الجواب:
إذا كنت تطلب الرزق الحلال لأجل الإنفاق عليهم، وقضاء ديونك؛ فلا حرج عليك -إن شاء الله- ولكن ينبغي أن تجتهد بزيارتهم بين وقت، وآخر، تزورهم، وترجع لعملك بعد ستة أشهر، بعد أربعة أشهر، بعد سبعة أشهر، حسب ما تيسر لك، يكون هذا جمعًا بين المصالح، ...
الجواب:
عليك يا أخي أن تتقي الله في هذا، وتعمل المستطاع، إما أن تكتب إليها بالمجيء حتى تجيء إليك إذا تيسر ذلك، وإن لم يتيسر ذلك تستسمحها، تقول: يا فلانة أنا ما أستطيع أجيء، فأرجو مسامحتي؛ حتى يجعل الله فرجًا ومخرجًا، ولا يضرك، فإذا سامحت، وقالت: ...
الجواب:
لا حرج -إن شاء الله- إذا سافر لطلب الرزق -طلب المعيشة- ويعود على أهله بالرزق الذي يعينه على النفقة عليهم والإحسان إليهم، أو لطلب العلم، أو للجهاد في سبيل الله، فلا حرج ولو طالت المدة، لكن إذا أمكنه أن يرجع إليهم بين وقت، وآخر للزيارة، بين أربعة ...
الجواب:
لا حرج عليه إذا اغترب لطلب الرزق، أو في طلب العلم، وجعل عند زوجته ما يكفيها، أو وكل من محارمها، وأهلها من يقوم عليها؛ فهذا لا بأس عليه -إن شاء الله- ولا حرج، لكن إذا تيسر له أن تكون الغيبة غير طويلة في هذا الزمان الخطير، وفي هذه الأوقات التي ملئت ...
الجواب:
ليس عليك شيء -إن شاء الله- ما دام في طلب الرزق، وطلب الحلال، والحرص على جلب الخير لهم، فأنت على خير إن شاء الله.
وإذا استطعت أن تزورهم بين وقت وآخر، ولو أقل من ستة أشهر وترجع؛ يكون أحسن وأولى، ستة طويلة في هذا العصر، فإذا تيسر أن تزورهم بين ...
الجواب: لا مانع إذا سافر الإنسان لطلب المعيشة، لطلب الرزق، ليعمل ويكتسب للنفقة على أهله، أو سافر لطلب العلم، فلا بأس أن يغيب أكثر من أربعة أشهر وأكثر من ستة أشهر، نعم كان عمر اجتهد رضي الله عنه وأرضاه، كان يأمر الرجل أن لا يغيب أكثر من ستة أشهر إذا أمكنه ...
الجواب:
لا حرج عليه إن شاء الله في طلب الرزق أو طلب العلم، لا حرج عليه إن شاء الله، له المكاتبة في ذلك وإعطائها حاجاتها الواجبة، يعني: إعطاءها النفقة الواجبة والملاحظة لها في كل شيء، فلا بأس أن يتأخر سنة ونحوها، لا حرج في ذلك، لكن يجب عليه أن يعتني بكل ...
الجواب: لا نعرف في الشريعة حداً محدوداً في الغيبة، ولكن يروى عن عمر أنه حدد بستة أشهر فإذا تيسر للزوج ألا يغيب أكثر من ستة أشهر فهذا أولى وأحوط، وإذا غاب أكثر لأجل طلب الرزق أو طلب العلم فلا حرج في ذلك إن شاء الله.
المقدم: شكراً لسماحة الشيخ عبد العزيز ...
الجواب: لا يجوز للمسلم أن يهجر زوجته من الجماع؛ لأن هذا يضرها، وربما أفضى إلى وقوعها في ما لا تحمد عقباه، فالواجب عليه أن يجامعها بالمعروف، حسب الطاقة والإمكان، وقال بعض أهل العلم: إنه يجب عليه ذلك في كل أربعة أشهر مرة، ولكن ليس ذلك بواضح من جهة الدليل، ...
الجواب: المشروع للمؤمن أن يلاحظ حق الزوجة، وأن يجتهد في الاتصال بها بين وقت وآخر حسب الإمكان؛ لأن طول الغيبة قد تعرضها لشر كثير، وقد تبتلى بمن يريدها على الباطل، فالواجب على الزوج أن يلاحظ هذا، وأن يكون له رجعة إليها بين وقت وآخر، وقد حدد عمر للجنود ...
الجواب: ليس في هذا أيام معدودة ولا محدودة، ولكن الواجب على الزوج أن يتقي الله في زوجته وألا يغيب عنها غيبة طويلة يكون فيها خطر عليها من جهة الرذيلة، من جهة الفساد الخلقي، ينبغي له أن يلاحظها ويعتني بها، وإذا أمكن أن يكون العمل في البلد التي هي فيه حتى ...
الجواب: ليس للغياب مدة معلومة، ولم يحدد الشارع عليه الصلاة والسلام لغيبة الرجل عن زوجته مدة معلومة فيما بلغنا، وقد جاء عن عمر أنه حدد لبعض الجنود ستة أشهر ثم يرجعون إلى نسائهم وهذا من اجتهاده فيما يتعلق بالغزاة.
فإذا مكث الرجل عن زوجته ستة أشهر ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذه المسألة يجب أن تسأل عنها المحكمة في المدينة المنورة، ولا ريب أن جلوسك بدون زوج فيه خطر، ونسأل الله لنا ولك العافية، ولكن عليك ...
الجواب: هذا شيء لا أصل له، هذه الفلوس لا أصل لها، إذا غاب عنها ولم يطلقها فهي زوجته ولو غاب أكثر من سنة هي زوجته إلا أن يطلقها أو تفسخ منه، فما دامت في حباله وفي عصمته لم تفسخ من جهة القاضي الشرعي ولم يطلقها هو فإنها زوجته، وإذا قدم من سفره فهي زوجته له ...
الجواب: لا حرج على الزوج أن يسافر لطلب العلم أو لطلب الرزق ولا حد لسفره، لا بستة أشهر ولا بغير ذلك، ولكنه مهما استطاع أن يسافر بها معه إذا كانت الحال تؤمن، فينبغي له أن يسافر بها إذا استطاع ذلك، أما إذا لم يستطع فإنه يبقيها في محل آمن ويسافر لطلب العلم ...