هل الشاي من الخمور؟
الجواب: لا أصل لهذا القول فيما نعلم[1]. نشر في كتاب (فتاوى إسلامية) من جمع محمد المسند ج 3 ص 441. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/ 58).
الجواب: لا أصل لهذا القول فيما نعلم[1]. نشر في كتاب (فتاوى إسلامية) من جمع محمد المسند ج 3 ص 441. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/ 58).
الجواب: إذا كانت البيرة سليمة مما يسكر فلا بأس، أما إذا كانت مشتملة على شيء من مادة السُّكْر فلا يجوز شربها، وهكذا بقية المسكرات -سواء كانت مشروبة أو مأكولة- يجب الحذر منها، ولا يجوز شرب شيء منها ولا أكله؛ لقول الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ...
الجواب: الأحاديث الواردة في هذا صحيحة جاء عن النبي ﷺ النهي عن الشرب قائمًا والأكل مثل ذلك، وجاء عنه ﷺ أنه شرب قائمًا، فالأمر في هذا واسع وكلها صحيحة، والحمد لله، فالنهي عن ذلك للكراهة، فإذا احتاج الإنسان إلى الأكل واقفًا أو إلى الشرب واقفًا فلا حرج، ...
الجواب: ماء زمزم قد دلت الأحاديث الصحيحة على أنه ماء شريف وماء مبارك، وقد ثبت في الصحيح أن النبي ﷺ قال في زمزم: إنها مباركة، إنها طعام طعم[1] وزاد في رواية عند أبي داود بسند جيد: وشفاء سقم[2] فهذا الحديث الصحيح يدل على فضلها وأنها طعام طعم وشفاء سقم ...
الجواب: لا يجوز التدخين في المسجد ولا في الغرف التابعة له؛ لأن التدخين محرم، وهو في المسجد أشد تحريمًا، وقد نهى النبي ﷺ من أكل ثومًا أو بصلا عن دخول المسجد، فكيف بالتدخين فيه، ومعلوم أن البصل والثوم طعامان مباحان، لكن لهما رائحة كريهة، فلذا نهى النبي ...
الجواب: إذا ثبت أنَّ فيها نسبةً من الكحول ما يُسْكِر كثيره حَرُمَت، يقول النبيُّ ﷺ: ما أسكر كثيرُه فقليله حرام، فإذا ثبت أنَّ في البيرة أو غيرها جزءًا يُسْكِر كثيرُه حَرُمَت، والذي بلغنا أن البيرة التي في هذه البلاد ليس فيها شيءٌ، إذا ثبت أنَّ فيها ...
الجواب: الواجب على المؤمن أن يحتاط لدينه، فإذا كان المطعم تُباع فيه الخمور، وتُسقى فيه الخمور، أو لحم الخنزير، أو غير ذلك من محارم الله؛ يجب التَّنزه منه والحذر، إلا إذا اضطرَّ إلى ذلك، فيحتاط: يطلب المحلَّ المناسب، ويطلب الطعام المناسب، والشراب ...
الجواب: هذا إن فعله شكرًا لله، وأعطاها الفقراء، أو جمع عليه أقاربه؛ لا بأس إن شاء الله، إذا ذبح ذبيحةً بسبب نجاحه وجمع عليه زملاءه، أو بسبب عمارةٍ -عمَّر بيتًا- ونادى أقاربه، وجمع لهم أقاربه وجيرانه، وذبح لهم؛ شكرًا لله على ما أنعم به عليه، أو ما أشبه ...
الجواب: وجهته أنه مُضرٌّ، ومُخدّر في بعض الأحيان، ومُسْكِرٌ في بعض الأحيان، والأصل فيه..... الضَّرر، النبي عليه السلام قال: لا ضرر، ولا ضرار، فالمعنى: كل شيءٍ يضرُّ بالشخص يُمنع منه: من سمٍّ، أو دخان، أو غير هذا مما يضرُّه، أو مُخدّر، أو غير هذا؛ لقوله ...
الجواب: شرب الدخان بأنواعه منكر، وفيه مضارٌّ عظيمةٌ، وترك ذلك يحتاج إلى عزمٍ، وإلى قوةٍ من الرجل، فالرخاوة والرخامة ما تنفع، لا بد من قوةٍ وصدقٍ مع الله، وإذا صدق أعانه الله، نعرف جمًّا غفيرًا تركوه، يشربونه وتركوه، صدقوا وتركوه، ولم يضرّهم ذلك، ...
الجواب: الطعام يَحُطُّه في السَّطْل للطيور أو يعطها الغنم، أو يحطها في محل طيب، أو يحطوها في البر بعيدًا عن القمامة، لا تحطها في محل القمامة.
الجواب: قل له: الله جل وعلا حرَّم الخبائث، فهل هذا خبيث أم طيب؟ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ [المائدة:4]، وقال في وصف النبي ﷺ: وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ [الأعراف:157]، ...
الجواب: التمر والماء. س: ما الحكمة من تسمية التَّمر والماء بالأسودين؟ ج: الظاهر -والله أعلم- أنه من باب التَّغليب؛ لأنَّ التَّمر أسود.
الجواب: ما أعلم فيه شيئًا، فإذا كان في مركبٍ سليمٍ ما يُخالف، مثل النُّزهة في البَرّ. س: ميتة البحر حلالٌ على الإطلاق، يعني: على العموم؟ ج: نعم، الصحيح على العموم، وقال بعضهم: ما كان جنسه في البَرِّ مُحرَّمًا فميتته في البحر كذلك، ولكن ظاهر القرآن والسنة ...
الجواب: ما في شيء، ما يضر، لكن ينبغي ألا يُستعمل الكفرة في الجزيرة، لا ينبغي أن يُستقدَموا ولا أن يُستَعمَلوا في الجزيرة؛ لأن الرسول ﷺ أمر بإخراجهم منها، أما في غير الجزيرة فهو أسهل.