الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فهذه الصلاة المنوه عنها في هذا السؤال قد اختلف أهل العلم في صحة حديثها على قولين، والأرجح في ذلك أنه غير صحيح، وأنه موضوع، وليس ...
الجواب:
هذا الحديث ليس بصحيح، وإنما هو من أخبار بني إسرائيل التي قال فيها النبي ﷺ حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ولكن معناه: صحيح، فإن أكثر الخلق كفروا نعم الله، ولم يعبدوه وحده، بل عبدوا الشياطين، وعبدوا الهوى، وعبدوا الأصنام والقبور وغير ذلك، ...
الجواب:
لا أعرف لهذا أصل، والظاهر أنه موضوع مكذوب، لا أعلم له أصلًا، وهذه السورة سورة عظيمة، تعدل ثلث القرآن، وإذا كررها طيب، لكن هذا اللفظ والأجر الذي علق على ألف، هذا ما نعرف له أصلًا، نعم.
الجواب:
لا نعلم صحته، بل الظاهر أنه موضوع، نعم، ليس له أصل فيما نعلم، نعم.
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ في الصحيحين أنه قال ﷺ: عمرة في رمضان تعدل حجة هذا ثابت في الأحاديث الصحيحة، ولو كان غير صائم، لو جاءها مسافرًا دخل مكة مسافرًا، لا يريد الإقامة فيها، إلا يوم أو يومين أو ثلاثة مثلًا، يؤدي العمرة وهو مفطر، الحمد لله، فإذا نوى ...
الجواب:
هذا الخبر لا نعلم له أصلًا، بل هو فيما يظهر موضوع، مكذوب على النبي ﷺ لا أصل له، ونعم صح عن النبي ﷺ أنه حث على الصلاة عليه، وقال: من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرًا وجاء في بعض الروايات زيادة: كتب الله له عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات، ...
الجواب:
صحيح «المبطون شهيد» وهكذا من يصيبه داء الجذام، والغريق شهيد، والحريق شهيد، كل هذا من فضل الله -جل وعلا-، يكتب له أجر الشهداء؛ لكنه يغسل، ويصلى عليه.
أما شهيد المعركة الذي يموت في المعركة في سبيل الله، هذا لا يغسل، ولا يصلى عليه، ...
الجواب: كلها ضعيفة لكن يشهد بعضها لبعض فهي من باب الحسن لغيره، وأجمع العلماء على المعنى.
والأصل في ذلك قوله تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] فمن استطاع السبيل إلى البيت لزمه الحج، ومن لم ...
الجواب:
هذا الخبر في صحته نظر، وقد صححه جماعة، والصواب أنه شاذ، وليس بصحيح، ولو فرضنا صحته فهو منسوخ بإجماع أهل العلم، فإن أهل العلم أجمعوا على أن الذهب حل للنساء، محرم على الرجال، وهذا الخبر بين أمرين:
إما أن يكون شاذًا قد خالف الأحاديث الصحيحة، ...
الجواب:
الزلزلة لم يثبت فيها هذا، الزلزلة سورة عظيمة، ولم يثبت فيها أنها نصف القرآن، نعم.
الجواب:
هذا ثابت عن النبي ﷺ، أنه قال في قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1]: إنها تعدل ثلث القرآن هذا ثابت عن النبي ﷺ، نعم.
الجواب:
جاء في حديث، لكن ضعيف، نعم.
الجواب:
ضعيف أيضًا، نعم.
الجواب:
لا نعرف أنه ثبت في هذا شيء؛ ولكنها سورة عظيمة، والقرآن كله عظيم، ينبغي للمؤمن أن يعتني به من أوله إلى آخره، ويكثر من تلاوته، كل حرف بحسنة، والحسنة بعشر أمثالها، الحمد لله؛ هذا نعمة كبيرة إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ...
الجواب:
ليس له أصل، ضعيف، نعم.