الجواب:
يقول الله سبحانه فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، ويقول النبي ﷺ: إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم، فإذا كان الإنسان في مكان ليس فيه إلا ماء قليل لا يكفي للغسل فإنه يغسل به ما أمكن من جسده ثم يتيمم للباقي؛ لأنه معذور، ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كانت أخرت الغسل حتى طلع الفجر فلا يضر الصوم صحيح تصوم تغتسل، والحمد لله، المحرم الجماع إذا كان الجماع في الليل قبل الفجر، ولكن تأخر غسلها، أو غسل الزوج حتى طلع الفجر فلا مانع، كان النبي ﷺ يأتي أهله في الليل، ويصبح صائمًا ويغتسل ...
الجواب:
لا يكفي ذلك، لا بد من صب الماء على شعرها ثلاثًا، النبي ﷺ أمر بأن تحثي عليه ثلاث حثيات، أما إذا كانت واحدة، لكن عمت الرأس؛ أجزأت، تعمه، أما مجرد التخليل بدون صب الماء فلا يكفي، لا بد من صب الماء، لا بد من جريان الماء على الرأس، أما مجرد تخليله ...
الجواب:
يقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] ويقول النبي ﷺ: إذا أمرتكم بأمر؛ فأتوا منه ما استطعتم فإذا كان الإنسان في مكان ليس فيه إلا ماء قليل لا يكفي للغسل؛ فإنه يغسل به ما أمكن من جسده، ثم يتيمم للباقي؛ لأنه ...
الجواب:
الاغتسال من الجنابة فرض لا بد منه، وهكذا من الحيض، فيجب على المسلم إذا أتى أهله أن يغتسل من الجنابة؛ لأن الله جل وعلا يقول: وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا[المائدة:6] وهكذا المرأة، وهكذا من الحيض والنفاس إذا انتهى الدم، وانقطع الدم؛ ولو ...
الجواب:
الغسل إفاضة على البدن كله هذا يسمى غسل، إذا أفاض الإنسان الماء على بدنه كله من رأسه إلى قدميه يسمى غسل، وهو واجب من الجنابة، وهكذا من الحيض إذا انتهت من الحيض ورأت الطهارة وجب عليها الغسل، وهكذا من النفاس إذا انقطع الدم ورأت الطهارة وجب الغسل ...
الجواب:
إذا احتلم الرجل أو المرأة وخرج منهما المني فعليهما الغسل لجميع بدنهما، وهو غسل الجنابة، لقول الله : وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا [المائدة:6]، ولما ثبت في الصحيحين عن أم سلمة رضي الله عنها أن أم سليم قالت: يا رسول الله إن الله لا ...
الجواب:
نعم، متى جامع زوجته حتى مس الختان الختان وجب عليه الغسل، وإن لم يخرج منه الماء؛ لما ثبت في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ من الأمر بذلك، ومن الوارد في ذلك حديث أبي هريرة أن النبي ﷺ قال: إذا جلس بين شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب عليه الغسل ...
الجواب:
متى وجدت منيًا في بدنك أو ثيابك عند الاستيقاظ من النوم فإنه يجب عليك الغسل؛ لقول النبي ﷺ: الماء من الماء[1]، وقوله ﷺ لأم سليم الأنصارية لما سألته عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل فهل عليها أن تغتسل؟ فقال النبي ﷺ: نعم إذا رأت الماء[2]، يعني ...
الجواب:
لا نعلم بأسًا في هذا إذا اغتسل من الجنابة أو يوم الجمعة، لكن الأفضل أن يبتدئ بالوضوء في غسل الجنابة، أن يتوضأ ثم يغتسل للجنابة، ويكفيه الوضوء الأول؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام كان يتوضأ، يعني يستنجي ويغسل ما أصاب فرجه وما حوله، ثم يتوضأ ...
الجواب:
نعم يجوز للجنب قبل أن يغتسل لمس الأشياء من أثواب وأطباق وقدور ونحوها، سواء كان رجلاً أم امرأة؛ لأنه ليس بنجس ولا يتنجس ما لمسه منها بلمسه إياه[1].
نشر في مجلة الدعوة. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/98).
الجواب:
لا بأس إذا كان ليس محرمًا، له أن يأخذ من إبطه أو من أظفاره وهو جنب لم يغتسل، لا يضر[1].
من أسئلة حج عام 1415هـ، الشريط رقم 49/6. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/99).
الجواب:
إذا علم أنها مني فعليه أن يُعيد بعد آخر نومةٍ نامها؛ لأن هذا هو المتيقن، فإذا كان مثلًا رآها العصر، وآخر نومةٍ الضُّحى –الصبح- فهو يُعيد الظهر والعصر، وإذا كانت آخر نومةٍ الظهر، وما رآها إلا بعد العصر، يُعيد العصر، وهكذا، يعني: من آخر نومةٍ ...
الجواب:
إذا كان الغسلُ للجنابة ونويتَ الحدثين؛ أجزأ.
ولكن كونك تتوضأ كما توضأ النبيُّ ﷺ، ثم تغتسل، هذا هو الأكمل والأفضل.
أما الغسل المستحبّ: كالجمعة، أو للتَّبرد، أو لإزالة الوسخ؛ فلا، لا بدّ من الوضوء، توضأ قبله أو بعده.
الجواب:
السنة الموالاة كما كان النبي ﷺ يوالي، لكن لو أخل بشيء وغسله بعد ذلك لا بأس، لو أخل بشيء من جسمه من رأسه أو من صدره أو كذا وغسله فالحمد لله.
س: لو فرق تفريقًا طويلاً يعني غسل بعض أجزائه؟
ج: السنة الموالاة، المشروع الموالاة، لا يتعمد الترك، لكن ...