الجواب:
الواجب عليك الاحتجاب، ولو كان يعرفك في الصغر، الواجب عليك الاحتجاب؛ لأنه غير محرم، زوج الأخت ليس بمحرم، وهكذا زوج العمة والخالة ليس محرمًا.
فالمقصود: الواجب عليك الاحتجاب، والحذر من الخلوة به، والمداعبة التي قد تفضي إلى الشر، عليك السلام ...
الجواب:
مثلما تقدم لا، أزواج بنات الأخ، وبنات الأخت ليسوا محارم تقدم، المحرم زوج البنت، وزوج بنت البنت، زوج بنت الابن -بنت ولد المرأة- وإن نزل، هؤلاء هم المحارم، وهكذا زوج الأم محرم لبنتها إذا كانت قد دخل بها، إذا كانت الأم قد وطئها يعني، لقوله سبحانه: ...
الجواب:
إذا كان الأولاد كبارًا؛ فلا بأس، أما إذا كانوا صغارًا دون السبع السنين؛ فلا، لابد من وجود من يزيل الخلوة، فلا يدخل على بيته من يعلم أولاده وهم صغار، وليس عند امرأته أحد من الكبار؛ لأن هذه خلوة، أما إذا كانوا كبارًا، أبناء سبع، فأكثر؛ فلا حرج ...
الجواب:
لا يجوز لك ذلك، لا يجوز لك أن تخلو بالمرأة، لاسيما زوجة أخيك، لابد أن يكون معكما ثالث، كأمك، أو أختك، أو خادمة، أو ما أشبه ذلك من الذين يثلثون غيرك؛ لقول النبي ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما فإذا كان معكما رابع ما صار الشيطان ...
الجواب:
زوجة عمك وخالك أجنبيات مثل زوجة أخيك، أخوك أقرب، ومع هذا زوجته أجنبية، ليست محرمًا لك، فزوجة الخال والعم من باب أولى أنهما أجنبيتان، ليس لك أن تخلو بهما، وليس لهما أن يكشفا لك، وليس لك أن تصافحهما؛ لأنها أجنبية، زوجة خالك، زوجة أخيك، زوجة ...
الجواب:
ليست من المحارم حتى يتم العقد، إذا تم العقد ....... النساء، أما قبل ذلك فهي أجنبية، تسلم عليها، تسأل عن حالها، وعلى خطيبتك سلامًا لا يتضمن كشفًا، ولا خلوة ولا فتنة، سلامًا عاديًا مثلما تسلم على الأجنبيات الأخريات، إذا كان ذلك ليس فيه ...
الجواب:
نعم هذا ما يمنع الخلوة، هذا رجال قد قارب الاحتلام، هذا يمنع الخلوة إذا دخل الداخل أجنبيًا كأخ الزوج، أو عم الزوج، والولد عندك؛ فلا بأس، مع الحذر من نزغات الشيطان، مع الحذر من نزغات الشيطان، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
زوج الأخت ليس محرمًا، إلا أن تكون هناك رضاعة بينه وبين البقية، وإلا ليس محرمًا؛ لأن زوج الأخت ليس محرمًا، لكن لو كان بينه وبين أخواتها رضاعة شرعية؛ صرن محارم له، دون زوجته.
المقصود: أن زوج الأخت، وزوج العمة، وزوج الخالة ليسوا محارم، المحرم ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد أمر الله -جل وعلا- عباده المؤمنين بغض الأبصار، وأمر أيضًا المؤمنات بغض البصر، قال -جل وعلا- قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا ...
الجواب:
لا يجوز للمرأة أن تخرج مع السائق لا في داخل البلد، ولا في ضاحية البلد؛ لأن هذا خلوة، والخلوة محرمة، والرسول ﷺ يقول: لا يخلون رجل بامرأة؛ فإن الشيطان ثالثهما ويقول ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم فلا يجوز لها أن تذهب مع السائق؛ ...
الجواب:
إذا كان الواقع هو ما ذكرت من الضيق، والتحرج من وجود العادة السيئة في الاختلاط في الأكل من غير تستر؛ فأنت مصيب بهذا، ولا حرج عليك، والواجب على أبيك ألا يغضب، وأن يرضى بما شرع الله، والرسول يقول: إنما الطاعة في المعروف لا طاعة لمخلوق في معصية ...
الجواب:
إذا كان الزوج ليس معه إلا أبوه أو ولده أو جده؛ فلا بأس؛ لأنهم محارم للزوجة، فلا بأس أن يروها، أما إذا كان معه غيرهم معه إخوة، أو أصدقاء، فالواجب عليك أن تكوني محتجبة، على الزوجة الواجب أن تكون محتجبة حتى يخرج هؤلاء ويبقى الزوج، لا تكشف لهم ...
الجواب:
ليست محرمًا لك، ليس لها ذلك، ليس لك أن تخلو بها، وليس لها أن تكشف لك؛ لأنها ليست محرمًا لك، المحرم أم الزوجة، وجدتها، أما زوجة أبيها فليست محرمًا لك، فالواجب أن تنصحها، وتبين لها الحكم الشرعي؛ حتى تحتجب عنك، ولا تخلو بها أيضًا، وفق ...
الجواب:
أخو الزوج ليس محرمُا، ولا عمه، ولا خاله، المحرم ابنه، وأبوه، وجده، هؤلاء محارم، أما أخوه ليس بمحرم، لا تكشف له، ولا لأخيه، ولا لولد خاله، ولا لعمه، ولا لزوج أختها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
لا يجوز جلوس المرأة مع الأجنبي في الأكل، ولا غيره بدون حجاب، بل يجب أن تحجب، ولا تأكل معه؛ لأن أكلها ما يفضي إلى .... قد يرى وجهها، وقد يرى يدها، فلا ينبغي، ولا يجوز أن تفعل ذلك، بل يكون أكلها وحدها مع النساء والرجال وحدهم، حتى لا تكون هناك فتنة، ...