الجواب:
نعم يلزمه، إذا كان لا يصلي، ثم تاب الله عليه؛ يعيد الحج؛ لأن الرسول ﷺ قال: بين الرجل، وبين الكفر، والشرك ترك الصلاة وقال -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها؛ فقد كفر فالحج الذي قبل ذلك لا يجزي، وعليه بعد التوبة ...
الجواب:
لقد أحسنت -جزاك الله خيرًا- في تربية الأولاد، وتعليمهم، والاجتهاد في أسباب صلاحهم، وهذا هو الواجب عليك، ولك عند الله الأجر العظيم.
كما أنك أحسنت في نصيحة زوجك، والإكثار عليه في المحافظة على صلاة الفجر، وصلاة الجمعة، وهذا هو الواجب عليك، وعلى ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الواجب عليك -أيها السائلة- عدم البقاء مع هذا الزوج، نسأل الله لنا وله الهداية، والتوفيق للتوبة النصوح، ما دام بهذه الحال، وأنه ...
الجواب:
الواجب عليها أن تصلي؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي فرض على كل مسلم ومسلمة، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، قال الله -جل وعلا-: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى [البقرة:238] وقال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ ...
الجواب:
عليه أن يستمر في نصيحتها، ويعلمها، أقول: عليه الاستمرار في النصيحة، والتعليم، ولا ييأس، ولكن يكون بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، والرفق، وشيئًا شيئًا قليلًا قليلًا حتى تتعلم ما أوجب الله عليها وما حرم الله عليها سبحانه .....
المقدم: ...
الجواب:
الوالد له حق عظيم، سواءً كان رجلًا، أو امرأة، الوالد والوالدة، فالواجب النصيحة، والإرشاد، والمخاطبة الحسنة، ولو كان تاركًا للصلاة، ولو كان كافرًا بأي كفر، لا بد من الصبر، والاستمرار في النصيحة، والتوجيه، وعدم الهجر، لا تهجره، لا ...
الجواب:
ترك الصلاة كفر بنص النبي -عليه الصلاة والسلام- والصحيح من أقوال أهل العلم: أنه كفر أكبر، يخرج من الملة، وإن لم يجحد وجوبها، لكن إن جحد وجوبها؛ كفر عند جميع العلماء.
يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ويقول ...
الجواب:
إذا علم أنه لا يصلي فهو كافر في أرجح القولين، ولا يدفن مع المسلمين إذا علم أنه لا يصلي.
وقال بعض أهل العلم: إنه إذا كان لم يجحد وجوبها أنه يصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، ولكن الأرجح أنه إذا علم بالبينة الشرعية أنه يترك الصلاة فإنه يكفر بذلك، ...
الجواب:
التوبة كافية؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكفر دواؤه التوبة، والنبي ﷺ قال: الإسلام يهدم ما كان قبله، والتوبة تهدم ما كان قبلها والله يقول في كتابه العظيم: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى [طه:82] فعليك ...
الجواب:
عليها التوبة ويكفي والحمد لله، عليها التوبة مما سلف، ومن تاب تاب الله عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر، فالتوبة تكفي، ولا يلزمها القضاء، النبي ﷺ لم يلزم من ارتد، ثم أسلم بالقضاء، والصحابة كذلك لما أسلم من أسلم من المرتدين لم يأمروهم بالقضاء.
فالمقصود: ...
الجواب:
إذا كان تاركًا للصلاة، جاحدًا لوجوبها؛ فهذا لا قضاء عليه، وعليه التوبة، الرسول ﷺ لم يأمر الذين أسلموا بأن يقضوا ما مضى من الصلوات، والمرتدون في عهد الصحابة لما أسلموا لم يأمرهم الصحابة أن يقضوا ما تركوا من الصلوات.
أما إن كان غير جاحد ...
الجواب:
المسألة مثل ما قال السائل: فيها خلاف بين العلماء، إذا كان التارك للصلاة لم يجحد وجوبها، أما إن كان يجحد وجوبها؛فإنه يكفر عند الجميع -والعياذ بالله- كسائر الكفرة، كفرًا أكبر، أما إذا تركها تكاسلًا دائمًا، أو في بعض الأحيان فهذا هو محل الخلاف.
والصواب: ...
الجواب:
ليس عليك قضاء، التوبة تكفي، التوبة تجب ما قبلها، أسلمت على ما أسلفت من خير، والحمد لله، ليس عليك قضاء صلاة، ولا صوم، التوبة تجب ما قبلها، نسأل الله لنا ولك الثبات على الحق، الذين أسلموا لم يأمرهم النبي ﷺ بقضاء صوم، ولا صلاة، اللهم صل عليه وسلم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.. أما بعد.
فينبغي أن يعلم أن الأحكام الشرعية إنما تؤخذ عن الله، وعن رسوله -عليه الصلاة والسلام- لا عن آراء الناس، فالأحكام التي يحكم بها على ...
الجواب:
الواجب عليك أمره بالصلاة، وتحذيره، ونصيحته، وإذا كان أبوه موجودًا؛ فالواجب على أبيه كذلك، أن يقوم عليه حتى ولو بالضرب، حتى يستقيم، حتى يصلي، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فإذا كان ابن عشر يضرب، فالذي قد بلغ ...