الجواب:
من أهل النار.
س: كانوا يوحدون ولكن ما أدركهم الإسلام؟
ج: اللي ماتوا على دين عيسى ودين موسى لهم الجنة، أما الذين أدركوا محمدا ولم يؤمنوا به فلهم النار، نسأل الله العافية، يقول ﷺ: والذي نفسي بيده ما يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم ...
الجواب:
نعم، شاهد، لو أسلم عند موته قال: لا إله إلا الله؛ نفعته فالأعمال بالخواتيم، وقد يكون مسلمًا ثم يكفر عند الموت، نسأل الله العافية.
الجواب:
الأوْلى في هذا ترك هذا، الأوْلى ترك هذا؛ لأن النبي لما قيل له: أنت سيدنا قال: السيد الله تبارك وتعالى، فخطاب الإنسان بيا سيدي قد يفضي إلى الغلو، قد يفضي إلى التعاظم في نفسه، تركها أوْلى، وإلا مثل ما قال ﷺ: وليقل سيدي ومولاي للعبد، يقول المملوك ...
الجواب:
في بيت عائشة، والبيت برمته في المسجد.
س: يعني ما يسمى داخل المسجد؟
ج: لا ما يسمى؛ لأنه في البيت، لكن لما وسع المسجد الوليد بن عبد الملك دخله، وقد أخطأ في هذا، ولكن ما يكون في المسجد، البيت الذي في المسجد، البيت مستقل.
س: والقبة؟
ج: هذه وضعها بعض ...
الجواب:
يبيّن لهم أنه في بيته ﷺ، ما هو في المسجد، وحجتهم داحضة، ويبين لهم أن هذا غلط، وإلا هي شبهة لضعفاء البصيرة.
الجواب:
الطاغوت شياطين الإنس والجن، كلهم طواغيت، هم شياطين الإنس والجن، نسأل الله العافية، نعم.
الجواب:
من علاماته المضي في المعاصي والسيئات وعدم المبالاة، فهذا دليل على أنه غير مبال وهو على خطر عظيم، نسأل الله العافية.
الجواب:
حكمه أنه أتى جريمة عظيمة، نسأل الله العافية، على خطر عظيم.
الجواب:
لا، الشرك تبع الشرك، ظاهر الأدلة أنه لا يغفر له إلا بالتوبة منه، أو برجحان حسناته.
الجواب:
ما يقال: الله لا يعيد هذه الشدة أو هذا الكرب، يبيّن: الله يعافينا من هذا الكرب، ومن هذه الشدة، ومن هذا الدهر، يعني الجدب والقحط.
الجواب:
ما يضر هذا، هذا ما هو بسب، لا بأس هذه ساعة مباركة، أو زمن خصب، أو هذا زمن خير، والحمد لله، النهي عن السب.
الجواب:
معصية من المعاصي.
الجواب:
ما ينبغي التسمي به، التسمي بالسيد يأتي في بابه إن شاء الله.
س: كلمة مولانا؟
ج: كذلك تركها، ما ينبغي.
الجواب:
ما يجوز هذا التعبيد لغير الله ما يجوز، عبد الكعبة وعبد النبي. بإجماع المسلمين ما يجوز التسمي به.
س: المفروض يغير اسمه؟
ج: نعم.
س: وإذا كان اسم أبيه أيضا يغيره؟
ج: لا، الذي مضى لا، النبي ﷺ ما غير عبدالمطلب ولا عبد مناف.
الجواب:
نعم.
الطالب: دون أن يقول عبدالباسط، ينادي بالاسم فقط: الباسط، الحكيم؟
ج: يسمى بالحكيم، يسمى بالسميع، يسمى نعم؛ لأنها أسماء تليق بالمخلوق.