الجواب: إذا كنت تستطيع مؤونة الحج وقضاء الدين في وقته وجب عليك الحج؛ لعموم قوله سبحانه: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97]، فإن كنت لا تستطيع مؤونة الحج مع قضاء الدين لم يجب عليك الحج؛ للآية الكريمة ...
الجواب: إذا كان لديك مال يتسع للحج ولقضاء الدين فلا بأس، أما إذا كان المال لا يتسع لهما، فابدأ بالدين؛ لأن قضاء الدين مقدم، والله يقول: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] وأنت لا تستطيع؛ لأن الدين ...
الجواب: لا حرج على الإنسان أن يقبل هدية من أخيه ليستعين بها على أداء الحج إذا علم أن ذلك عن طيب نفس منه، ومن كسب طيب، فإن الهدية توجب المودة والمحبة، وفيها شرح صدر للمهدي وقضاء حاجة ومعونة للمهدى إليه، وهذا لا ينقص من أجرك شيئًا؛ لأن هذا كسب طيب، والكسب ...
الجواب: لا حرج في ذلك، إذا سمح له المسئول بذلك، ولا حرج في الاقتراض إذا كان يستطيع الوفاء، والله ولي التوفيق[1].
نشر في مجلة (الدعوة) العدد 1686 في 22/12/1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ابن باز 16/393).
الجواب: لا يجب على الزوج دفع تكاليف حج زوجته، وإنما نفقة ذلك عليها إذا استطاعت؛ لقول الله : وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97]، وقول النبي ﷺ لما سأله جبرائيل عليه السلام عن الإسلام، قال: الإسلام ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فنسأل الله -جل وعلا- أن يتقبل منا ومنك العمرة، وأن يسهل لك الحج على الطريقة التي يرضاها سبحانه.
أيها الأخت في الله! السفر من المرأة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا بأس، نعم يصح الحج، وإن كان الإنسان عليه دين، لكن كونه يبدأ بالدين أولى من الحج؛ لأن الحج لا يجب مع العجز، وإنما يجب مع الاستطاعة، ...
الجواب:
لا، لا تجزئه حتى يحتلم، حتى يبلغ الحلم، لكن نافلة لك أجر، وله أجر.. لك أجر، وله أجر، يقول السائب بن يزيد : "حج بي مع النبي ﷺ وأنا ابن سبع سنين".
ويقول ﷺ: أيما صبي حج، ثم بلغ الحنث يعني: الحلم فعليه أن يحج حجةً أخرى، وأيما عبد حج، ...
الجواب:
يبدأ بالدين فيقضيه؛ لأن قضاء الدين متحتم، يلزمه أن يقضي الدين، والحج لا يلزمه إلا إذا استطاع بعد قضاء ديونه، فالواجب البداءة بقضاء الديون، وتسديدها، فإذا فرغ من قضاء الدين؛ يحج.
المقصود: لا يلزمه الحج، ولا يشرع له الحج حتى يقضي دينه، يبدأ ...
الجواب:
نعم الحج صحيح إذا أديت ما شرع الله؛ فالحج صحيح، وعليك التوبة إلى الله سبحانه من السفر من غير محرم؛ لأن النبي ﷺ قال لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم هكذا يقول ﷺ: لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم وهذا يعم الحج وغيره، وهذا هو الصحيح من قولي العلماء، ...
الجواب:
إذا كانت نفقتهما عليك، نفقتهم عليك، وأنهم في حاجة إلى هذا المال، وليس فيه فضل حتى تحج منه؛ فهم مقدمون، وأنت غير مستطيع؛ فأنفق عليهم، ولا حج عليك حتى تستطيع، أما إذا كان عندهم مال، عندهم قدرة، وهذا من باب المساعدة لهم؛ فعليك أن تحج من هذا المال ...
الجواب:
نعم. لا حرج في الحج وأنت لم تتزوج، إذا كنت تستطيع الحج؛ وجب عليك الحج، وإن كنت أعزب لم تزوج، أما إذا كنت لا تستطيع فالله يقول -جل وعلا-: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] والسبيل هو ...
الجواب:
نعم، يصح حجه لكن ينبغي له أن يبدأ بالدين، الدين أبدأ أهم حق المخلوقين أهم في هذا، والحج ما هو بواجب عليه إلا مع الاستطاعة وما دام مدين ليس عنده شيء يستطيع به قضاء الدين والحج فالله لم يوجب عليه الحج هذا من رحمة الله قال تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى ...
الجواب:
تفعل ما تستطيع وتحج والحمد لله، ليس من شرط الحج أن لا يكون عليك دين مادمت قادرًا على الوفاء ولو بعد الحج الحمد لله، ترسله قبل الحج أو بعده، وأنت على خير إن شاء الله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كانت في مكة لا بأس؛ لأنه ليس بسفر، إذا كانت في مكة وحجت مع الحريم فلا بأس، أما إذا كانت في سفر من جدة، من المدينة، من الرياض، من غير ذلك ليس لها أن تحج إلا بمحرم لقول النبي ﷺ: لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم، أما إن كانت في مكة فمنى قريب، ...