الجواب:
التوبة كافية، الإنسان يستتر بستر الله، فعليه التوبة وعدم إفشاء ما وقع من المعاصي والسيئات، ومن تاب تاب الله عليه.
الواجب عليك التوبة إلى الله والحذر من أسباب الشر، والحذر من وسائل الزنا، والحذر من كل ما حرم الله، وإذا ألم العبد شيء من المعاصي فليتب إلى الله، وليستغفر الله، ولا يبد صفحته ولا ينشر سوءته، ولا يفضح نفسه[1].
- سؤال شخصي أجاب عنه سماحته ضمن مجموع من الأسئلة. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/444).