الجواب:
المدارس المختلطة فيها خطر عظيم، والواجب عدم إدخال البنات فيها لعدم صيانتهن.
والذي أرى: أن عدم إدخالهن المدارس المذكورة هو الصواب، وأحسنت كثيرًا في تدريس ابنتك في المنزل، وينبغي أن تختار لها المدرسة الصالحة[1].
سؤال أجاب عنه سماحته في 5/ ...
الجواب:
لا يجوز التعلم في الجامعات المختلطة؛ لما في ذلك من الخطر العظيم وأسباب الفتنة.
نسأل الله أن يوفق المسلمين لترك ذلك، وأن يعلموا كل جنس على حدة؛ سدًا لذريعة الفتنة، واحتياطًا للدين، وتعاونًا على البر والتقوى.
والله ولي التوفيق[1].
نشر ...
الجواب:
أولًا، لا يجوز الدراسة مع الفتيات في محل واحد وفي مدرسة واحدة، بل هذا من أعظم أسباب الفتنة، فلا يجوز للطالب ولا الطالبة هذا الاشتراك؛ لما فيه من الفتن.
أما السلام، فلا بأس أن يسلم عليها سلامًا شرعيًا، ليس فيه تعرض لأسباب الفتنة، ولا حرج أن ...
الجواب:
لا يجوز للرجل الدراسة عند امرأة غير محتجبة، ولا يجوز له الخلوة بها مطلقًا، لكن إذا دعت الحاجة إلى أخذ العلم منها فلا بأس، بشرط الحجاب وعدم الخلوة. والله ولي التوفيق[1].
نشر في مجلة (الدعوة)، العدد: 1668، في 30/ 7/ 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ...
الجواب:
نعم، يجوز لكم الكلام في ذلك بحسب علمكم، ولا يجوز الكلام فيها ولا في غيرها بغير علم.
ومعلوم أن شريعة التوراة والإنجيل، من جملة الشرائع التي أنزلها الله على رسله، على حسب ما يليق بأهلها في زمانهم وظروفهم، والله سبحانه هو الحكيم العليم في كل ما ...
من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم/ معالي وزير المعارف -وفقه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:
فقد بلغني: أن كثيرًا من المدرسين يأمرون الطلبة بالقيام لهم إذا دخلوا عليهم الفصل، ولاشك أن هذا مخالف للسنة الصحيحة، فقد ثبت ...
الجواب:
إن قيام البنات للمدرسة والبنين للمدرس أمر لا ينبغي، وأقل ما فيه الكراهة الشديدة؛ لقول أنس : «لم يكن أحب إليهم -يعني الصحابة - من رسول الله ﷺ ولم يكونوا يقومون له إذا دخل عليهم؛ لما يعلمون من كراهته لذلك».
وقول النبي ﷺ: من أحب أن يمثل ...
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
توزيع الكتب والأشرطة النافعة الصادرة من علماء السنة من أفضل القربات؛ لأن ذلك من نشر العلم، والدعوة إلى الخير، والله يقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا الآية ...
الجواب:
نعم. نوصي الجميع بتقوى الله جل وعلا والعناية بالدروس، والاستعداد الكامل، والمذاكرة بينهم، ومراجعة مراجعهم؛ حتى يستفيدوا، وحتى ينجحوا -إن شاء الله-.
ونوصيهم بالحذر من الغش؛ فإن الغش لا يجوز في جميع المواد -لا في المواد الدينية ولا في غيرها- ...
الجواب:
الغش في جميع المواد حرام ومنكر؛ لعموم قوله ﷺ: من غشنا فليس منا أخرجه مسلم في صحيحه.
وهذا لفظ عام؛ يعم الغش في المعاملات، وفي النصيحة والمشورة، وفي العلم بجميع مواده الدينية والدنيوية.
ولا يجوز للطالب ولا للمدرس فعل ذلك، ولا التساهل فيه ...
الجواب:
الغش في الامتحان وفي العبادات وفي المعاملات محرم؛ لقول النبي ﷺ: من غشنا فليس منا، ولما يترتب عليه من الأضرار الكثيرة في الدنيا والآخرة؛ فالواجب الحذر منه والتواصي بتركه[1].
نشر في كتاب (فتاوى إسلامية) للشيخ/ محمد المسند، ج4، ص: 330، وفي ...
الجواب:
قد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: من غشنا فليس منا، وهذا يعم الغش في المعاملات والغش في الامتحان، ويعم الإنجليزية وغيرها، فلا يجوز للطلبة والطالبات الغش في جميع المواد؛ لعموم هذا الحديث وما جاء في معناه. والله ولي التوفيق[1].
نشر في كتاب ...
الجواب:
قراءة القرآن تقربًا إلى الله فيها أجر عظيم، وهكذا قراءة أحاديث رسول الله ﷺ وحفظها فيها أجر عظيم؛ لأن ذلك عبادة لله وطريق لطلب العلم والتفقه في الدين.
وقد دلت الأدلة الشرعية على وجوب التعلم والتفقه في الدين؛ حتى يعبد المسلم ربه على بصيرة، ...
الجواب:
الكتب من قديم الزمان لابد أن يكون فيها تخالف؛ لأن الآراء والاجتهادات تختلف في الفروع والأحكام؛ فليس هذا ببدع، بل هو معروف. فالمؤمن وطالب العلم يتحرى الدليل، فما قام عليه الدليل فهو الواجب الاتباع في مسائل الخلاف، أما ما أجمع العلماء، فإجماعهم ...
الجواب:
أما للحفظ ولطالب العلم: (بلوغ المرام) من أحسن الكتب؛ لأنه مختصر ومفيد ومحرر، و(عمدة الحديث) كذلك كتاب طيب للشيخ/ عبدالغني المقدسي، و(المنتقى) أوسع منهما جميعًا -إذا تيسر حفظه أو مراجعته- وما ذكر فيه أيضًا مهم؛ لأنه كتاب جامع لأبي البركات مجد الدين ...