الجواب:
تتعب يعني، شرع الله العبادة ليستريح ويعبد الله، ويستريح بالعبادة لا يشقى بها.
س: الربط بالكتاب العظيم مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه:2] ؟
ج: لأن القرآن نزل ليستفيد المؤمن ويتعلم ويتقي ربه ويعمل بطاعة الله، ما أنزل لتكلف ...
الجواب:
الحِكُمة: السُّنة.
الجواب:
تجادل في زوجها أنه فعل وأنه فعل، ثم جرى ما جرى من الظهار، المقصود أن الزوج يكون عنده حلم وصبر وتَحَمُّل، ولو مع المجادلة، لا يعجل في الظهار، ولا يعجل في الطلاق، يكون عنده حلم وصبر، فلا يُحَرِّم ولا يُطَلِّقْ، يكون عنده تَحَمُّل ولا يضرب.
الجواب:
هذا حكاه الله عن صاحب يوسف –العزيز-.
كيدكنَّ عظيم هذا نسبي، وكذلك قوله: إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا [النساء:76] نسبي، بالنسبة إلى مَن استعان بالله، وتعوَّذ بالله، واعتصم بالله؛ فكيد الشيطان ضعيف.
الجواب:
الجار القريب، والجار الجُنُب: البعيد يعني، يقول سبحانه: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ ...
الجواب:
عام، يعم الفضل بالكلام، والصدقة، والإحسان، والشفاعة الطيبة بعد الفراق.
س: بعد الفِراق الكُلّي؟
ج: لا تنسَى هي، ولا ينسَى هو.
س: في الطلقة الأولى والثانية والثالثة؟
ج: يعني: لا ينسوا الفضل، من مكارم الأخلاق.
الجواب:
الخوف ثلاثة أقسام:
الخوف الواجب.
والخوف الذي هو العبادة.
والخوف الطبيعي.
خوف العبادة لا يصلح إلا لله ، ومَن خاف غير الله أن يسجر قلبه، أو أن يصدَّه عن الهدى بأسبابٍ خاصَّةٍ؛ فهذا شركٌ أكبر: فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44]، ...
الجواب:
الظاهر - والله أعلم - أنه يدخل فيه الشرك الأصغر، لكن صاحبه لا يُخَلَّد في النار، إن دخلها لا يُخَلَّد، مثل الكبائر.
الجواب:
إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ [الفرقان:70]، مَن دخل النار فقد أُهين، ليس هناك أعظم إهانةٍ من دخول النار –نسأل الله العافية.
س: والخلود هنا ما المقصود به عند عدم التوبة؟
ج: المدة الطويلة، المدة الطويلة يُقال لها: خلود، أقاموا فأخلدوا، يعني: طوَّلوا.
الجواب:
التثبيت عنده وعند خروج الروح، فالمؤمن إذا حضره الأجلُ بُشِّر بالجنة، فتأتيه الملائكةُ تُبشره برحمة الله، فيُحب لقاء الله، ويحب الله لقاءه، والكافر بضد ذلك: يكره لقاءَ الله، ويكره اللهُ لقاءَه.
س: قوله ﷺ في دعائه: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على ...
الجواب:
يعني: أهل البيت، فالذي ما فيه أحد ما يُسلِّم عليه، يعني: يُسلِّم على مَن في البيت.
س: وإذا دخل في بيتٍ وأهله تاركين الصلاة، ففي هذا الموقف ماذا يفعل؟
ج: التاركين للصلاة ما هم بأهلٍ له، يُبْعِدهم ويُفارقهم، ليسوا بأهله.
س: من باب صلة الرحم؟
ج: ...
الجواب:
يوم القيامة، يقوم من قبره شبه المجنون، نسأل الله العافية.
الجواب:
يعني: اعلموا.
س: نوع الحرب هذه؟
ج: إشارة إلى شدة الكبيرة، وشدة المعصية، وأنهم مُحارِبُون لله، فالمعاصي حربٌ لله، لكن بالأخص الربا، نصَّ الله عليه، وإلا فالعُصاة محاربون؛ لأنَّهم عصوا وخالفوا.
الجواب:
هذا وهذا، كُسالى عن فعل الصلاة، حتى النافلة، وكُسالى عن الذهاب إلى المساجد، ما عندهم النشاط الكافي؛ لضعف الإيمان، ولهذا عندهم كسل عند أدائها في جماعةٍ، وكسل عند أدائها في البيت، ثم تركوها في البيت أيضًا.
الجواب:
الحكم عام، الله ذكر لنا ذلك حتى نحذر صفاتهم الذميمة، مثلما قصَّ علينا أخبار الماضين، قصَّها علينا لنحذر الشر ونفعل الخير.