الجواب:
إذا تاب تاب الله عليه، والمال محل نظر، بعض أهل العلم يراه له؛ لقول الله تعالى: فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة:275].
فإذا ...
الجواب:
السبيل إلى ذلك هو الندم على ما سبق من المعصية، والعزم الصادق ألا يعود فيها، مع الإقلاع عنها والحذر منها، عن إخلاص لله ومحبة وتعظيم، ورغبة ورهبة، وإن كانت المعصية تتعلق بالمخلوقين فلا بد من تحلل صاحب الحق، وإن لم يتيسر ذلك دعا له واستغفر له، ...
الجواب:
نسأل الله أن يثبتنا وإياك على دينه ويرزقنا وإياك لزوم التوبة والاستقامة ونوصيك بتقوى الله ولزوم التقوى وأبشر بالخير، من تاب أفلح والله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جميعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]. فالتوبة ...
الجواب:
إذا كان الواقع هو ما ذكرت فالتوبة النصوح كافية وهي تجب ما قبلها وليس عليك قضاء شيء من الصلاة والصوم ولا شيء من الكفارات؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر، وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، أما إن جحد وجوبها كفر إجماعًا، والكافر إذا أسلم لا يقضي ...
الجواب:
الواجب عليك الصدق مع الله، وأبشر بالخير إذا تبت، فاصدق وحاسب نفسك واسأل ربك التوفيق والإعانة ولا تتبع الهوى، جاهد نفسك، والله يقول: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا [العنكبوت:69]، ويقول سبحانه: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ ...
الجواب:
المسلم غير معصوم، وكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، كما جاء بذلك الحديث الشريف، لكن في الإمكان أن يعيش المسلم في مجتمع إسلامي محافظًا على دينه حسب طاقته؛ عملا بقول الله : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
ولا يخدش ...
الجواب:
إن شاء الله ما دام أنك قد تبت إلى الله فالتوبة تجب ما قبلها، وحضورك مجالس العلم وإقبالك على العبادة هذا من وسائل الخير ومن علامات الخير، فاستقم واثبت على الحق، واحضر مجالس العلم، وأكثر من الطواف والصلاة، وأبشر بالخير إن شاء الله، والزم التوبة[1].
سؤال ...
الجواب:
الله يقول جل وعلا: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جميعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، ويقول سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا [التحريم:8]، يجب عليك التوبة والندم والإقلاع، ...
الجواب:
كل هذه الأمور وغيرها مما يحدثه الله في الكون، كلها تقع بقضائه وقدره وتدبيره؛ لحكم بالغة وغايات حميدة، يعلمها سبحانه وإن خفيت على كثير من الناس، ويعذب الله بذلك أقوامًا ويرحم آخرين، وله الحكمة البالغة في ذلك ، وفق الله الجميع[1].
أجاب ...
الجواب:
قد يكون هذا من فسقة الجن وكفرة الجن وسفهائهم، فعليها أن تستعمل هذا الدعاء: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، إذا دخلت الحجرة، تقول: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق تكررها ثلاثا، وتبشر بالعافية، يقول النبي ﷺ: من نزل منزلا فقال: أعوذ ...
الجواب:
المؤمن الصادق لا يكذب، ولكن قد يكذب لنقص إيمانه وضعف إيمانه، فالواجب على كل مؤمن أن يحذر الكذب، ينبغي أن يتحرى الصدق، يقول النبي ﷺ: عليكم بالصدق! فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند ...
الجواب:
قد دلك ربك بقوله جل وعلا: وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ [الأعراف:200]، وبقوله جل وعلا: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا [فاطر:6]، فعليك أن تستعيذ بالله من هذا العدو فتقول: ...
الجواب:
عليك عند وجودها أن تتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، والنفث عن يسارك ثلاثا ولو كنت في الصلاة، وتقول مع ذلك: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وتكررها ثلاثا، وتقول مع ذلك: آمنت بالله ورسله. إذا كانت الوساوس تتعلق بالعقيدة. هكذا علم النبي ﷺ أصحابه، لما ...
الجواب:
لا شك أن هذا من الشيطان، فالإنسان إذا أدى ما عليه فإن عليه أن يحسن ظنه بربه وليجتهد في الإخلاص في العمل والصدق في العمل ويدع الوساوس التي تراوده بأنه مراء أو بأنه كذا أو بأنه كذا ما دام يعلم أن عمله لله وأنه بحمد الله لا يرائي الناس، وإنما فعل ...
الجواب:
التوبة كافية، الإنسان يستتر بستر الله، فعليه التوبة وعدم إفشاء ما وقع من المعاصي والسيئات، ومن تاب تاب الله عليه.
الواجب عليك التوبة إلى الله والحذر من أسباب الشر، والحذر من وسائل الزنا، والحذر من كل ما حرم الله، وإذا ألم العبد شيء من المعاصي ...