إذا كان الواقع كما ذكر في السؤال أعلاه فلا مانع من ربط الرحم، لقول النبي ﷺ: لا ضر ولا ضرار[1]، وفق الله الجميع لما يرضيه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[2].
عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
- أخرجه ابن ماجه (كتاب الأحكام) باب من بنى في حقه ما يضر بجاره برقم (2340)، وأحمد في (باقي مسند الأنصار) برقم (21714).
- سؤال شخصي موجه لسماحته من الأخت أم محمد، وقد أجاب عنه سماحته بتاريخ 7/11/1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 21/ 198).