الجواب:
لماذا يُعلِّقه على الحائط؟
س: يتبرَّكون به.
ج: يعني: حرز؟
س: للتَّبرك.
ج: لا، ما يصلح، هذه إهانة له، صفحة واحدة بطريقٍ لا تُقرأ هذه إهانة.
أما وضع آيات في المكتب أو المجلس للتذكير بها وقراءتها، أو أحاديث؛ لا بأس.
أما إذا كان للتَّحرز فلا، أما إذا كان لذكر الله؛ ولهذا بعضُ أهل العلم يمنع تعليقها بالكلية؛ لأنهم يقولون: يخشى أن يكون قصده الحرز، فيكون مثل التميمة، لا بأس إذا كان لذكر الله وللفائدة.
س: تعليق بعض الآيات في السيارة؟
ج: للفائدة لا بأس، أما للحرز لا، أما للفائدة والذكر فلا بأس.[1]