الجواب:
نعم، النبي ﷺ أمر الخاطب أن ينظر، قال: إذا خطب أحدكم امرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل، فإن ذلك أقرب إلى أن يؤدم بينكما فالنظر إلى المخطوبة لا بأس به، من غير خلوة.
وجاءه رجل ذكر له أن زواج امرأة، أي أراد الزواج بها، ...
الجواب:
لا حرج فيها، المرأة عورة، مثل ما جاء في الحديث، لكن استثنى النبي ﷺ من ذلك ما يتعلق بالخاطب إذا خطب، وأحب أن ينظر فلا بأس، النبي ﷺ قال: إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل إذا استطاع أن ينظر، ولو من بعد من ...
الجواب:
لا تعجل في طاعة أمك من الطاعة في المعروف، الطاعة في المعروف، لا في المعاصي، فالزوجة مهمة، فإذا كانت جيدة في دينها، ومستقيمة؛ فعليك أن تتكلم مع الوالدة بأسلوب حسن، والعبارات الطيبة؛ حتى ترضى -إن شاء الله- وعليك أن تقوم مع الزوجة بالنصيحة أيضًا ...
الجواب:
لا ينبغي للمؤمن أن يتشبه بأعداء الله، لا ينبغي لأهل الإيمان أن يتشبهوا بأعداء الله، فما كان من عادة أعداء الله لا ينبغي لأهل الإيمان أن يتشبهوا به، لا في الخاتم، ولا في غيره.
ولا يجوز للرجل أن يلبس الخاتم الذي هو يسمونه الدبلة من الذهب؛ ...
الجواب:
لا بأس كأن يراسلها بشيء ينفعها، هدية، أو غير ذلك، لا بأس إذا كان تم الخطبة بينهما، أو أراد أن يرغبهما في ذلك؛ أرسل إلى أهلها، وإليها بهدايا يرجوهم أن يوافقوا على الزواج؛ لا بأس بذلك، المهم أن يكون ذلك عن طريق شرعية، لا عن طريق خلوة، ولا عن طريق ...
الجواب:
الواجب على الأولياء أن ينظروا لمولاتهم من هو أصلح لها في دينها ودنياها، ولو كان من غير قبيلتهم، بل عليهم أن ينظروا الأصلح، ولو كان من أي قبيلة، إذا صلح دينه، واستقام أمره، فإذا لم يستقيموا على ذلك، ووجدوا لها من هو يناسبها؛ فعليها أن تجتهد ...
الجواب:
له أن ينظر إليها فقط، أما يجلس معها، ويخلو بها ليس له ذلك، لا للقرآن، ولا لغيره، لكن ينظر إليها بحضرة أبيها، أو أخيها، أو غيرهم، لا يخلو بها، وينظر إليها؛ لعل الله يأدم بينهما؛ لعلها توافقه، ثم بعد هذا يعقد عليها إذا ناسبته، أما أنه يخلو بها، ...
الجواب:
الدبلة ما لها أصل، غلط، ولا وجه لها، هذه تلقوها عن مشابهة أعداء الله، الشبكة يسمونها الشبكة، هذه ما لها أصل.
الجواب:
في هذا خلافٌ بين أهل العلم، والأحوط في هذا أنه يكفي الوجه والكفَّان والقدمان، وإن رأى الشعر فلا بأس، لا نرى مانعًا؛ لأنَّ الشعر قد يظهر للمحارم وغير المحارم من الزوج، المقصود أنَّ هذا لا بأس به، لكن إذا اكتفت بوجهها وكفّيها وقدميها فلا بأس، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فلا نعلم حرجاً في محادثة المرأة المخطوبة لخطيبها في بعض شئون النكاح، وفي بعض شئون عقد النكاح أو ما يتعلق بذلك من الأحاديث السليمة التي ...
الجواب: يشرع للأم ولغير الأم كالأب والأخ عندما يستشير ابنته أو أخته في الزواج يقول لها: خطبك فلان، وصفته كذا وكذا، فلان بن فلان، من أسرة صفتها كذا وكذا، يشرح لها حالة الرجل وأسرته، وأنهم أناس معروفون بالديانة والخير، وحالهم من جهة الدنيا أيضاً لا بأس، ...
الجواب: ليس عليك بأس يا أختي، ليس عليك بأس، نصحتِه يتعلم شيئاً من الكتابة وليس عليك بأس، وكونه انتحر هذا من سخافة عقله ومن جهله وقلة بصيرته، أنت ما قلت له إلا خيرًا، وتعلم الكتابة القليلة ميسرة، ميسر ليس بصعب، كونه يتعلم في الكتاب أو عند بعض أصحابه وإخوانه، ...
الجواب: ليس له أن يخفي العيوب، وليس لأهل المرأة أن يخفوا عيوبها، الواجب البيان، لأن المسلم أخو المسلم والرسول ﷺ يقول: الدين النصيحة ويقول جرير : بايعت النبي ﷺ على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم.
فليس له أن يخفي عيوبه، وليس لها أن تخفي عيوبها، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين.
أما بعد:
فالواجب عليك وعلى أبيك العناية بالزوجة الصالحة، وعدم ...
الجواب:
نعم إذا كان خطبها لها أن تنظر؛ لأن هذا من مصلحتها، وهو ما جاء في الحديث لكن من حيث المعنى، من حيث المعنى لا بأس، لكن ما أعلم فيه شيئًا.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)