الجواب:
الواجب التوبة من ذلك، وليس عليها قضاء، هذا هو الصحيح من قولي العلماء؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكفر لا يزول إلا بالتوبة، فإذا ترك الإنسان الصلاة، ثم تاب، فإنه لا قضاء عليه، هذا هو المختار، وهو الصواب، وليس عليك شيء -إن شاء الله- إلا التوبة، فعليك ...
الجواب:
الواجب على المريض وعلى كبير السن مثل الواجب على غيرهما مع الاستطاعة، فعليهما الاستنجاء أو الاستجمار، عما يخرج من السبيلين، وعليهما الوضوء الشرعي، وعليهما الغسل إذا حصل جنابة، كل هذا معروف في الشرع المطهر، ومن عجز عن الوضوء لمرض يمنعه من ذلك، ...
الجواب:
إذا كان الزوج لا يصلي فالواجب عليها تركه، والذهاب إلى أهلها؛ لأن ترك الصلاة جريمة عظيمة، ومنكر عظيم، بل كفر أكبر في أصح قولي العلماء، وإن لم يجحد وجوب الصلاة، أما إن جحد وجوبها؛ فإنه يكون كافرًا بإجماع المسلمين، ليس فيه نزاع بين أهل العلم.
وإنما ...
الجواب:
قد أحسنت فيما فعلت، وأديت الواجب في النصيحة، والواجب أن يهجر هو، فإذا قطعك فأنت تقطعه أيضًا؛ لأنه هو يستحق الهجر، قد هجر النبي ﷺ ثلاثة من الصحابة لما تأخروا عن غزوة تبوك بغير عذر، فالذي يتأخر عن الصلاة ولا يصلي من باب أولى؛ لأن ترك الصلاة كفر ...
الجواب:
إذا كان قريبك، أو جارك؛ لا يصلي فالواجب نصيحته منك ومن إخوانك تنصحونه بالكلام الطيب، والتخويف من الله، وأن الصلاة عمود الإسلام، وأن تركها كفر بالله أكبر، على الصحيح من أقوال العلماء، وإن لم يجحد وجوبها.
فالصلاة عمود الإسلام، وفيها الخير ...
الجواب:
ترك الصلاة من أعظم الجرائم، ومن أعظم الكبائر؛ لأن الصلاة عمود الإسلام؛ ولأنها أعظم الأركان بعد الشهادتين، فإن تركها جاحدًا لوجوبها، أو مستهزئًا بها.. ساخرًا بها، ولو فعلها فهذا يكون كافرًا بإجماع المسلمين، ويكون مرتدًا عن الإسلام ...
الجواب:
نعم، هذا مقتضى الحكم بتكفيره، فإن ذبيحة الكافر محرمة إلا أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى خاصة، أما المرتد بترك الصلاة، أو بسب الدين، أو بالاستهزاء بالدين، أو بجحد وجوب الصلاة، أو بجحد وجوب الصيام رمضان، أو بغير هذا من نواقض الإسلام هذا حكمه ...
الجواب:
ترك الصلاة من أعظم الكبائر والجرائم، إذا كان يقر بوجوبها، ويعلم وجوبها، ويؤمن به، إما إن كان يجحد وجوبها، ولا يؤمن به؛ فهذا كافر عند جميع أهل العلم، ولا يجوز للمسلمة البقاء معه، ولا يحل لها تمكينه من نفسها؛ لأنه كافر مرتد عند جميع العلماء.
أما ...
الجواب:
نعم كل ذنب له توبة حتى الشرك الأكبر، فعليك التوبة إلى الله والندم على ما مضى منك والعزم الصادق ألا تعود والله يتوب على من تاب سبحانه، والحمد لله الذي من عليك بالتوبة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا هو المشروع، وهذا هو الهجر المشروع، وليس بقطيعة، بل هذا من إنكار المنكر ومن الجهاد في سبيل الله، فهجران أهل المعاصي أمر مشروع، وإذا نصحته واجتهدت، ومع هذا لم ينفع فيه فهو كافر بهذا الترك ترك الصلاة كفر أكبر، وهو يستحق الهجر والابتعاد عنه ...
الجواب:
الواجب نصيحتها وإخبارها بأنها إذا تابت تاب الله عليها، عليها التوبة مما مضى، ويسقط عنها الصوم، والصلاة الماضي، عليها التوبة الصادقة بالندم على ما مضى، والإقلاع من ذلك، والعزم أن لا تعود في ذلك، مع الضراعة إلى الله، وسؤاله أن يقبل منها توبتها، ...
الجواب:
يأمرونهم بها فقط، ولا إثم عليهم، فإذا بلغوا عشرًا وجب أمرهم، وتأديبهم حتى يصلوا، أما دون العشر ما فوق السابعة ودون العشر فالمشروع الأمر فقط، إذا بلغ سبعًا يؤمر ولا يضرب، فإذا بلغ عشرًا فأكثر يضرب عليها. نعم.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب:
ليس لها أن تبقى معه، بل عليها أن تفارقه، وليس لها أن تمكنه من نفسها، وعليها أن تطلب الفراق ولو من المحكمة، يجب عليها أن تفارقه، وأن تذهب إلى أهلها، وهي أولى بأولادها منه الصغار، ولا يجوز لها البقاء معه؛ لأن من ترك الصلاة كفر، يقول النبي ﷺ: بين ...
الجواب:
لقد دل الكتاب والسنة على أن الصلاة أهم وأعظم عبادة بعد الشهادتين، وأنها عمود الإسلام، وأن الواجب على جميع المكلفين من المسلمين المحافظة عليها وإقامتها كما شرع الله تعالى، قال سبحانه: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا ...
الجواب: بسم الله، والحمد لله، إذا علمت أن أحد الزوجين لا يصلي فلا تعقد له على الآخر؛ لأن ترك الصلاة كفر؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة[1] خرجه مسلم في صحيحه، وقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر[2] أخرجه ...