...