الجواب:
ما له أصل، هذا كلام باطل، خلق من ماء عبدالله ومن ماء آمنة، أبيه وأمه، هذا جاهل مُرَكَّب، لكن الله أعطاه النور بالوحي يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا [الأحزاب:45-46] بالوحي الذي أُنزل عليه، بِمَا أوحى الله إليه من القرآن والسنة، ما هو بِخِلْقَتِه.