الجواب:
ليس عليك شيء -إن شاء الله- ما دام في طلب الرزق، وطلب الحلال، والحرص على جلب الخير لهم، فأنت على خير إن شاء الله.
وإذا استطعت أن تزورهم بين وقت وآخر، ولو أقل من ستة أشهر وترجع؛ يكون أحسن وأولى، ستة طويلة في هذا العصر، فإذا تيسر أن تزورهم بين ثلاثة أشهر، وأربعة أشهر، ثم ترجع إلى عملك؛ هذا خير وأسلم.