ما الحكمة في الاغتسال لمن غَسَّل ميتًا؟
الجواب: لأنه في غسل الميت يوهن القوة، يتفكر الموت وما بعد الموت وتوهن قواه وتضعف قواه، ويصيبه شيء من الضعف؛ فالغسل يجبره وينشّطه ويقوِّيه. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الطهارة)
الجواب: لأنه في غسل الميت يوهن القوة، يتفكر الموت وما بعد الموت وتوهن قواه وتضعف قواه، ويصيبه شيء من الضعف؛ فالغسل يجبره وينشّطه ويقوِّيه. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الطهارة)
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فهذه المناكير يجب أن تزال وقت الوضوء ووقت الغسل، وهكذا لو ماتت وهي في أصابعها تزال عند غسلها؛ لأنها تمنع فيما بلغنا عنها تمنع وصول الماء ...
الجواب: لا بأس أن يغسل الرجل زوجته والمرأة زوجها جاءت به السنة عن النبي ﷺ فلا حرج في أن يغسل الرجل امرأته ولا حرج في أن تغسل المرأة زوجها، أما غيرها -غير الزوجة- فلا لكن السرية من جنس الزوجة الأمة السرية التي تسراها الرجل وجعلها محل وطء له؛ لأنه ملكها ...
الجواب: لا حرج، لا حرج في ذلك، الحمد لله. نعم.
الجواب: ليس عليكم حرج في ذلك والحمد لله؛ لأن ضفر الثلاثة مستحب وليس بلازم، فترككم إياه ضفيرتين لا حرج في ذلك والحمد لله. نعم. المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان، أما بعد: فهذه الوصية وصية لا أصل لها، باطلة، كونه يوصي بأن يغسل بعدد أزواجه هذا كلام باطل، ومن الخرافات، السنة أن يغسل الميت ثلاث غسلات، ...
الجواب: هذا لا أصل له، وليس هناك دليل يدل على أن الميت يعرف من غسله ومن كفنه، وهذا قول على الله بغير علم، السنة أن يغسل ثلاثًا أو خمسًا أو سبعًا، حسب حاجة الميت، والأفضل ألا تنقص عن ثلاث غسلات، وإن غسله مرة؛ كفى، لكن الأفضل يكرر ثلاثًا أو خمسًا؛ ...
الجواب: نعم للمرأة أن تغسل زوجها؛ لأن الرسول ﷺ قال لـعائشة: لو مت قبلي؛ لغسلتك وعلي غسل فاطمة، وأسماء بنت عميس غسلت الصديق أبا بكر زوجها، فلا حرج في ذلك، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: ليس للرجل أن يغسل المرأة، سواء كانت أمه، أو أخته، أو بنته إلا الزوجة فقط، أو السرية التي يملكها، ويباح له جماعها وهي المملوكة، ومن عداهما من النساء ليس للرجل تغسيلها، ولكن يغسل النساء النساء، ويغسل الرجال الرجال، إلا الزوجة فقط، فقد غسل علي ...
الجواب: ما دمت عممتهم بالماء وغسلتهم بالماء غسلًا كاملًا، فإنه يجزئ والحمد لله. أما الغسل الشرعي فإنه يبدأ أولًا بالاستنجاء إذا كان خرج منه شيء من بول أو غائط، يجعل الغاسل على يديه خرقة فيغسل دبره وفرجه عن الأذى، ويصب الماء، ويغطي ما بين ...
الجواب: الرسول ﷺ غسل في ثيابه، فإنهم سمعوا مناديًا، الصحابة لما اختلفوا هل يجردونه أم لا؟ سمعوا مناديًا من داخل البيت يقول: أن غسلوا رسول الله في ثيابه، فغسلوه بثيابه، وصبوا الماء عليه، وغسلوه في ثيابه -عليه الصلاة والسلام-، ثم كفنوه في ثلاثة أثواب ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه،أما بعد: هذا العمل منكر، وليس للرجل أن يغسل المرأة التي ليست زوجة له، ولا أمة له، والواجب أن يغسلها النساء، هذا هو الواجب، وهذا خطأ، وعليه ...
الجواب: غسل الميت فرض، فرض كفاية؛ لأن الرسول ﷺ أمر بغسل الموتى، فيغسل كما يغتسل المؤمن الحي يغسل جميع جسده من رأسه إلى قدميه، يعم بالغسل مرة واحدة، هذا الواجب، والأفضل أن يبدأ بمواضع الوضوء؛ لأن الرسول ﷺ أمر بالبدء بمواضع الوضوء، فيمسح أسنانه وأنفه ...
الجواب: الأفضل ثلاث لفائف، هذا هو الأفضل، وإن كفن في قميص وإزار ولفافة فلا بأس، وإن كفن في لفافة واحدة فلا بأس، ولكن الأفضل له ثلاثة لفائف، هذا هو الأفضل؛ كما فعل بالنبي ﷺ. المقدم: اللهم صل وسلم عليه.
الجواب: السنة الاكتفاء بالكفن، الكفن يكفي، إذا كفن الرجل بثلاثة أثواب هي لفائف يلف فيها، هذا هو الأفضل، أو لفافة واحدة يلف فيها يكفي، وإن لبس قميصًا مع اللفافة؛ فلا حرج، لكن الأفضل ثلاث لفائف تبسط بسطًا، ثم تلف الأولى، ثم الثانية ثم الثالثة، ثم تربط ...