السؤال:
أنا إنسانٌ أكثرتُ في المعاصي، ومن المعاصي والذنوب، ولكن الحمد لله ربّ العالمين الذي مَنَّ عليَّ بالهداية، فلقد تغيرت حياتي، ولكن أحسّ في قلبي أنَّ الله لن يغفر لي ذنوبي التي ارتكبتُ من قبل، فبماذا تنصحني؟
وبهذه المناسبة المباركة أسألك بالله الذي لا إله غيره أن تدعو لي ولكلِّ واحدٍ مثلي في هذا المكان المُبارك الطيب دعوةً بالمغفرة والقبول، لعلَّ الله سبحانه وتعالى أن يتجاوز عنَّا، ويجزيكم عنا.
السؤال:
امرأةٌ أفطرت في رمضان بسبب النِّفاس، ومرت سنوات عديدة ولم تقضِ الأيام التي فاتتها جهلًا منها، ما الحكم في مثل هذه الحالة؟
السؤال:
إنني من مدينة جدة، ودائم الذهاب إلى المدينة المنورة، فهل يجب عليَّ السلام على قبر الرسول ﷺ وصحابته كلما ذهبتُ؟
السؤال:
لدي سوقٌ، وأرغب في توزيع هدايا في شهر رمضان، منها سيارة، ويكون توزيع الهدايا بعد شراءٍ بمبلغ مئة ريـال لأخذ كوبون. أفتوني مأجورين، هل هذا العمل صحيح؟
السؤال:
إنني شابٌّ اهتديتُ إن شاء الله إلى طريق الصواب، وفي البداية وجدتُ حلاوة الإيمان، وشدَّني إنكار المُنكر، ولكنني الآن تقهقرتُ حتى إني أخاف أن أنتكس، أرجو من فضيلتكم النُّصح لي ولإخواني في مثل هذا الموضوع؟
السؤال:
يقول هذا السائل في ورقةٍ قدَّمها: هذه نصيحتي إلى طلاب العلم، الرجاء قراءتها ليُعلِّق عليها سماحةُ الشيخ: أنصحهم بحُسن الخلق، فقد قال الرسولُ ﷺ: أنا زعيمٌ ببيتٍ في أعلى الجنَّة لمَن حسن خلقه، ومَن تمثَّل بالخلق الحسن فإنه يوم القيامة يكون في منزلةٍ يغبطه عليها الأنبياء والشُّهداء.
وسبب توجيهي هذه النَّصيحة أنَّ كثيرًا من طلبة العلم سيئ الأخلاق، ويأخذه العُجب والغُرور بعلمه، ولا يعلم أنه جاهلٌ؛ لأنه لو كان لديه علمٌ لما عمل هكذا.
الرجاء قراءتها ليُعلِّق عليها سماحةُ الشيخ؛ لأنَّ الدين النَّصيحة، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
توجد في بعض الملابس النّسائية بعض التَّشكيلات والرسومات من جهة الصدر تُسمَّى: بالموديل، وكذلك بعض الملابس الناصعة البياض.
والسؤال هو: هل في لبسها شيءٌ من التَّحريم، علمًا بأنها كما تقول: لا تكشفها إلا لزوجها، وأحيانًا في مجلس النساء فقط وبينهنَّ؟ ترجو توضيح ذلك لها ولأخواتها في الله، وجزاكم الله عن الجميع خير الجزاء.
السؤال:
ورد عن النبي ﷺ أنه قال في ذات ليلةٍ: أرأيتُم ليلتكم هذه؟ فإنه بعد مئة سنةٍ لا يبقى ممن على وجه الأرض أحد، أو كما قال ﷺ، وفي قصة الجسَّاسة عند مسلمٍ: أن تميم الداري رأى الدجالَ وهو ينتظر أن يُؤْذَن له بالخروج.
السؤال: كيف نُوفِّق بين قول النبي ﷺ: لا يبقينَّ بعد مئة سنةٍ أحدٌ وكون الدجال عائشًا منذ ذلك الوقت إلى يومنا هذا؟
السؤال:
هل يجوز للمرأة أن تَؤُمَّ النساء؟ وأين تقف منهن؟
السؤال:
زوجة كتبها زوجها ناشزًا منذ أربعة وعشرين عامًا، وكانت حاملًا بالشهر الثالث، ولم يسأل عنها ولا الطفلة التي أنجبتها إلى هذا اليوم، هل الزوجة تُعتبر على ذمَّته أم أنها مُطلَّقة؟ وهل يقع التَّوارث بينهما؟ أفيدونا أثابكم الله، علمًا بأنه لم يدفع نفقةً: لا للزوجة، ولا للبنت.
السؤال:
نذرتُ لله تعالى أن أُصلي ركعتين بعد كل فرضٍ، وبما أنه لا يجوز أن أُصلي بعد الفجر وبعد العصر، فهل يختلف الحالُ في حالة النَّذر؟ أفيدونا أثابكم الله.
السؤال:
إنَّ في يدي وَشْمًا، وهي صورة طير، فهل هذا يضرُّ على العبادة؟ وما الواجب فعله حيث يصعب إزالته؟
السؤال:
قلتُ لزوجتي: إذا فعلتِ هذا الخطأ سوف أُطلقك، وقلتُ هذا الكلام مرتين، وأنا في حالة غضبٍ، أفيدونا جزاكم الله خيرًا، ماذا يترتب عليَّ؟
السؤال:
لقد ذهبتُ للعمرة في إجازة الربيع، وعند عودتي اختلفتُ مع أحد زملائي في طواف الوداع: هل هو واجب أو غير واجبٍ؟ واستدللتُ بفتوى الشيخ الحبيب ابن عثيمين حفظه الله، وعند عودتي إلى مكان إقامتي وجدتُ فتوى أخرى لبعض العلماء بعدم الوجوب.
السؤال: هل أخذي فتوى عدم الوجوب مع اعتقادي أنَّ الوجوب هو الأحوط يُعتبر ذلك من تتبع الرخص عند الفقهاء؟ ثم هل لكم جزاكم الله خيرًا التفصيل في المسألة؛ لأنها مهمة لطالب العلم وفَّقكم الله لكلِّ خيرٍ؟
السؤال:
إنَّ ليلة السابع والعشرين من رجب هي ليلة الإسراء كما يقول بعضُهم، ولكن بعض إخواننا في الله أنكر ذلك، فما رأي فضيلتكم في هذا جزاكم الله خيرًا؟ وهل في هذا الوقت عملٌ مشروعٌ يعمله المرء؟