الجواب:
على ظاهره، والذي أعلمه أنه لا بأس به، سنده لا بأس به، والمعنى: أن غالب الناس من الستين إلى السبعين موتهم، هذا غالبهم، وقد يزيد إلى التسعين إلى المائة إلى أكثر، لكن الغالب في الناس أنهم بين الستين إلى السبعين، هذا هو الغالب، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم يا سماحة الشيخ.