الجواب:
يراجع كلام أهل العلم، يراجع كلام ابن القيم في الصلاة، وفي المغني، والمحلى لابن حزم، وأشباههم الذين ذكروا الخلاف، وذكروا أدلة الفريقين، يراجع كتب أهل العلم ويستفيد.
وأكثر ما يحتجون به من لا يكفر تارك الصلاة أكثر ما يحتج به أحاديث التوحيد وفضل ...
الجواب:
ولو، لا يُؤذى، يُدعى إلى الله، ويوجه إلى الخير، ولكن لا يؤذى ما دام أنه في عهد وأمان.
س: وُجه إلى الخير وأصبح يهزأ بالدين ويسب ويلعن؟
الشيخ: يرفع أمره إلى ولاة الأمور فيعاقبوه بما يستحق، إذا كان يستهزئ بالدين لا يترك، لكن الكلام.... لا يتكلم ...
الجواب:
التوبة تكفي، إذا تاب تاب الله عليه، إذا كان ترك الصلاة أو أتى بنوع من الكفر أو ناقض من نواقض الإسلام التوبة كافية، إذا تاب تاب الله عليه ولا يحتاج إلى القضاء، لكن الصوم يقضيه..... وهكذا لو تأخر بالحج يأتي بالحج ولا يكفر، أما ترك الصلاة كفر على ...
الجواب:
لا، لا يتركها، لكن يفوته ثوابها، مثل من أتى عرافًا فسأله عن شيء لم تُقبل له صلاة أربعين ليلة، تجزئه ويفوته ثوابها. أما إذا ترك الصلاة كَفَر، نسأل الله العافية.
الجواب:
الظاهر أنه يكفر نعم، الذي يُصلي ولا يُصلي تارةً حكمه حكم مَن ترك.
س: أو يُؤخِّرها عن وقتها كصلاة الفجر؟
ج: ظاهر النصوص أنه إذا أخَّرها عن وقتها عمدًا كفر بذلك، لكن بعض أهل العلم فرَّق بين المجموعة وغير المجموعة: كالظهر والعصر، والمغرب والعشاء، ...
الجواب:
التوبة تكفي.
س: ما يقضي؟
ج: لا، لا، ترك الصلاة كفر، وإذا تاب لم يقضِ.
س: هذا الصواب؟
ج: هذا الصواب نعم.
الجواب:
هذا يختلف:
فإذا كانت في حالةٍ لا تُميز فيها فإنه لا قضاء عليها، فإذا مضى عليها يومان أو ثلاثة أو أكثر وهي لا تُميز؛ فلا شيء عليها؛ لأنَّ التكليف مناط الأحكام، فإذا زال عنها التَّمييز زال عنها التَّكليف.
وإذا صَحَت في بعض الأوقات ورجع إليها ...
الجواب:
هذا منكرٌ، لا يجوز له ذلك، يجب أن يُبادر إذا سمع النداء، يبادر ويقوم، وعليه أن يُبَكِّر في النوم حتى ينشط، ويوقِّت الساعة، أما إذا سهر فسوف يقع هذا الكسل؛ فالواجب عليه تقوى الله، وأن يقوم بالواجب من جهة الأعمال التي تُعينه على القيام، فلا يسهر، ...
الجواب:
هذا مرضٌ من الأمراض القلبية، والغالب أنَّ سببه الذنوب والغفلة، فالذي لا ينشرح للصلاة إنما وقع له ذلك من غفلته وإعراضه وذنوبه، فليَتُبْ إلى الله، وليُجاهد نفسه، ويسأل ربَّه التوفيق، وليحضر بقلبه في الصلاة، فالصلاة راحة وقُرَّة عينٍ، يقول ...
الجواب:
إذا كان لك أقارب لا يُصلون تُنكر عليهم، وتدعوهم إلى الله بالحكمة والأسلوب الحسن والكلام الطيب، وتُخوفهم من الله وتقول: اتَّقوا الله، الصلاة عمود الإسلام، مَن تركها كفر، وتستعين بالله أيضًا عليهم، وسلْ ربَّك العون أن يُمدهم بالهداية، ويُعينهم ...
الجواب:
المقصود أنه إذا كان ما هو لله، ما صلَّى لله، صلَّى من أجل المخلوقين ما تُقبل.
س: بالنسبة للضغط عليه وهو يُصلي غصبًا عنه؟
ج: وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا [الكهف:110]، لا بد أن يكون العملُ لله وحده.
س: فائدة إلزام الأب ابنه ليُصلي؟
ج: ...
الجواب:
هذا إن قلنا: كفر، فلا قضاء عليه، وإن قلنا: لم يكفر، يقضي؛ لأنَّه من باب إن كان يقضي مَن نام فالذي يتركها عمدًا من باب أولى أن يقضي، عند الجمهور يقضي.
س: لو ترك حتى فرضًا واحدًا؟
ج: ظاهر الحديث عام، إذا تعمَّده حتى خرج الوقت.[1]
11 من بداية: ...
الجواب:
ظاهر الأحاديث أنه يعمُّه ذلك.
س: يأمره بالجماعة؟
ج: الظاهر حتى يتمرن عليها يُؤمر بالصلاة في الجماعة.
س: إذا فاتت الصبي ابن سبعٍ؟
ج: ما في قضاء، الظاهر ما عليه قضاء، وإذا أمره بالقضاء حتى يتمرن طيب، حسن، قد يُقال: يعمّه الأمر، لكن ظاهر الحديث ...
الجواب:
هذا شيء آخر، هذا ينبني على القول بالكفر:
إذا تركها عمدًا؛ كَفَر ولا قضاء، إذا قلنا بكفره لم يقضِ، عليه التوبة فقط، أما إذا قلنا: لا يكفر، فعليه القضاء.
أما النوم عن الصلاة فليس بكفرٍ، مَن نام عن الصلاة أو نسيها معذور، لكن لا يجوز التَّعمُّد، ...
الجواب:
الواجب على المؤمن وعلى المؤمنة الحرص على أداء الصلاة في وقتها، وعدم التَّشبه بالمنافقين، المنافق هذه حاله: أثقل الصلاة على المنافقين: صلاة العشاء، وصلاة الفجر، والواجب الحذر من التَّشبه بهم، وأن يقوم لصلاة الفجر مع المسلمين، وعلى أهله أن ...