حرمة النذر للأولياء والصالحين
السؤال: يقول السائل: هل النذر للأولياء، والصالحين محرم؟ وكيف يكون حلالًا، وكيف يكون حرامًا؟ وما حكمه مأجورين؟
السؤال: يقول السائل: هل النذر للأولياء، والصالحين محرم؟ وكيف يكون حلالًا، وكيف يكون حرامًا؟ وما حكمه مأجورين؟
السؤال: أيضًا يسأل سماحتكم عن لعب الورق إذا لم يؤخر عن الصلاة، وليس فيه ميسر، هل هو مباح، أم لا؟
السؤال: يسأل أخونا فيقول: السنة قبل، أو بعد الصلاة إذا لم يؤدها المصلي، هل عليه إثم؟
السؤال: سماحة الشيخ! يدور على ألسنة بعض المثقفين هذا القول: السنة يثاب فاعلها، ولا يعاقب تاركها، هل لسماحتكم من تعليق على هذا القول؟
السؤال: السؤال الأخير لأخينا يقول فيه: هل تجوز الصلاة في الأحذية، أجلكم الله؟
السؤال: إحدى الأخوات المستمعات بعثت برسالة، ورمزت إلى اسمها بالحروف (أ. ف. أ) أختنا لها سؤالان: في سؤالها الأول تقول: أشعر بالخوف، والرعب أحيانًا عندما أنام بمفردي في الحجرة، أو في غرفتي، فأضطر إلى تشغيل القرآن؛ من أجل أن أنام على آياته، فهل هذا جائز؟ أفيدوني أفادكم الله.
السؤال: سماحة الشيخ! يقول هذا السائل: شخص خطب فتاة، وأهل هذه الفتاة منعوه من الجلوس معها، والتحدث إليها، أو حتى النظر إليها، إذا خطب الرجل امرأة هل له أن ينظر إليها في حضور أقاربها؟
السؤال: في آخر أسئلة هذا السائل يقول: كلمة التوحيد ما هي شروطها؟
السؤال: سماحة الشيخ! هذه أختنا السائلة تقول: سؤالي يا سماحة الشيخ هو أنها فتاة متزوجة من رجل دائمًا ما يحلف بالطلاق في جميع أفعاله، وأقواله، وكثيرًا ما يردد هذه الكلمة: علي الطلاق، تقول: هل يقع الطلاق؟ فأنا أذهب إلى أهلي، وأكون حاملًا، وأضع مولودًا، وأرجع عند زوجي، هل أأثم في هذه الحياة معه؟
السؤال: تقول: المشكلة الثانية في رسالتي يا سماحة الشيخ: هو التفرقة بين أولادي، هذا الزوج متزوج من امرأة ثانية، ويفضل أولاده من الأم الثانية -من الزوجة الثانية- ويحبهم كثيرًا، ويعطف عليهم، أما أنا فلي الإهمال، ولأولادي إهمال كثير، تقول: ما توجيه سماحتكم؟
السؤال: أم البراء من أبها تقول: سماحة الشيخ -حفظكم الله- طلب الإنسان من شخص أن يدعو له، كأن يقول: ادع لي في سفرك، أو لا تنسانا من الدعاء، أو غير ذلك، هل هذا من التوسل بغير الله؟ وجهونا في ضوء هذا الدعاء مأجورين.
السؤال: تقول: والدتي منعتنا من زيارة أقاربنا الذين ينتسبون لوالدي بسبب بعض الخلافات التي حدثت بينهما، ومنها عدم زيارتهم لنا، وانقطاعهم عن زيارتنا، إلا إذا دعوناهم نحن لمناسبة، فهل نأثم على ترك زيارتهم طاعة لوالدتي؛ لأن طاعة الوالدين واجبة؟ أفيدونا عن هذا الموضوع، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين رمز إلى اسمه بالحروف (م. ع. ع) سوداني الجنسية، ومقيم بحفر الباطن، أخونا له سؤال يقول: إنني أحب القرآن الكريم! ولكنني مع الأسف لا أعرف القراءة، ولا الكتابة، وأستمع إلى أشرطة الكاست، المسجلة فيها القرآن الكريم، وأستمع له دائمًا بعد صلاة المغرب، وحتى صلاة العشاء، ومن صلاة الفجر حتى قبيل شروق الشمس، أرجو من سماحتكم الإفادة: هل يكفي هذا، أو توصوني بشيء آخر؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول سماحة الشيخ في سؤال آخر: لي خالة تجاوزت العقد الثالث من عمرها، لكنها لا تصلي بالرغم من أنها طيبة المعشر، حميدة الخصال، ولقد أمرتها، ولكن لم تمتثل لأمري، فما هو توجيهكم نحوها؟ وما هو توجيهكم لها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ننتقل بعد هذا إلى المملكة الأردنية الهاشمية عمان، عبر رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع همام العبادي فيما يبدو، الأخ همام له سؤال يقول: أهدى قريب زوجتي لنا هدية، فلما رأيتها قلت: علي الحرام لا تدخل بيتي، فأبقوها عند الجيران، وفي اليوم الثاني أدخلت إلى بيتي، واستعملناها، واستفدنا منها، ما هو كفارة ذلك القول؟ جزاكم الله خيرًا.