الجواب: يلزمك أن تقضي الأيام التي أفطرتها حسب ظنك واجتهادك، مع التوبة إلى الله سبحانه، والندم على ما حصل منك، والعزيمة على ألا تعود في ذلك.
وعليك مع ذلك إطعام مسكين عن كل يوم بعدد الأيام التي تظن أنك تركتها، وذلك نصف صاع عن كل يوم، وهو كيلو ونصف تقريبًا تعطيه بعض الفقراء. نسأل الله أن يمن عليك بالتوبة النصوح، وأن يعفو عنا وعنك[1].
وعليك مع ذلك إطعام مسكين عن كل يوم بعدد الأيام التي تظن أنك تركتها، وذلك نصف صاع عن كل يوم، وهو كيلو ونصف تقريبًا تعطيه بعض الفقراء. نسأل الله أن يمن عليك بالتوبة النصوح، وأن يعفو عنا وعنك[1].
- نشر في (مجلة البحوث الإسلامية العدد 30)، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 333).