السؤال:
كنت في يوم من أيام رمضان مريضة، فخفت على نفسي أن أصوم ذلك اليوم؛ ليزداد حالي سوءًا أو أجوع كثيراً، وأكلف نفسي ما لا تطيق، فسألت والدي ومن معي في البيت هل أفطر أم لا؟ فقالوا لي: بأنهم لا يعلمون شيئًا عن ذلك هل أفطر أم لا؟ ولكني أفطرت يا سماحة الشيخ، ثم ذهبت إلى الطبيب، ولم يلزمني بالإفطار، ثم قالوا لي بعد ذلك بعض الناس: إن عليّ كفارة وإني آثمة، فما الحكم؟
جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
تقول الأخت السائلة من جدة: إذا عاهدت الله في ذنب ألا أعود له، ثم عدت، ثم تبت مرة أخرى، فما الحكم في ذلك؟
علمًا بأنني سمعت فتوى بأن فيه كفارة يمين، فصمت ثلاثة أيام، ولكنني خلال صيامي كنت أسمع أناشيد الأفراح بالدفوف، فما الحكم في ذلك؟ وما حكم سماع الأشرطة في الأناشيد الإسلامية؟
السؤال:
تقول الأخت السائلة في آخر أسئلتها: ما حكم دعاء القنوت في الوتر؟ هل هو واجب يوميًا؟
السؤال:
هذا سائل من فرنسا يقول -يا سماحة الشيخ-: ما معنى حديث: أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين؟ هل هذا حديث صحيح ومن قول الرسول ﷺ؟
السؤال:
مستمع يقول: (محمد . م) من جدة يسأل سماحتكم فيقول: ما رأيكم -حفظكم الله- في الحلف على المصحف هل يعتبر يمينًا؟ وهل إذا حلف صادقًا يكون آثمًا؟ وإذا حلف كاذبًا كذلك؟
وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
بعد هذا رسالة من مستمع آثر فيها عدم ذكر اسمه يسأل جمعًا من الأسئلة في أولها يقول: ما الفرق بين التوبة والاستغفار؟
السؤال:
يقول هذا السائل: إذا كان لي دين على شخص، وعجز هذا الشخص عن سداد الدين، هل أجعله من الزكاة وأترك المطالبة لهذا الشخص ولا أخبره؟
السؤال:
في آخر أسئلة هذا السائل -أبو محمد- يقول: سمعت في شهر رمضان من يقول: بأن الواجب في الزكاة هو اثنين ونص، وأن من يدفع ثلاثة بالمائة، فإنه يكون محادًا لله أو محادًا لله ولرسوله، وأنا في بعض الأحيان أدفع أكثر من اثنين ونص، وليس قصدي المحادة لله ولا للرسول، وإنما قصدي الرغبة في الخير -إن شاء الله- فما رأي سماحتكم في ذلك؟
السؤال:
هذا السائل، أختكم في الله أم محمد من الشارقة الإمارات العربية المتحدة، تقول: هل الحداد هو آخر حقوق الزوج؟ وهل تأتي به المرأة بعد وفاة الزوج مباشرة؟
السؤال:
سماحة الشيخ! تساهل بعض الناس في الفتوى لبعض الإخوان، ما توجيهكم لمثل هؤلاء يا شيخ؟
السؤال:
فيما معنى الحديث سماحة الشيخ: لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله تعالى يقول:
ما معنى حسن الظن بالله؟ وجهونا في ضوء ذلك.
السؤال:
سماحة الشيخ! هذا سوداني مقيم بالمملكة بحائل أحمد محمد يقول: كنت أنا وزوجتي نصلي في جماعة، أي: في صف واحد، تصلي معي في صف واحد، وعندما سمعت من أحد الإخوة بأنه يقول: لا يجوز للمرأة أن تصلي مع الرجل في صف واحد أصبحت أفكر كثيرًا في الأيام التي كانت تصليها معي زوجتي في صف واحد، هل أعيد الصلاة؟
السؤال:
تقول السائلة من الشارقة: يا سماحة الشيخ! في حديث الرسول ﷺ: أن الأرملة أو أم الأيتام تحاج الرسول ﷺ عند باب الجنة، هل هذا صحيح؟ وإذا تزوجت هل يقل أجرها؟ مع العلم بأنها تحتفظ بأبنائها ورعايتهم.
السؤال:
هذا السائل محمد داود يقول في هذا السؤال: سؤالي يتعلق بالنية، فمثلاً عندما أقف للصلاة، وأعلم بأنني واقف لأداء الصلاة، فهل يكفي ذلك؟ أو لا بد من النطق بالنية؟ وقد سمعت من بعض الناس عندما يقف للصلاة، وأثناء رفع اليدين لتكبيرة الإحرام يقول: نويتُ أن أصلي صلاة كذا، ويسميها بعدد ركعاتها، وجهونا في ضوء هذا السؤال.
السؤال:
السائلة من جدة رمزت لاسمها بـ (ش) جدة تقول: سماحة الشيخ! لزوجي ابن أخت عمره ما يقارب من ثلاثة عشر عامًا، وأنا لا أحتجب منه، وأشعر بضيق من هذا؛ لأنني أخاف أن أكون قد وقعت في الإثم، تقول: فأرجو من سماحتكم إعلامنا بالسن الذي يجب على المرأة أن تحتجب فيه عن الأطفال؟ مأجورين.