الجواب:
ما في بأس، جاهلية: جهله هو، أيام جاهليتي وغفلتي: ما في بأس إذا كان صادقَا.
س: الصيغة مناسبة يعني يقول مثلًا هذا أيام الجهل...؟
الشيخ: جهله هو.
س: يعني ما هي الجاهلية التي قبل الإسلام؟
الشيخ: الجاهلية راحت، لكن الجماعة الذين أعرضوا عن الإسلام محلهم ...
الجواب:
لا يسأل بالله، لكن من سأل بالله وهو يستحق فيعطى، ومن استعاذ بالله يعطى ولو قليلًا إذا كان مستحقًا.
أما إذا سأل من الزكاة وهو ليس من أهل الزكاة، أو سأل بالله أن لا يُقام عليه الحد؛ ما يُطاع، هذا في الشيء الذي يُمكن.
الجواب:
يعني مراقبة الله، يُعَبّر بأحسن، يقول: مراقبة الله والحذر من غضبه، اجعل مراقبة الله، يعني يُصَرّح.
س: انشغلوا مع الله، ما فيه شيء يا شيخ؟
الشيخ: المعنى واضح، يعني: بطاعته، وتَرْك معصيته.
س: جائز اللفظ؟
الشيخ: ما أعلم فيه شيء، لكن كونه يُوضّح ...
الجواب:
من باب الوعيد عند أهل السنة، يُمَرّ كما جاء، من باب الوعيد، ما هو معناه أنه كافر، لا، ليس بكافر، مثل قوله: ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية، ومثل: أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة.
س: مَنْ خَبَّبَ زوجة؟
الشيخ: كذلك ...
الجواب:
على حسب ما سَمّاه الشّارِع، هذا سَماع.
س: كُفْر دون كُفْر..؟
الشيخ: كُفْر دون كُفْر، مثل الشرك الأصغر يعني.
س: إذا أتت مُنَكّرة ما تكون مِن الكفر الأكبر؟
الشيخ: هذه القاعدة.
س: إذا أتت مُعَرَّفة؟
الشيخ: فالغالب أن تكون مِن الكُفْر الأكبر.
الجواب:
لا يخاطبه بهذا، يقول: اتق الله يا عبد الله، يا فلان اتق الله.
لأن كلمة "يا خبيث" تسبب الشحناء، تسبب عدم قبول الفائدة.
الجواب:
هذا يُحكي عن أهل النار، يقولون هذا لمالك خازن النار وهم في النار.
س: قول مأثورا هذا؟
الشيخ: يُؤثر عن أهل النار أنهم يقولون ذلك، لكن ما أعرف فيه حديث صحيح، ما أتذكر شيئًا، لكن يُؤثر عن أهل النار أنهم يخاطبون مالك خازن النار.
وَنَادَوْا يَا ...
الجواب:
لا، لا يلعن مؤمنًا، ولكن يدعوه إلى الخير، يدعوه وينصحه ويوجهه إلى الخير.
أما لعن الكفار: لا بأس على العموم، لعن الله اليهود والنصارى، لعن الله الفاسقين، لعن الله الظالمين، لعن الله السارقين، هذا على العموم أو غير المعين لا بأس.
ولكن قد ...
الجواب:
كلها متقابلة، والمعنى: الطرد والإبعاد عن مظان الرحمة، الطرد عن رحمة الله، نسأل الله العافية، قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا [الأحزاب:64]، وقال: غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ...
الجواب:
تكون من عمل الجاهلية..... تكون ذنوبًا ومعاصي، ولكن ما تُسمّى كفرًا إلا ما جاء الشرع بتسميته كفرًا، الذي سمّاه الشارع كفرًا نسمّيه، مثل: اثنتان في الناس هما كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت، وكذلك: لا ترجعوا بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب ...
الجواب:
إذا اشتد شره جاز لعنه، كما لعن النبي ﷺ جماعة من قريش بسبب شرهم، ولكن المشهور من فعله ﷺ ومن سنته: اللعن على سبيل العموم: لعن الله السارق، لعن الله الزاني، لعن الله آكل الربا، لعن الله شارب الخمر، هكذا بالأعمال.
الجواب:
الكثرة ما هي بدلالة، الأدلة تعرف بمعنى المفروض وأدلته الشرعية، ما هو بكثرة الناس: وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ [يوسف: 103].
الجواب:
لا، للكُفّار، يقال للكُفّار.
الجواب:
لا بدّ أن تكون محبة الله فوق محبة المخلوق، وإلا يكون نقصًا في الإيمان ومعصية، محبة الله ورسوله تكون فوق محبة المخلوقين؛ ولهذا لما قال عمر: يا رسول الله، أنت أحبّ إليّ من كل شيء إلا من نفسي، قال ﷺ: لا يا عمر حتى أكون أحب إليك من نفسك، قال: لأنت ...
الجواب:
هذا نقص في إيمانه، وهو على خطر، نسأل الله العافية.