الجواب: نعم؛ صلاة الميت صلاة لابد لها من الطهارة؛ لأن الرسول سماها صلاة عليه الصلاة والسلام، فهي صلاة فيها افتتاح بالتكبير وفيها تسليم، فهي صلاة تجب لها الطهارة، تجب فيها قراءة الفاتحة، والدعاء للميت أيضًا، والصلاة على النبي ﷺ، فهي صلاة، فمن صلى بغير ...
الجواب: إذا صلى المسلمون على الغائب تصلي معهم، إذا صلى المسلمون على الغائب تصلي معهم أما تصلي وحدها على الغائب لا، لكن إذا حضرت مع الناس وصلى الإمام على الغائب تصلي معهم، والحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الصلاة عند القبور الصلاة ذات الركوع والسجود لا تجوز.
المقدم: ذات الركوع والسجود؟
الشيخ: هذا لا يجوز، النبي ﷺ قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وكل قبر يصلى عنده فقد اتخذ مسجدًا، وإن لم يبن حوله مسجد، وقال -عليه ...
الجواب:
نعم، العاصي يصلى عليه، إذا كان مسلمًا فإنه يصلى عليه، فلو كان شارب خمر، أو عاقًا لوالديه، أو قاطعًا للرحم، أو يتعاطى بعض الربا، أو ما أشبه ذلك من المعاصي.
أما إن كان كافرًا بأن كان تاركًا للصلاة، أو يسب الدين، أو معروفًا بشيء ...
الجواب:
إذا لم يصرح بالتوبة ذكر الشهادة هو يقولها وهو حي الشهادة، هو يقولها وهو حي، والمنافقون يقولونها، فلا تنفعهم إذا لم يكن معها توبة من الكفر بالله، فإذا كان لا يصلي، أو يعرف أنه يسب الدين، أو أنه لا خير فيه، فكلمة الشهادتين ما تنفعه لا في حياته، ...
الجواب:
نعم، إذا كنت لم تصل عليه؛ تصلي عليه ولو بعد الدفن، وهكذا ... لم يصل عليه؛ تصلي عليه بعد الدفن إلى شهر تقريبًا، لا بأس، النبي ﷺ صلى على الميت بعد الدفن، وصلى على أم سعد بعد مضي شهر، فلا حرج في ذلك، بل هو سنة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، يصلى عليه وإن كان عليه دين، كان النبي ﷺ أول ترك ذلك، ثم صلى عليهم، وقضى ديونهم -عليه الصلاة والسلام-فيصلى عليه، وإن كان عليه دين، ويجتهد الورثة، أو الوصي في قضاء دينه، يجب على الورثة أن يبادروا بقضاء الدين ، أو الوصي إن كان له وصي أن يبادر ...
الجواب:
الأفضل الرفع، وإن لم يرفع؛ فلا بأس، والأفضل الرفع؛ لأن الرسول ﷺ كان يرفع في تكبيرات الجنازة، ومثلها تكبيرات العيد، السنة الرفع؛ لأنها تكبير عن قيام، فأشبه تكبير الاستفتاح، وتكبير الركوع، يرفع في الصلوات كلها، إذا كبر رفع، وإذا كبر للركوع ...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يكبر أربع تكبيرات على الجنازة، فالسنة أن يكبر عليها أربع تكبيرات؛ في الأولى يقرأ الفاتحة، في الثانية يصلي على النبي ﷺ كما يصلي في الصلاة، في الثالثة يدعو للميت: اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، ...
الجواب:
نعم، تجوز الصلاة خلفه، ولو عليه دين، كان النبي ﷺ أولًا إذا أوتي بصاحب الدين قال: صلوا على صاحبكم ثم ترك ذلك، وكان يصلي عليهم وعليهم دين -عليه الصلاة والسلام- ويقضي عمن عليه دين إذا كان ما عنده وفاء، فهذا من كرم أخلاقه -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
الصلاة على الغائب فيها خلاف بين العلماء:
منهم من رآها خاصة بالنجاشي ، وأنه لا يصلى على الغائب؛ لأن الرسول ﷺ ما كان يصلي على الغائبين وإنما صلى على النجاشي خاصة.
وذهب بعض أهل العلم: إلى أنه يصلى على الغائب إذا كان من له قدم في الإسلام كـالنجاشي ...
الجواب:
السنة لمن لم يصل على الميت في المصلى أو في المسجد أن يصلي عليه - على القبر - إذا تيسر له ذلك، فقد صح عن النبي ﷺ أنه صلى على القبر لما أخبر أن امرأة كانت تقم المسجد فماتت ليلًا وصلي عليها ليلًا قال: دلوني على قبرها فدلوه وخرج وصلى عليها عليه ...
الجواب:
المشروع لك أن تؤدي التكبيرات، لقوله ﷺ: ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا يعم صلاة الجنازة وغيرها، فإذا أدركت الثالثة فهي أول صلاتك، إذا كبرت تقرأ الفاتحة وما تيسر معها، ثم إذا كبر الرابعة صليت على النبي ﷺ، ثم إذا سلم كبرت وقلت: اللهم اغفر للميت. ...
الجواب:
من مات وهو لا يصلي لا يصلى عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر والعياذ بالله، لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه؛ ولقوله عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر أخرجه الإمام أحمد وأهل ...
الجواب:
مثل الرجل يشرع لها الصلاة على الميت مثل الرجل تصلي مع الناس في المساجد في المصلى على الموتى، أو في البيت على.. تصلي مع أهل البيت على الميت، لكن لا تتبع للمقبرة، الرسول ﷺ نهى عن اتباع الجنائز للموتى، نهى المرأة أن تتبع الجنائز وأن تزور القبور.
أما ...