حكم التَّسليم على الكافر ورَدِّ سلامه
الجواب: إذا سلَّم عليك رُدَّ عليه. س: حتى لو قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؟ ج: ترد عليه: إذا سلَّم عليكم أهلُ الكتاب فقولوا: وعليكم. س: ابتداء الكافر بالسّلام؟ ج: لا يُبْدَأ.
الجواب: إذا سلَّم عليك رُدَّ عليه. س: حتى لو قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؟ ج: ترد عليه: إذا سلَّم عليكم أهلُ الكتاب فقولوا: وعليكم. س: ابتداء الكافر بالسّلام؟ ج: لا يُبْدَأ.
الجواب: ما يجوز هذا، لا يُستعان بالجن، لا يُستعان بهم ولا بالكهنة ولا بالمنجّمين ولا بالمشعوذين، لا يُستعان إلا بمن عُرف صدقه وأنه من أهل الخير.
الجواب: يد النبي ﷺ لا شك. س: في الوجود؟ الشيخ: في الوجود، نعم يعني بين الناس.
الجواب: كل رجل يدخل الجنة يُعطى زوجتان من الحُور العِين في الجنة. س: نساءنا هذه؟ الشيخ: هذه على حالهن مِن بنات آدم، لكنهن أكرم من الحور، وأفضل من الحور؛ لأنهن تعبن وعملن صالحات في الدنيا. س: مَن يقول: واجعلهن مِن الحور العين؟ الشيخ: ما يَصِرْن من ...
الجواب: الزِّيّ الخاص بهم لا يفعله المسلمون. أما إذا كان مشتركاً ما يصير تشبهًا، مثل ركوب الطائرة ما هو تَّشَبُّه، ركوب السيارة ما هو تَّشَبُّه، ركوب القطار ما هو تَّشَبُّه؛ لأنه مشترك ، وكذلك الرمي بالمدفع أو بغيره من الأشياء التي استجدت حديثة؛ ...
الجواب: لا بأس، له أغلاط، يُسَمّى إمامًا؛ لأنه يقتدى به في علمه وفضله وفقهه، وله أغلاط، الله يعفو عنا وعنه، له أغلاط، وقَلَّ إمام إلا وله أغلاط، كل بني آدم خطاء. س: ابن حجر والنووي يقال أشعري؟ الشيخ: لا، عندهم بعض التأويل، ما هو أشعري مطلقًا، ...
الجواب: لا، هذا ما عليه دليل، كلام ما له أساس، عصاة المسلمين عندهم التوحيد وعندهم الإيمان؛ الأساس الذي يدخلون به الجنة ولو عُذِّبوا، عندهم أصل التوحيد ولكن ظلموا أنفسهم، كما قال تعالى: فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ [فاطر:32]. س: هل هي أفضل من الكفار؟ الشيخ: ...
الجواب: أجَلْ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ...
الجواب: ما له أصل، هذا كلام باطل، خلق من ماء عبدالله ومن ماء آمنة، أبيه وأمه، هذا جاهل مُرَكَّب، لكن الله أعطاه النور بالوحي يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ ...
الجواب: الله أعلم. س: درسنا هذا في مرحلة دراسية؟ الشيخ: قل: الله أعلم؛ أحسن لك، سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا [البقرة:32] قول الملائكة.
الجواب: أكثرهم في جاهليةٍ، نعم، فإذا أراد العموم –الأكثر- فصحيح. س: في كتاب موجود عنوانه "الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه" هل هذا من هذا الباب؟ ج: يعني: جهل أبنائه في الجملة، وعجز علمائه في الجملة، ما هو مُراده كلهم. س: كأنَّه مُعَمِّم ...
العبادة: ما شرعه الله، ما أمر الله به، اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه، هذه العبادة. والعادات غير، العادات: ما يعتاده الناس، لكن ما أمر الله به ورسوله يُسمّى عبادة، وما نهى الله عنه يُنهى عنه.
ما يجوز هذا، يقول: لا يدخلك الجنة إذا مِتَّ على الشرك، يُبيّن له: إذا مِتَّ على الشرك؛ صِرْت من أهل النار وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88]، إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ ...
الجواب: الخلق: الإيجاد، هذا مختص بالله. والخلق بمعنى التقدير يوجد من الله ومن غيره. الله خالق كل شيء يعني مُوجِد كل شيء. أما التقدير مثل ما قال: فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ [المؤمنون:14] يعني المُقَدِّرين والمُصَوِّرين، فالإنسان ...
الجواب: ربنا رحيم جواد كريم، يرحم من يشاء ويعاقب من يشاء جل وعلا، وهو يرحم المستحق للرحمة، ويعاقب المستحق للعقاب.