الجواب:
هذا القول ليس بمشروع، هذا اعتاده الناس وهو غير مشروع، ما كان يفعله النبي ﷺ ولا الصحابة؛ فتركه أوْلى.
س: ما يدخل في البدع؟
ج: محل نظر؛ لأن بعض أهل العلم يحتج بقوله: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران: ...
الجواب:
إذا كانت التلاوة فيها تجاوز وفيها زيادة على الحد المطلوب لا يُستمع لها، أما إذا كان يقرؤون قراءة مجودة والمدود التي لا بأس بها من غير وجود آلات ملاهٍ؛ لا بأس.
أما أن يقرأ قراءة تُشابِه حال من يقرأ على موسيقى ولا يراعي حدود التلاوة؛ فلا بدّ ...
الجواب:
ما أعلم فيه شيء إذا كان في محل مصون، ما أعلم فيه شيء، إذا كان في دولاب أو فرجة مضبوطة أو ما أشبهها ما أعلم فيه شيء، لكن لو أطبقه حتى لا يقع فيه شيء مما يؤذي فحسن، قد يقع فيه غبار أو أعواد أو أوساخ؛ فيكون ذلك أبعد عن الأذى.
السؤال: ما حكم وضع المصحف ...
الجواب:
مجاز اللغة، ما هو بمجاز الاصطلاحيين، مجاز توسع اللغة، أما المجاز الذي عند البلاغيين لا، ليس في القرآن، وإنما هو توسع اللغة.[1]
16 من قوله: (باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء)
الجواب:
ما فيه بأس، كان عكرمة بن أبي جهل الصحابي يُقبِّله، لكنه غير مُستحبٍّ، فليس عليه دليل، لكن من باب تعظيمه وتكريمه.[1]
06 من قوله: (والله سبحانه وتعالى يقرن بين الحياة والنور)
الجواب:
جاء فيها حديث، لكن مع الحذر من المعاصي، فهذه أسباب.[1]
013 من قوله: (وفي الترمذي عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال حين يأوي إلى فراشه...)
الجواب:
إذا دعت الحاجةُ يمدّ رجله، أما إنسان ما دعت له الحاجة أن يمدّ رجله بين الناس ليس من المروءة، وكذلك في بلدٍ يحترمون الأكل في الأسواق، ولا يرضون به، فالذي يمشي في الأسواق ويأكل مخالفًا لهم يدل على خفةٍ في العقل وقلة مُبالاةٍ.
س: مدّ الأرجل أمام ...
الجواب:
لماذا يُعلِّقه على الحائط؟
س: يتبرَّكون به.
ج: يعني: حرز؟
س: للتَّبرك.
ج: لا، ما يصلح، هذه إهانة له، صفحة واحدة بطريقٍ لا تُقرأ هذه إهانة.
أما وضع آيات في المكتب أو المجلس للتذكير بها وقراءتها، أو أحاديث؛ لا بأس.
أما إذا كان للتَّحرز فلا، ...