الجواب:
لا، هذا يسبب الفتنة، ولكن تعلم النساء، تعلم الطالبات وتعلم أطفال الحضانة من دون السبع السنين، هذا لا بأس به، أولاد الحضانة، وأما أن تكون مدرسة للكبار، أو للمختلطين الرجال، والنساء؛ فهذا لا يجوز، وفيه من الفتنة، والشر ما فيه -نسأل الله السلامة-.
الجواب:
الواجب مثلما فعلت: النصيحة والتوجيه؛ لأنَّ العادات السَّيئة ما هي بعذرٍ، العادات السيئة يجب أن تُزال، كان المشركون على عادات عبادة الأصنام والأوثان وقتل البنات وغير هذا من حاجاتهم الخبيثة، فجاء الشرعُ بالنَّهي عنها وإزالتها، فعلى كل إنسانٍ ...
الجواب:
لا تكملي، ليس لها أن تكمل ما دام فيه الاختلاط، والاجتماع بالشباب، هذا يفضي إلى فساد كبير، فلا تكمل، تكمل في بيتها ما يسر الله لها من التعليم، وتسمع من الإذاعة الشيء الطيب، إذاعة القرآن في السعودية، والإذاعات الأخرى التي فيها كلام طيب، تقرأ ...
الجواب:
لا، زوج الأخت ليس محرمًا لها، ليس محرمًا لأخت زوجته، زوج الأخت ونحوه، وكذلك العمة التي يحرم عليه نكاحها مع البنت، لا يجمع بينهما، وهكذا خالتها، لأن هذا تحريم مؤقت، فلا يكون محرمًا، زوج أختها، وهكذا زوج عمتها، وهكذا زوج خالتها، وهكذا .. عمة ...
الجواب:
هم دعاة للفساد، ودعاة للاختلاط، كثيرون في الصحف والإذاعات وغيرها، لا ينبغي أن يغتر بهم، فالمرأة لها شغل كامل، لها شغل في بيتها مع زوجها، ومع أولادها، ولها شغل في مدرستها، في التعلم والتعليم، ولها شغل في المستشفى في الطب، والتمريض للنساء، ...
الجواب:
أما تحدث الإنسان مع قريباته بنات عمه، أو بنات خاله على وجه الحشمة والستر يسلم عليهن، ويسألهن عن أحوالهن مع الستر والعافية، والحجاب، وعدم المصافحة هذا لا بأس به.
أما جلوسه معهن على سبيل الفساد، والكلمات الخبيثة، ومع العري، وعدم الحجاب؛ فهذا ...
الجواب:
هذا قد بُيِّنَ لهم، وكتب لهم في هذا، والدعاة الذين هناك مكلفون بهذا الشيء، ببيان هذا الشيء، ونسأل الله أن يهدي الجميع.
كثير من الناس قد يسمع النصيحة ولا يلتفت إليها، ويرى أن العادة التي اعتادها شيئًا لازمًا، يقدمها على ما قاله الله ورسوله، ...
الجواب:
هذا في الجنوب وفي غير الجنوب، الرسول ﷺ قال: إياكم والدخول على النساء قيل: يا رسول الله أرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت الحمو: أخو الرجل، وعم الرجل.
فإذا تساهلت في الكشف له هذا من وسائل الشر، إذا تساهلت؛ دل على ضعف إيمانها، ودعاه ذلك ...
الجواب:
إذا كن متسترات، ولا في فتنة؛ فلا بأس، أما إذا كان الحضور لأجل الفتنة ولأجل التمتع بالنظر إليهن وهن سافرات؛ لا يجوز هذا.
أما الجلوس معهن للسلام عليهن، أو السؤال عن حال مريضهن، وهن متسترات متحجبات بعيدات عن الفتنة على طريق الحشمة؛ فلا بأس، ...
الجواب:
لا، ليس لك أن تدعهما وحدهما، بل تكون مع الضيف، تبقى مع الضيف وتخرج مع الضيف إذا كان ما في البيت إلا المرأة وحدها، أما إذا كان مع المرأة غيرها؛ فلا بأس، إذا كانت وحدها؛ لا تبقى مع الضيف.
فالضيف ليس بمأمون، وقد يكون الضيف رديئا، وقد يكون ...
الجواب:
ليس لك أن تصافح لا عماتها ولا خالاتها ولا أخواتها أيضًا، ليس لك ذلك، إنما هذا مع الأم، مع أمها، أو بنتها بعد الدخول بها، أما عماتها وخالاتها وأخواتها فليسوا محارم، وإنما تسلم عليهن بالكلام فقط، كيف حالكم؟ كيف أنتم؟ السلام عليكم، وعليكم السلام، ...
الجواب:
لست بقاطع يا أخي هم القاطعون، أنت لست بقاطع هم القاطعون، من أدام المنكر، وثبت على المنكر، وأبى أن يقبل؛ فهو القاطع، ما هو أنت.
إن استطعت أن تنصحهم من دون مصافحة للنساء، ومن دون نظر إلى النساء الكاشفات، تغض بصرك، ولا تصافح، وتنصح، وتقول الحق؛ ...
الجواب:
إذا كان عملك يجعلك تختلط بالنساء؛ فابتعد واحذر، احذر لئلا تُفترس، يفترسك الشيطان بواسطتهن، احذر.
أما إذا كان عملك بعيدًا عنهن، إنما أنت مترجم لما يساق إليك، ويوصل إليك في مكتبك، تترجمه وتعطيهم إياه؛ فلا بأس، أما أنك تختلط بالنساء، بمريضات، ...
ج: الحفلات لا تكون بالاختلاط، بل الواجب أن تكون حفلات الرجال للرجال وحدهم، وحفلات النساء للنساء وحدهن، أما الاختلاط فهو منكر ومن عمل أهل الجاهلية نعوذ بالله من ذلك.
أما العلاج بالموسيقى فلا أصل له بل هو من عمل السفهاء، فالموسيقى ليست بعلاج ولكنها داء، ...
ج: لا يجوز للمسئولين عن المستشفيات أن يجعلوا ممرضا مداوما وممرضة يبيتان وحدهما في الليل للحراسة والمراقبة، بل هذا غلط ومنكر عظيم، وهذا معناه الدعوة للفاحشة، فإن الرجل إذا خلا بالمرأة في محل واحد فإنه لا يؤمن عليهما الشيطان أن يزين لهما فعل الفاحشة ...