الجواب:
عليك أن تنصحه بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، ولا تقطع الزيارة؛ لأن حقه عظيم، قال الله في حق الولد مع الكافرين: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15] وهما كافران حق، الوالد عظيم، تزوره، تدعو له بالتوفيق والهداية، توصيه بالصلاة ...
الجواب:
ليس عليك إعادة، التوبة تجبُّ ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله، والحمد لله، ما دمت رجعت إلى دين الله، وأسلمت وتبت؛ فالذي مضى ليس عليك قضاء، ولكن عليك لزوم التوبة والاستقامة، وكثرة العمل الصالح، والاستغفار، وأبشر بالخير، أبشر بالخير، التوبة ...
الجواب:
عليكم أن تنصحوه وتوجهوه إلى الخير، وتعلموه أن الصلاة عمود الإسلام، وأنها ركن من أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين وهي عمود الإسلام، وهي الفارقة بين الكفر والإسلام، فعليكم أن تعلموه وتنصحوه وتوجهوه إلى الخير، ...
الجواب:
الواجب أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر والإنكار عليهم وتحذيرهم من مغبة ذلك فإنه لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها، الله كتب على المسلمين الصلاة مؤقتة إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [النساء:103]، وأمر أن تؤدى ...
الجواب:
أنت مأجورة، جزاك الله خيرًا على عملك، وهذا عملٌ طيب، وهذا من التعاون على البر والتقوى، وليس عليك، ولا عليه شيء، إذا كان غلبه الأمر، وليس باختياره، ولم يتعمد التساهل في ترك الصلاة ذلك الوقت، حين مسحت وجهه بالماء، ومسح الوجه بالماء جاء به ...
الجواب:
ظاهر الأدلة الشرعية؛ أنه لا يغفر له؛ لأنه ليس من شرطه أن يعلم الحكم، هو مأمورٌ بالصلاة؛ عليه أن يصلي، مأمورٌ بالزكاة؛ عليه أن يزكي، وهكذا.
فالحاصل؛ أنه إذا ترك الصلاة عمدًا، فهو كافر على الصحيح من أقوال العلماء، وإن لم يجحد وجوبها، أما إذا ...
الجواب:
الواجب على كل مسلم أن يتقي الله، وأن يراقب الله، وأن يصلي الصلوات الخمس كلها في الجماعة في المساجد، ولا يجوز له ترك شيء منها، ولا الصلاة في البيت، هذا منكر، النبي ﷺ يقول: من سمع النداء فلم يأت يعني: إلى المسجد فلا صلاة له إلا من عذر قيل ...
الجواب:
هي بعملها هذا كافرة -نعوذ بالله-، فعليها التوبة إلى الله والندم والإقلاع والعزم أن لا تعود، ويكفي هذا والحمد لله، يقول الله سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، ويقول النبي ...
الجواب:
الصواب أنه لا يقبل لأنه كافر، من ترك الصلاة كفر، وتبطل أعماله كما قال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[الأنعام:88]، والرسول عليه الصلاة والسلام قال: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه، ...
الجواب:
الواجب عليك الخروج بأطفالك إلى أهلك إذا أمكن ذلك؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر في أصح قولي العلماء، ولو كان لم يجحد وجوبها، أما إذا جحد وجوبها كفر بالإجماع، لكن إذا لم يجحد وجوبها فإنه يكفر بتركها في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين ...
الجواب:
من ترك الصلاة فعقوبته القتل، يستتاب فإن تاب وإلا قتل، قال الله سبحانه: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [التوبة:5]، فدل على أن من لا يقيم الصلاة لا يخلى سبيله بل يقتل، يستتاب فإن تاب وإلا قتل، ...
الجواب:
موقف الإسلام؛ أنهم متهمون بالنفاق بهذا، إذا عرفوا بالكسل عن الصلوات، فهذا علامة النفاق، موقف الإنسان منهم ذمهم، وعيبهم على هذا، وأن الإسلام يذم من تخلف عن الصلوات، وتكاسل عنها، وصف الله بهذا المنافقين، قال تعالى: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ ...
الجواب:
الحمد لله الذي هداك للصلاة والصيام وأعاذك من الشيطان، هذه أعظم نعمة وأكبر نعمة والحمد لله على ذلك.
أما ما ذكرت من سوء المعاملة من الزوج ومن أم الزوج فعليك يا أيها الأخت في الله الصبر والاحتساب وفعل الخير، وصاحب الخير لا يندم بل عاقبته حميدة، ...
الجواب:
قد أحسنت في نصيحتهم وأمرهم بالمعروف وإرشادهم إلى الخير ، وإذا لم يتوبوا ولو يرعووا فالواجب هجرهم وعدم إجابة دعوتهم وعدم دعوتهم إلى بيتك ، وعدم اتخاذهم أصحابًا وأصدقاء ، معارفهم من الزيارة ؛ . وفور ترك الصلاة كفر بنص الرسول عليه الصلاة والسلام.
والصحيح ...
الجواب:
أما الصلاة فمن تركها عمدًا لا يقضي بل عليه التوبة إلى الله ؛ لأن تركها ردة عن الإسلام والمرتد لا يقضي ما ترك، فعليه أن يتوب إلى الله، وأن يبادر بالصلاة، ويسأل الله العفو عما مضى.
أما إذا كان المؤمن يصلي والمؤمنة تصلي ولكن تتساهل في بعض ...