الجواب:
يقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام صام عنه وليه إذا مات وعليه قضاء من رمضان، أو صوم نذر شرع لأقربائه أن يصوموا عنه، فإن صام عنه واحد أو جماعة فقد أحسنوا، جزاهم الله خيرًا، إذا صام عنه واحد جميع الأيام، أو صام جماعة: هذا صام ثلاثة وهذا صام أربعة، ...
الجواب:
لا بأس، قدم الإطعام أو أخره، سواء قدمه أو أخره، إذا كان عليه أيام من رمضان أخرها إلى رمضان آخر تأخرت، يقضي ويطعم عن كل يوم مسكين، سواء قدم الإطعام أو أخره عن كل يوم نصف صاع، يعني: كيلو ونصف عن كل يوم، إذا أخرها إلى بعد رمضان آخر، نعم.
الجواب:
أولًا: عليها التوبة إلى الله عما فعلت من الترك، والتوبة حقيقتها أمور ثلاثة:
الندم على الماضي من السيئة.
وعدم فعلها.
والعزم الصادق ألا يعود فيها العبد.
هذه التوبة ندم على الماضي، وإقلاع من الذنب، وترك له خوفًا من الله وتعظيمًا له، ...
الجواب:
إذا كنت أخرته من أجل المرض كفاك القضاء فقط، إذا كان المرض استمر معك إلى رمضان الآخر، فإنه يكفيك القضاء والحمد لله ولا شيء عليك.
أما إذا كنت تساهلت وأنت طيب فلم تقض إلا بعد رمضان، فإنك تجمع بين الأمرين، تقضي الأيام التي أفطرتها وتطعم عن كل يوم ...
الجواب:
نعم عليك ثلاثة أمور:
الأمر الأول: التوبة إلى الله سبحانه، والندم على ما فعلت من التقصير والإفطار بغير حق؛ فإن كنت أفطرت من أجل الحيض فلا حرج، لكن عليك التوبة إلى الله من أجل التأخير؛ لأنك أخرت القضاء، والواجب أن تقضي قبل رمضان الذي بعد رمضانك ...
الجواب:
الصواب الذي دلت عليه الأدلة الشرعية أن عليها القضاء دون الإطعام، والقول بأن عليها الإطعام قول غلط في أصح قولي العلماء، وإنما عليها القضاء دون الإطعام إذا كانت معذورة من أجل الحمل أو الرضاع أو مرض فعليها القضاء فقط.
أما إن كانت تساهلت وحصل ...
الجواب:
الحديث المذكور ضعيف، والتوبة مقبولة إذا تاب توبة صادقة فإنها تقبل منه التوبة، وعليه قضاء اليوم فقط الذي أفطره، والحديث المذكور: من أفطر يومًا من رمضان لم يقبل منه صيام الدهر وإن صامه، هذا ضعيف مضطرب عند أهل العلم لا يصح، فالمقصود أنه حديث ...
الجواب:
عليك أن تحسبي الأيام بالظن، والاجتهاد والتحري، فإذا غلب على ظنك أنها عشرة أيام، خمسة عشر يومًا صمتيها، تصومين ما تيسر من ذلك حسب الطاقة، حسب الظن الغالب لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا[البقرة:286] عليك أن تجتهدي وتتحري الأيام ...
الجواب:
ما دام يرجو العافية فعليه الصوم عليه القضاء، قضاء الفائت من رمضان السابق، وقضاء رمضان الحالي، فإذا قرر الأطباء المختصون أنه مأيوس من شفائه وعود الصحة إليه فإنه يطعم عن كل يوم مسكين نصف صاع، عن كل يوم مسكين نصف صاع، كيلو ونص من قوت البلد من تمر، ...
الجواب:
إذا كانت لا تصلي عليها التوبة، التوبة مما تركت من الصلاة والصوم ويكفي.
أما إن كانت تصلي ولكن تركت الصيام فعليها القضاء عما مضى.
أما إذا كانت لا تصلي جاهلة تركت الصوم والصلاة لعدم التعليم فعليها التوبة ويكفي، والحمد لله.
المقدم: حفظكم الله ...
الجواب:
عليها الإطعام عن كل يوم مسكينًا، نصف صاع من قوت البلد من الرز، أو تمر، أو بر عن كل يوم، كل شهر خمسة عشر صاع، كل شهر رمضان من السنوات الماضية التي ما صامتها خمسة عشر صاع، لكل مسكين نصف صاع ولو مسكينًا واحدًا، لو جمعتها، وأعطتها مسكينًا واحدًا أجزأ؛ ...
الجواب:
الصواب أنه عام وليس خاصًا بالنذر، وقد روي عن بعض الأئمة كأحمد وجماعة أنهم قالوا: إنه خاص بالنذر، ولكنه قول مرجوح ولا دليل عليه والصواب أنه عام؛ لأن الرسول ﷺ قال: من مات وعليه صيام صام عنه وليه[1] متفق على صحته من حديث عائشة رضي الله عنها. ولم ...
الجواب:
التوبة تجب ما قبلها إن كان لا يصلي ولا يصوم ويفعل الكبائر ثم تاب، والتوبة تجب ما قبلها، يقول الله جل وعلا في كتابه العظيم: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جميعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31] فمن تاب أفلح، ويقول سبحانه: ...
الجواب:
أما المحبَّة في الله فنقول: أحبَّك الله الذي أحببتنا له، والتَّحابُّ في الله من أفضل القُربات كما قال عليه الصلاة والسلام: ثلاثٌ مَن كنَّ فيه وجد حلاوةَ الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحبّ المرء لا يُحبّه إلا لله .. الحديث، ...
الجواب:
الشيخ: عليك ثلاثة أمور:
الأمر الأول: التَّوبة إلى الله عن هذا التَّأخير، والنَّدم على ما مضى، وكثرة الاستغفار، والعزم ألا تعودي لمثل هذا؛ لأنَّ الله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، ...