الجواب:
إذا كان لعذر ما في كفارة، إذا كان لعذر شرعي كالمرض، والولادة، والحمل الذي يمنع فلا بأس، وإن كان لغير عذر لا بدّ من إطعام عن كل يوم نصف صاع؛ كيلو ونصف عن كل يوم، إذا كان من غير عذر؛ تساهل، تأخر بعد رمضان عن تساهل.
الجواب:
لا، عليها صيام، لكن يؤجل إذا كانت عاجزة الآن، يؤجل عليها إلى بعد رمضان؛ حتى تجد القوة، فتصوم بقية الأيام الأولى، الثلاثة أيام التي عليها، ثم تصوم بقية الأيام التي عليها من رمضان القريب، وهذا هو الواجب عليها فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، ...
الجواب:
عليها القضاء فقط، إذا كان التأخير من أجل الرضاع، والحمل؛ فعليها القضاء فقط، وليس عليها إطعام، أما إن كانت فرطت، تساهلت، تؤخر من دون عذر؛ فعليها مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم.
وأما الذي يؤخر من عذر شرعي من مرض، أو رضاع، أو حمل؛ فهذا ...
الجواب:
إذا استمر المرض من رمضان إلى رمضان ما عليه إطعام، يقضي وبس يعني معذور، إذا استمر معه المرض من رمضان إلى رمضان، ثم عافاه الله بعد رمضان الثاني؛ يقضي ما فاته من رمضان الأول من دون حاجة إلى إطعام.
إنما الإطعام على من تساهل ولم يقض حتى جاء ...
الجواب:
يبقى عليها الصوم حتى تشفى -إن شاء الله- حتى تلد، تقوى على الصيام، يقول الله -جل وعلا-: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185].
والحامل مثل المريض إذا كان يشق عليها الصوم مثل المريض، وهكذا المرضع ...
الجواب: قضاء رمضان واجب ولكن لا يجب فيه التتابع، إن قضت متتابعة هو أفضل، وإن فرقت فلا بأس، القضاء واجب والتتابع غير واجب، فإذا قضت رمضان مفرقاً فلا بأس، سواء كان إفطارها في رمضان لمرض أو لحيض أو نفاس، القضاء لا يجب فيه التتابع ولكن يستحب، فإذا فرقت القضاء ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا ريب أن صيام رمضان فريضة على كل مكلف من المسلمين من الذكور والإناث، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، فإذا كانت السائلة لم تصم رمضان ...
الشيخ: تعيد السؤال.
المقدم: يقول: إنه قد فاتني بعض الأيام من شهر رمضان في العام الماضي، وأخشى أن يداهمني، أو يقول: داهمني رمضان هذا العام، وأنا لم أصم ما بقي علي من رمضان العام الماضي، فهل أصوم الذي من العام الماضي، أو أتركه وأؤجله وأصوم مع المسلمين رمضان ...
الجواب: إذا كنت أفطرت في السفر فعليك القضاء فقط ولا فيه كفارة، إذا كنت أفطرت في السفر من أجل السفر فلا حرج بل سنة، يقول الله عز وجل: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] فالله وسع ويسر سبحانه وتعالى، ورخص ...
الجواب:
عليها التوبة إلى الله؛ لأنها قصرت في عدم السؤال، وهذا أمرٌ معلومٌ بين المسلمين، ليس بمجهولٍ -صيام رمضان- فالواجب عليها التوبة إلى الله، والندم، وصوم هذه الأيام، صوم الشهر الذي أفطرته، تصومه وتُطعم عن كل يومٍ مسكينًا إذا كانت تستطيع، فإن كانت ...
ج: ما دامت ماتت وهي مريضة ولا تستطيع الصيام فليس عليكم الصيام عنها إذا كانت ماتت وهي في مرضها الذي لم تستطع الصيام فيه هذه المدة الطويلة فإنك لا تقضين عنها شيئا وليس عليك إطعام أيضا والحمد لله، أما الصلاة فقد غلطت في ترك الصلاة، كان الواجب عليها أن تصلي ...
الجواب: نعم، عليها أن تطعم عن كل يوم مسكين إذا كانت قضاؤها تأخر بعد رمضان، عليها نص صاع كيلو ونصف عن كل يوم للفقراء؛ لأنها تأخرت في القضاء بغير عذر شرعي، إذا كان قضاؤها بعد رمضان آخر. نعم.
الجواب: عليك أن تصوم رمضان والتوبة إلى الله عز وجل، وعليك أن تصوم ما مضى من الشهور عند جمهور أهل العلم، هذا هو الصواب عليك أن تصوم ذلك ولو مفرقاً غير متتابع تصوم السنة الأولى بعد بلوغك، السنوات التي بعد البلوغ بإكمال خمسة عشر سنة، أو بإنزال المني عن شهوة، ...
الجواب: مادامت ماتت في مرضها فلا قضاء عليها ولا إطعام، هذا هو الصواب، مادامت والدتها ماتت في مرضها فليس عليها قضاء ولا إطعام، بل معفو عنها. نعم.
الجواب: نعم يجوز، المتابعة أفضل إذا تيسر ذلك، فإن فرق بين أيام القضاء فلا بأس ؛ لأن الله قال جل وعلا: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، ولم يقل متتابعة ، قال: فَعِدَّةٌ ...، هذا يشمل المتتابعة والمفرقة، ...