هل تُعتبر الدِّراسة من أجل الشَّهادة شركًا؟
الجواب: الواجب على المؤمن أن تكون دراسته يريد بها التَّفقه في الدِّين والتَّعلم، ومعرفة ما أوجب الله، وما حرَّم الله؛ حتى يكون على بصيرةٍ. أما إذا درس لأجل الدنيا فهذا من الشرك الأصغر، ينبغي للإنسان أن تكون نيّته وجه الله والدار الآخرة، وأن تكون ...