من شرب بعد الفجر ظانا بقاء الليل
الجواب: نعم عليك القضاء؛ لأنك أكلت متعمدة لا ناسية بعد طلوع الفجر[1]. من برنامج (نور على الدرب) الشريط الخامس عشر، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 291).
الجواب: نعم عليك القضاء؛ لأنك أكلت متعمدة لا ناسية بعد طلوع الفجر[1]. من برنامج (نور على الدرب) الشريط الخامس عشر، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 291).
الجواب: ما دامت أخذت الحبوب، وارتفع الحيض؛ ما عليها شيء، إذا كان أخذت الحبوب، أو شيئًا مما يمنع الحيض، وصامت وهي طاهرة، فليس عليها أن تقضي والحمد لله. نعم.
الجواب: هذا الصيام فيه شبهة واحتمال، فالأحوط لك أن تقضيه؛ لقول النبي ﷺ: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك وجوب الصيام فرض عليك، وهذا مشكوك فيه، فالأحوط لك أن تقضيه. نعم.
الجواب: أسأل الله للسائلة الشفاء والعافية، وأن يجمع الله لها بين الأجر والعافية، ولا حرج عليها في ترك الصيام حتى تشفى؛ لأن الله سبحانه يقول: وَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، فإذا كان يشق ...
الجواب: عليك القضاء عند القدرة والحمد لله، يقول الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، والحبلى معذورة إذا شق عليها الصوم تفطر، وهكذا المرضعة ثم تقضي بعد ذلك في الوقت الذي تستطيع، ...
الجواب: الواجب عليه التوبة إلى الله سبحانه، وذلك بالندم على ما وقع منه والعزم ألا يعود في ذلك تعظيمًا لله سبحانه وحذرًا من عقابه. أما المرأة فإن كانت مكرهة فلا شيء عليها وصومها صحيح، أما إن كانت تساهلت معه فعليها قضاء اليوم مع التوبة ولا كفارة عليها، ...
الجواب: إذا كان لم يستطع الصوم فلا شيء عليه؛ لأن الله يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، فإذا مات ولم يستطع فلا حرج عليه، وإن كان تساهل صوموا عنه؛ لقول النبي ﷺ من مات وعليه صيام صام عنه وليه يعني: ...
الجواب: هذا فيه تفصيل، فالمسلم يفرح بقدوم رمضان، ويسر بإدراكه له وهو في بلاد المسلمين؛ لما لرمضان في بلاد المسلمين من مظاهر لا يحس بها ولا يشعر بها من هو في خارج بلاد الإسلام، إنه يرى المصلين وكثرتهم وتنافسهم في الطاعة فيزداد نشاطًا وقوةً ورغبةً في ...
الجواب: من أفطر في رمضان عمدًا لغير عذر شرعي فقد أتى كبيرة من الكبائر، ولا يكفر بذلك في أصح أقوال العلماء، وعليه التوبة إلى الله سبحانه مع القضاء، والأدلة كثيرة تدل على أن ترك الصيام ليس كفرًا أكبر إذا لم يجحد الوجوب وإنما أفطر تساهلًا وكسلًا. وعليه ...
الجواب: حكم من ترك صوم رمضان وهو مكلف من الرجال والنساء أنه قد عصى الله ورسوله وأتى كبيرة من كبائر الذنوب، وعليه التوبة إلى الله من ذلك، وعليه القضاء لكل ما ترك مع إطعام مسكين عن كل يوم إن كان قادرًا على الإطعام، وإن كان فقيرًا لا يستطيع الإطعام كفاه ...
الجواب: يلزمك أن تقضي الأيام التي أفطرتها حسب ظنك واجتهادك، مع التوبة إلى الله سبحانه، والندم على ما حصل منك، والعزيمة على ألا تعود في ذلك. وعليك مع ذلك إطعام مسكين عن كل يوم بعدد الأيام التي تظن أنك تركتها، وذلك نصف صاع عن كل يوم، وهو كيلو ونصف تقريبًا ...
الجواب: عليها أن تقضي الأيام التي أفطرتها، وتطعم عن كل يوم أفطرته مسكينًا، مع القضاء؛ لأنها أخرت القضاء. ومقدار الإطعام نصف صاع من قوت البلد عن كل يوم، إذا كانت تستطيع ذلك، وإن كانت فقيرة ولا تستطيع الإطعام فلا شيء عليها سوى الصيام، ولا مانع أن يدفع ...
الجواب: عليك ثلاث أمور: الأمر الأول: التوبة إلى الله سبحانه، والندم على ما فعلت من التقصير والإفطار بغير عذر شرعي. وعليك التوبة إلى الله من أجل التأخير؛ لأنك أخرت القضاء. والواجب أن تقضي قبل رمضان الذي بعد رمضان الذي أفطرت فيه، فعليك التوبة إلى الله ...
الجواب: يلزمك القضاء لذلك الشهر الذي لم تصوميه مع التوبة والاستغفار، وعليك مع ذلك إطعام مسكين لكل يوم مقداره نصف صاع من قوت البلد، من التمر أو الأرز أو غيرهما إذا كنت تستطيعين ذلك، أما إن كنت فقيرة لا تستطيعين فلا شيء عليك سوى الصيام[1]. نشر ...
الجواب: عليك وعلى أمك أن تصوما ما تركتما من الصيام مع التوبة والاستغفار؛ لأنكما أخطأتما في إضاعة هذا الفرض وتأخيره، فالواجب عليكما التوبة إلى الله والندم على ما مضى مع الاستغفار، وسؤال الله العفو ، والعزم الصادق ألا تعودوا لمثل هذا، وعليك أن تقضي ...