الجواب:
إذا كنت حارسًا ولا يسمح لك بترك الحراسة وقت الصلاة فلا حرج عليك؛ لأنك معذور في طلب الرزق وفي حفظ المال لمن استأجرك، فكون الإنسان حارسًا على بيت أو دكان أو أشياء أخرى له العذر أن يصلي في مكانه، تسقط عنه الجماعة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الجماعة لا تدرك إلا بركعة، يقول النبي ﷺ: من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة لكن إذا كان معذورًا، حبسه مرض، حبسه عذر شرعي؛ فله أجر الجماعة، ولو لم يحضرها.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
مادمت صليت الفريضة؛ الحمد لله يكفيك هذا، وإذا شرعت في صلاة النافلة؛ كملها، وليس هناك حاجة إلى قطعها للصلاة مع الجماعة الآخرين، وإن صليت معهم قبل أن تشرع في النافلة، صليت مع الجماعة الجديدة؛ فلا بأس، لكن هم ليسوا في حاجة إليك وإن صليت معهم؛ ...
الجواب:
الصلاة صحيحة خلفه إذا كان مسلمًا، الصلاة خلفه صحيحة، لكن إذا تيسر الصلاة خلف غيره ممن هو خير منه وأفضل منه؛ فهو أولى وأكمل؛ لأن هذا عاصٍ، والصلاة خلف العاصي صحيحة في أصح قولي العلماء إذا كان مسلمًا، وينصح ويوجه؛ حتى يوفر لحيته، حتى يرفع ثيابه، ...
الجواب:
هذا ينصح، يبين له ما جاءت به السنة، يعطى كتاب الصلاة لابن القيم، كذلك ما يوجد من الكتب التي تبين صفة صلاة النبي ﷺ حتى لعله يقنع، إن شاء الله.
المقصود أنه ينصح ويوجه من أهل العلم من الأخيار الذين يقدرهم، ويعرف فضلهم، وعلمهم، يشار عليهم بأن ...
الجواب:
ينصرف، وينبه الناس، إذا طرأ عليه ريح خرجت منه، أو بول؛ يقطع الصلاة، ويقدم من يصلي بهم، يتم بقية الصلاة، يعني: يستخلف من يصلي بهم بقية الصلاة، فإن انصرف، ولم يستخلف؛ قدم ممن يرضوه بعضهم، من هو في مقدم الصف، يقدموا واحدًا منهم؛ حتى يصلي بالناس، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا صلى بهم وهو مسافر؛ يصلي ثنتين، ويقول لهم عند الإحرام: أتموا، أو إذا سلم يقول: أتموا، كما روي عن النبي ﷺ أنه فعل ذلك في عام الفتح، وإن أتم بهم؛ فلا حرج، إن صلى بهم أربعًا، ولو كان مسافرًا؛ فلا حرج، فقد أتم عثمان بالناس ...
الجواب:
إن أخذته؛ فلا بأس، وإن تركته؛ فلا بأس، الأمر واسع، وإن تركته؛ فهو أفضل ما دمت ما أردت شيئًا، إن تركته؛ فهو أفضل، وإن أخذته؛ فلا حرج، إن شاء الله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، إذا كنت في قربك جماعة؛ يلزمك أن تصلي مع الجماعة، أما إذا كنت وحدك، ما عندك أحد؛ فلا إثم عليك، لكن فاتك الأفضل، الأفضل أن تؤديها في أول الوقت، الأفضل أن تؤديها في أول الوقت، وإذا أديتها في آخر الوقت قبل غروب الشفق؛ فلا شيء عليك، والحمد لله، ...
الجواب:
صلاتهم صحيحة؛ لأنهم لم يعلموا، فإذا صلى الإنسان، ثم تذكر أنه محدث، وأتم الصلاة؛ فصلاة المأمومين صحيحة، أما هو فعليه أن يعيد، والواجب عليه أن يتقي الله، وأن يقطع الصلاة، لا يكمل، إذا أحدث، أو ذكر أنه محدث؛ يقطع الصلاة، ويستخلف، يعني يقول: تقدم ...
الجواب:
هذا يحتاج إلى سؤال أهل الخبرة به من الصلحاء والأخيار والثقات، فإذا علمت توبته؛ فالحمد لله، لا مانع من بقائه في المسجد، والصلاة خلفه، أما إذا كان متهمًا بإبقائه على عمله السيئ، واستخدام الجن؛ فلا يصلى خلفه، بل يجب الإنكار عليه، ورفع أمره ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كان يتعاطى أمورًا كفرية من السحر، أو دعاء الجن، والاستغاثة بهم؛ هذا كفر أكبر، لا يصلى خلفه، أما إن كانت أمور أخرى غير الشرك الأكبر؛ فالصلاة خلفه صحيحة، كما يتعاطى بعض الناس .... التمائم من القرآن يعلقها ... هذه فيها شبهة، وإن ...
الجواب:
الصواب: لا حرج في ذلك، لا حرج في ذلك، كونه يأتم بهذا المنفرد، لا بأس، ويحصل لهما فضل الجماعة؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يصلي وحده، فجاء ابن عباس فصف عن يساره في صلاة الليل، فأداره النبي ﷺ عن يمينه، وصلى به، والنبي ﷺ أحرم وحده، ثم جاء ابن عباس، ...
الجواب:
ليس عليك حرج -إن شاء الله- ولكن توصيهم بأن لا يتعطلوا، أو تعين من يؤمهم، أو توصيهم بأنك إذا تأخرت عن الوقت المعتاد يقدموا من يصلي بهم حتى لا يتعطلوا ولا يتأذوا، وعليك أن تجتهد في الاستقامة والأشياء العارضة القليلة لا حرج فيها، إن شاء الله.
المقدم: ...
الجواب:
ليس عليك حرج ما دمت بعيدًا عن المدن لا تسمع النداء؛ صل في مكانك، وعليك أن تجتهد في قراءة القرآن، وإقامة الحروف، ولو في المصحف، وأهم شيء الفاتحة، لا بد أن تقيمها؛ لأنها ركن في الصلاة، وما سواها مستحب، لكن عليك أن تجتهد حتى تقيم الفاتحة، وتقرأها ...